أثار تصاعد وتيرة أستهداف الصحفيين في مدينة الموصل مؤخرا مخاوف وقلق العاملين في هذا المجال وخاصة بعد مقتل اربعة من الاعلاميين خلال شهر واحد في مدينة عدتها جهات مهتمة من اخطر المدن على العمل الصحفي.
وطالب الصحفي احمد جاسم الحكومة المركزية بضرورة توفير الحماية اللازمة للصحفيين من خلال اجراءات محددة كان تكون تزويدهم بباجات خاصة تسمح بمرورهم من خلال نقاط التفتيش من دون تاخير، مشيرا الى ان الصحفيين في الموصل مستهدفون ولا يتمكنون حاليا من القيام بواجب بسبب هذا الاستهداف.
وكانت نقابة الصحفيين العراقيين في نينوى عقدت ندوة مؤخرا لمناقشة المخاطر التي تهدد الصحفيين والاعلاميين في المحافظة، وايجاد السبل لتجنب هذا المخاطر بعد الاستهداف المتواصل لهم. ويقول نقيب الصحفيين في نينوى فوزي القاسم لاذاعة العراق الحر ان هذه الندوة جاءت لمناقشة المخاطر التي تهدد الصحفيين في نينوى وطرق تجنب هذا المخاطر وتأمين الحماية لهم بالاتفاق مع القوات الامنية، مضيفا اعتقد بانها كانت ذات جدوى، وندعو المسوؤلين الى الوقوف الى جانب الصحفيين وضمان حمايتهم وحقوقهم.
الى ذلك طالب الناشط في مجال حقوق الانسان محمد البدراني الجهات الحكومية بأخذ دورها بشكل فاعل في مجال حماية المواطنين ومنهم الصحفيين، مؤكداً على ضرورة وجود تنسيق عالي المستوى ما بين القوات الامنية والحكومة المحلية في نينوى لتأمين حماية الصحفيين، وطالب بتخصيص الحماية الامنية اللازمة من خلال وضع مرابطات امام دور الصحفيين، ومرافقتهم اثناء تأديتهم لواجباتهم الصحفية، فضلا عن تخصيص ارقام موبايلات خاصة بالصحفيين ليتسنى الاتصال بهم بسرعة في حال تعرضهم للاخطار وغير ذلك.
وطالب الصحفي احمد جاسم الحكومة المركزية بضرورة توفير الحماية اللازمة للصحفيين من خلال اجراءات محددة كان تكون تزويدهم بباجات خاصة تسمح بمرورهم من خلال نقاط التفتيش من دون تاخير، مشيرا الى ان الصحفيين في الموصل مستهدفون ولا يتمكنون حاليا من القيام بواجب بسبب هذا الاستهداف.
وكانت نقابة الصحفيين العراقيين في نينوى عقدت ندوة مؤخرا لمناقشة المخاطر التي تهدد الصحفيين والاعلاميين في المحافظة، وايجاد السبل لتجنب هذا المخاطر بعد الاستهداف المتواصل لهم. ويقول نقيب الصحفيين في نينوى فوزي القاسم لاذاعة العراق الحر ان هذه الندوة جاءت لمناقشة المخاطر التي تهدد الصحفيين في نينوى وطرق تجنب هذا المخاطر وتأمين الحماية لهم بالاتفاق مع القوات الامنية، مضيفا اعتقد بانها كانت ذات جدوى، وندعو المسوؤلين الى الوقوف الى جانب الصحفيين وضمان حمايتهم وحقوقهم.
الى ذلك طالب الناشط في مجال حقوق الانسان محمد البدراني الجهات الحكومية بأخذ دورها بشكل فاعل في مجال حماية المواطنين ومنهم الصحفيين، مؤكداً على ضرورة وجود تنسيق عالي المستوى ما بين القوات الامنية والحكومة المحلية في نينوى لتأمين حماية الصحفيين، وطالب بتخصيص الحماية الامنية اللازمة من خلال وضع مرابطات امام دور الصحفيين، ومرافقتهم اثناء تأديتهم لواجباتهم الصحفية، فضلا عن تخصيص ارقام موبايلات خاصة بالصحفيين ليتسنى الاتصال بهم بسرعة في حال تعرضهم للاخطار وغير ذلك.