اطلق برنامج "شراكة من اجل التنمية" الممول من قبل برنامج الامم المتحدة الانمائي UNDP مبادرة لاشراك النساء البصريات في خدمة المجتمع وتفعيل دور المواطن في متابعة الخدمات التي تقدم في محافظة البصرة وتحسينها.
وقالت مسؤولة تحالف شراكة من اجل التنمية في البصرة زهور زيدان ان الهدف من المبادرة هو "تقوية دور المرأة في المجتمع من خلال تشكيل لجان تطويرية من النساء في الاقضية والنواحي لتكون حلقة وصل ما بين تلك المناطق والحكومة المحلية لنقل هموم المواطنين ومشاكلهم من اجل وضع الحلول اللازمة". واضافت ان "المشاركات في هذه المبادرة لسن ناشطات في المجتمع المدني ولا منتسبات لمنظمات المجتمع المدني، وانما هن نساء من عامة الناس، اثبتن جدارتهن في العمل من اجل خدمة المجتمع".
وذكر مدرب ادارة الموارد البشرية عبد الكريم التميمي ان "البرنامج يعد حلقة وصل بين المواطن والمؤسسات التنفيذية"، مضيفا انه "تم اختيار النساء من اجل ان يساهمن في مبادرة متابعة الخدمات وتقييم احتياجات المواطنين ضمن مناطقهم سواء ما يتعلق بالجوانب الاقتصادية او الصحية او التعليمية او غيرها".
واشار التميمي الى انه "من المفترض ان يكون المسؤول التنفيذي هو من يتابع خدمات المواطنين الا ان المبادرة تركز على دور المواطن لحث المسؤول على التواجد في مناطق المحافظة من اجل تقديم الخدمات اللازمة".
مواطنات مساهمات في مبادرة شراكة من اجل التنمية أشرن وجود تقصير في بعض الخدمات، ومنها خدمات الماء والخدمات الصحية والتعليمية.
من جهتها لفتت عضو مجلس محافظة البصرة انوار مدلل شبر في حديث لاذاعة العراق الحر الى ان التنسيق فيما يتعلق بمتابعة احتياجات المواطنين موجود فعلا من خلال المجالس المحلية، الا انها أكدت ان اشراك النساء في هذا الامر يعتبر من الامور الجيدة على اعتبار ان النساء بتماس مع مناطقهن ويمكن ان يؤدين دورهن بكل نجاح لخدمة المجتمع.
وقالت مسؤولة تحالف شراكة من اجل التنمية في البصرة زهور زيدان ان الهدف من المبادرة هو "تقوية دور المرأة في المجتمع من خلال تشكيل لجان تطويرية من النساء في الاقضية والنواحي لتكون حلقة وصل ما بين تلك المناطق والحكومة المحلية لنقل هموم المواطنين ومشاكلهم من اجل وضع الحلول اللازمة". واضافت ان "المشاركات في هذه المبادرة لسن ناشطات في المجتمع المدني ولا منتسبات لمنظمات المجتمع المدني، وانما هن نساء من عامة الناس، اثبتن جدارتهن في العمل من اجل خدمة المجتمع".
وذكر مدرب ادارة الموارد البشرية عبد الكريم التميمي ان "البرنامج يعد حلقة وصل بين المواطن والمؤسسات التنفيذية"، مضيفا انه "تم اختيار النساء من اجل ان يساهمن في مبادرة متابعة الخدمات وتقييم احتياجات المواطنين ضمن مناطقهم سواء ما يتعلق بالجوانب الاقتصادية او الصحية او التعليمية او غيرها".
واشار التميمي الى انه "من المفترض ان يكون المسؤول التنفيذي هو من يتابع خدمات المواطنين الا ان المبادرة تركز على دور المواطن لحث المسؤول على التواجد في مناطق المحافظة من اجل تقديم الخدمات اللازمة".
مواطنات مساهمات في مبادرة شراكة من اجل التنمية أشرن وجود تقصير في بعض الخدمات، ومنها خدمات الماء والخدمات الصحية والتعليمية.
من جهتها لفتت عضو مجلس محافظة البصرة انوار مدلل شبر في حديث لاذاعة العراق الحر الى ان التنسيق فيما يتعلق بمتابعة احتياجات المواطنين موجود فعلا من خلال المجالس المحلية، الا انها أكدت ان اشراك النساء في هذا الامر يعتبر من الامور الجيدة على اعتبار ان النساء بتماس مع مناطقهن ويمكن ان يؤدين دورهن بكل نجاح لخدمة المجتمع.