أعلنت الحكومة المصرية في بيان أصدره مجلس الوزراء المصري تعاقدها مع "شركة أمريكية للعلاقات العامة والدعاية، وستكون مهمتها نقل الصورة الحقيقية لمصر، وتصحيح الصورة المغلوطة التى يحاول عناصر تنظيم الإخوان وضع مصر فيها أمام العالم الخارجى".
وجاء في البيان أن "الحكومة تركز جيدا على علاقاتها الخارجية مع دول العالم، وأن الحكومة تعرف جيدا من يحاول تشويه صورة مصر بالخارج، ولن تسمح بذلك وهي حريصة على علاقاتها مع العالم الخارجى".
يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه وزارة الداخلية المصرية تمكنها "من تحديد هوية المشتبه بتنفيذ عملية كنيسة العذراء بالوراق، التي ادت الى مصرع خمسة أشخاص بينهم طفلة، وإصابة 18 شخصا آخرين بينهم أربعة مسلمين".
وجاء في بيان الداخلية المصرية أن "قوات الأمن داهمت منزلي المشتبه فيهما غير أنهما تمكنا من الهرب، والعمل جار لتحديد موقعهما، والتحرك لضبطهما".
كما أشار البيان إلى أن أحد المتهمين سبق ضبطه في قضايا إرهابية عام 2009.
وفي السياق أصدر مكتب النائب العام بيانا أشار فيه إلى بدء التحقيقات في عملية ضبط مخزن متفجرات وأسلحة بمزرعة بمحافظة الشرقية، ويستأجرها أحد قيادات التنظيم الخاص للإخوان المسلمين.
كما تحقق النيابة في فيديو تم بثه على شبكة الإنترنت من قبل جماعة تطلق على نفسها اسم "أنصار بيت المقدس"، وظهر فيه شخص سمي "وليد بدر"، وملقب باسم "الغريب"، ونقل الفيديو عمليات الرصد لمنزل وزير الداخلية المصري محمد إبراهيم، ورصد الحراسة الخاصة به، وتنفيذ العملية الانتحارية بواسطة سيارة مفخخة.
كما تضمن الفيديو كلمة من زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، يحرض فيها على الجيش، والشرطة المصريين، وأكد أن العمليات ستتواصل ضدهما.
وحذرت الجماعة المسلحة جموع المصريين من "الاقتراب من منشآت الشرطة أو الجيش لاستهدافهما من قبل الجماعة في المرحلة المقبلة".
وذكرت وزارة الداخلية المصرية أن "أجهزة الأمن تواصل تحقيقاتها في الحادث، وتوصلت إلى خيوط مهمة تربط بين الجماعة الإرهابية، وتنظيم القاعدة، وخاصة في العراق".
أخيرا شهد محيط دار القضاء العالي السبت تظاهرة من قبل مؤيدي جماعة الأخوان المسلمين، وتجمع مواطنون وقاموا بطرد المتظاهرين من محيط دار القضاء العالي.
وجاء في البيان أن "الحكومة تركز جيدا على علاقاتها الخارجية مع دول العالم، وأن الحكومة تعرف جيدا من يحاول تشويه صورة مصر بالخارج، ولن تسمح بذلك وهي حريصة على علاقاتها مع العالم الخارجى".
يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه وزارة الداخلية المصرية تمكنها "من تحديد هوية المشتبه بتنفيذ عملية كنيسة العذراء بالوراق، التي ادت الى مصرع خمسة أشخاص بينهم طفلة، وإصابة 18 شخصا آخرين بينهم أربعة مسلمين".
وجاء في بيان الداخلية المصرية أن "قوات الأمن داهمت منزلي المشتبه فيهما غير أنهما تمكنا من الهرب، والعمل جار لتحديد موقعهما، والتحرك لضبطهما".
كما أشار البيان إلى أن أحد المتهمين سبق ضبطه في قضايا إرهابية عام 2009.
وفي السياق أصدر مكتب النائب العام بيانا أشار فيه إلى بدء التحقيقات في عملية ضبط مخزن متفجرات وأسلحة بمزرعة بمحافظة الشرقية، ويستأجرها أحد قيادات التنظيم الخاص للإخوان المسلمين.
كما تحقق النيابة في فيديو تم بثه على شبكة الإنترنت من قبل جماعة تطلق على نفسها اسم "أنصار بيت المقدس"، وظهر فيه شخص سمي "وليد بدر"، وملقب باسم "الغريب"، ونقل الفيديو عمليات الرصد لمنزل وزير الداخلية المصري محمد إبراهيم، ورصد الحراسة الخاصة به، وتنفيذ العملية الانتحارية بواسطة سيارة مفخخة.
كما تضمن الفيديو كلمة من زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، يحرض فيها على الجيش، والشرطة المصريين، وأكد أن العمليات ستتواصل ضدهما.
وحذرت الجماعة المسلحة جموع المصريين من "الاقتراب من منشآت الشرطة أو الجيش لاستهدافهما من قبل الجماعة في المرحلة المقبلة".
وذكرت وزارة الداخلية المصرية أن "أجهزة الأمن تواصل تحقيقاتها في الحادث، وتوصلت إلى خيوط مهمة تربط بين الجماعة الإرهابية، وتنظيم القاعدة، وخاصة في العراق".
أخيرا شهد محيط دار القضاء العالي السبت تظاهرة من قبل مؤيدي جماعة الأخوان المسلمين، وتجمع مواطنون وقاموا بطرد المتظاهرين من محيط دار القضاء العالي.