"طفّي الزايد": شعار اتخذه ناشطون مدنيون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في اطار حملة هدفها ترشيد استهلاك الكهرباء، في البلاد خاصة بعد التحسن الملحوظ الذي شهدته ساعات التجهيز.
وأكد عطاء البديري أحد ابرز القائمين على الحملة خلال حديث اجرته معه اذاعة العراق الحر انه اتخذ من "طفّي الزايد": شعارا للحملة، لقربها للمواطن وسهوله فهمها من قبل الجميع، داعيا جميع المواطنين الى ترشيد استهلاك الكهرباء خدمة للصالح العام.
مواطنون من جانبهم اكدوا دعمهم لهذه الحملة التي بدأت اعداد مشاركيها تتصاعد على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويرى علي الجنابي وهو صاحب ورشة صناعية ان استقرار الكهرباء اثر ايجابيا على عمله الامر، ما شجعه على الانضمام الى الحملة وبدأ فعلا تطبيقها في منزله.
في حين وجدت مواطنة اخرى ان من واجبها تقليل الهدر الموجود في استخدام الطاقة الكهربائية، دعما لاستقرار الكهرباء التي حلم العراقيون طويلا باستقرارها .
الى ذلك ابدت وزارة الكهرباء تأييدها الكامل لهذه الحملة، داعية جميع المواطنين الانضمام اليها من اجل تقديم افضل الخدمات للمواطنين.
واكد المتحدث باسم الوزارة مصعب المدرس ان الوزارة ابدت ارتياحها الكبير نتيجة تنامي الحس الوطني لدى المواطن، الذي بدأ يلمس بشكل كبير التحسن في انتاج الطاقة الكهربائية.
هذا وتعد هذه الحملة هي الاولى من نوعها في العراق، ويقودها ناشطون مدنيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد عطاء البديري أحد ابرز القائمين على الحملة خلال حديث اجرته معه اذاعة العراق الحر انه اتخذ من "طفّي الزايد": شعارا للحملة، لقربها للمواطن وسهوله فهمها من قبل الجميع، داعيا جميع المواطنين الى ترشيد استهلاك الكهرباء خدمة للصالح العام.
مواطنون من جانبهم اكدوا دعمهم لهذه الحملة التي بدأت اعداد مشاركيها تتصاعد على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويرى علي الجنابي وهو صاحب ورشة صناعية ان استقرار الكهرباء اثر ايجابيا على عمله الامر، ما شجعه على الانضمام الى الحملة وبدأ فعلا تطبيقها في منزله.
في حين وجدت مواطنة اخرى ان من واجبها تقليل الهدر الموجود في استخدام الطاقة الكهربائية، دعما لاستقرار الكهرباء التي حلم العراقيون طويلا باستقرارها .
الى ذلك ابدت وزارة الكهرباء تأييدها الكامل لهذه الحملة، داعية جميع المواطنين الانضمام اليها من اجل تقديم افضل الخدمات للمواطنين.
واكد المتحدث باسم الوزارة مصعب المدرس ان الوزارة ابدت ارتياحها الكبير نتيجة تنامي الحس الوطني لدى المواطن، الذي بدأ يلمس بشكل كبير التحسن في انتاج الطاقة الكهربائية.
هذا وتعد هذه الحملة هي الاولى من نوعها في العراق، ويقودها ناشطون مدنيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي.