انطلقت ببغداد فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان العراق الدولي للفلم القصير، بمشاركة 65 فلما من 28 دولة من ضمنها العراق بإشراف الجمعية العراقية للفنون البصرية ومساهمة بعض المؤسسات الإعلامية.
مدير المهرجان نزار الراوي أوضح في تصريحه لاذاعة العراق الحر أن مهرجان الفيلم القصير هذا يأتي "لإعادة أجواء الحياة المدنية والثقافية إلى بغداد، وإعادة الناس إلى صالات السينما من جديد، مع تفعيل الحراك السينمائي العراقي".
المهرجان الذي انطلق ليل الخميس والذي ستستمر فعالياته ثلاثة ايام، وجد فيه الناقد السينمائي علي الحمود "حالة من تطور ثقافي مهم، إذ سيمنح الجمهور فرصة مناسبة لمتابعة عروض سينمائية، تتناول افكارا مهمة خلال وقت قصير دون ملل".
أستاذ السينما في معهد الفنون الجميلة ببغداد فريد شهاب اعتبر هذا النوع من المهرجانات فرصة لتلاقي الافكار والتجارب بين المخرجين الشباب من كل دول العالم، كما يساعد اولئك المخرجين على اكتساب خبرات جديدة لان اغلب الأفلام ذات مواضيع عميقة وإنسانية وصورت بأساليب حديثة ومبتكرة.
بعض المخرجين العراقيين الشباب ممن شاركوا بافلامهم في المهرجان اشادوا بتنظيمه.
وقال المخرج اياس جهاد ان هذا المهرجان فرصة حقيقية للتعرف عن كثب على أراء النقاد والجمهور في تجاربه وتجارب زملائه في انتاج الفيلم القصير.
مدير المهرجان نزار الراوي أوضح في تصريحه لاذاعة العراق الحر أن مهرجان الفيلم القصير هذا يأتي "لإعادة أجواء الحياة المدنية والثقافية إلى بغداد، وإعادة الناس إلى صالات السينما من جديد، مع تفعيل الحراك السينمائي العراقي".
المهرجان الذي انطلق ليل الخميس والذي ستستمر فعالياته ثلاثة ايام، وجد فيه الناقد السينمائي علي الحمود "حالة من تطور ثقافي مهم، إذ سيمنح الجمهور فرصة مناسبة لمتابعة عروض سينمائية، تتناول افكارا مهمة خلال وقت قصير دون ملل".
أستاذ السينما في معهد الفنون الجميلة ببغداد فريد شهاب اعتبر هذا النوع من المهرجانات فرصة لتلاقي الافكار والتجارب بين المخرجين الشباب من كل دول العالم، كما يساعد اولئك المخرجين على اكتساب خبرات جديدة لان اغلب الأفلام ذات مواضيع عميقة وإنسانية وصورت بأساليب حديثة ومبتكرة.
بعض المخرجين العراقيين الشباب ممن شاركوا بافلامهم في المهرجان اشادوا بتنظيمه.
وقال المخرج اياس جهاد ان هذا المهرجان فرصة حقيقية للتعرف عن كثب على أراء النقاد والجمهور في تجاربه وتجارب زملائه في انتاج الفيلم القصير.