وقعت اعمال عنف خلال تظاهرات نظمها مؤيدو جماعة الأخوان المسلمين في القاهرة، وعدد من المحافظات. وكالعادة بدأت التظاهرات سلمية، لكنها ما لبث أن تحولت إلى اعمال العنف بسبب مواجهات بين متظاهرين ومواطنين من سكان بعض الاحياء.
ووفقا لبيان لوزارة الداخلية المصرية فقد وقعت مواجهات في الجيزة بين متظاهرين وأهالي حي العمرانية بالهرم، وأطلق مجهولون طلقات خرطوش على أهالي الحي. وفي الإسكندرية وقعت اشتباكات عنيفة ين الأهالي والمتظاهرين في منطقة سيدي بشر.
واشار بيان قوات الأمن إلى أن اشتباكات وقعت عندما التقت مسيرة لمؤيدي الأخوان مع أخرى كان ينظمها أهالي المنطقة للتنديد بحادث كنيسة العذراء، الذي وقع قبل أيام قليلة في الوراق بالجيزة، وقامت إحدى المتظاهرات برفع شعار رابعة، ما أثار حفيظة الأهالي، فاندلعت الاشتباكات بين الجانبين.
كما شهد ميدان القائد إبراهيم بالإسكندرية اشتباكات واسعة بين الأهالي، ومتظاهرين، وشهد حالة من الكر والفر بعد أن تراشق الطرفان بالحجارة، ومنع الأهالي عناصر الأخوان من القيام بمسيرتهم بعد صلاة الجمعة.
وفي السويس، ووفقا لبيان من مديرية ألامن فيها أطلقت قوات الأمن قنابل الغاز على متظاهري جماعة الأخوان بعدما قام هؤلاء برشق القوات بالحجارة.
وقامت قوات الجيش بتأمين ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية، وانتظمت حركة المرور فيه، وتجنب المتظاهرون المؤيدون للإخوان المسلمين الاقتراب من الميدان.
وفي المقابل تجمع أهالي منطقة عابدين بوسط القاهرة في شارع محمد محمود المتاخم لميدان التحرير، ورفعوا لافتات تأييد للجيش المصري، ولقائده الفريق عبد الفتاح السيسي، لكن الشرطة طلبت من الأهالي فض التظاهرة، والرحيل بسبب اقتراب موعد حظر التجوال، الذي يبدأ الجمعة في السابعة مساء.
أخيرا قرر قاضي التحقيق في القضية المتهم فيها النائب العام السابق المستشار طلعت عبد الله بتركيب أجهزة تنصت بمكتب النائب العام، قرر استدعائه للتحقيق الأسبوع المقبل، ومواجهته بالتحريات، وأقوال الشهود.
وقال مصدر قضائي مصري رسمي إن النائب العام السابق، المستشار طلعت عبد الله، يواجه تهمة تركيب أجهزة تنصت داخل مكتب المستشار هشام بركات، النائب العام الحالي، بهدف التجسس عليه، وذلك بعدما أكدت التحريات العثور على 3 كاميرات مراقبة تم تركيبها وقت تولى المستشار طلعت عبد الله المنصب، وأن إحدى الكاميرات مثبتة أمام باب مكتب النائب العام، وأخرى مثبتة داخل غرفة انتظار ملاصقة لمكتب النائب العام، وثالثة على السلم المؤدى إلى المكتب.
ووفقا لبيان لوزارة الداخلية المصرية فقد وقعت مواجهات في الجيزة بين متظاهرين وأهالي حي العمرانية بالهرم، وأطلق مجهولون طلقات خرطوش على أهالي الحي. وفي الإسكندرية وقعت اشتباكات عنيفة ين الأهالي والمتظاهرين في منطقة سيدي بشر.
واشار بيان قوات الأمن إلى أن اشتباكات وقعت عندما التقت مسيرة لمؤيدي الأخوان مع أخرى كان ينظمها أهالي المنطقة للتنديد بحادث كنيسة العذراء، الذي وقع قبل أيام قليلة في الوراق بالجيزة، وقامت إحدى المتظاهرات برفع شعار رابعة، ما أثار حفيظة الأهالي، فاندلعت الاشتباكات بين الجانبين.
كما شهد ميدان القائد إبراهيم بالإسكندرية اشتباكات واسعة بين الأهالي، ومتظاهرين، وشهد حالة من الكر والفر بعد أن تراشق الطرفان بالحجارة، ومنع الأهالي عناصر الأخوان من القيام بمسيرتهم بعد صلاة الجمعة.
وفي السويس، ووفقا لبيان من مديرية ألامن فيها أطلقت قوات الأمن قنابل الغاز على متظاهري جماعة الأخوان بعدما قام هؤلاء برشق القوات بالحجارة.
وقامت قوات الجيش بتأمين ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية، وانتظمت حركة المرور فيه، وتجنب المتظاهرون المؤيدون للإخوان المسلمين الاقتراب من الميدان.
وفي المقابل تجمع أهالي منطقة عابدين بوسط القاهرة في شارع محمد محمود المتاخم لميدان التحرير، ورفعوا لافتات تأييد للجيش المصري، ولقائده الفريق عبد الفتاح السيسي، لكن الشرطة طلبت من الأهالي فض التظاهرة، والرحيل بسبب اقتراب موعد حظر التجوال، الذي يبدأ الجمعة في السابعة مساء.
أخيرا قرر قاضي التحقيق في القضية المتهم فيها النائب العام السابق المستشار طلعت عبد الله بتركيب أجهزة تنصت بمكتب النائب العام، قرر استدعائه للتحقيق الأسبوع المقبل، ومواجهته بالتحريات، وأقوال الشهود.
وقال مصدر قضائي مصري رسمي إن النائب العام السابق، المستشار طلعت عبد الله، يواجه تهمة تركيب أجهزة تنصت داخل مكتب المستشار هشام بركات، النائب العام الحالي، بهدف التجسس عليه، وذلك بعدما أكدت التحريات العثور على 3 كاميرات مراقبة تم تركيبها وقت تولى المستشار طلعت عبد الله المنصب، وأن إحدى الكاميرات مثبتة أمام باب مكتب النائب العام، وأخرى مثبتة داخل غرفة انتظار ملاصقة لمكتب النائب العام، وثالثة على السلم المؤدى إلى المكتب.