اختتم الجمعة في بغداد المؤتمر الدولي الأول الذي حمل عنوان (الإرهاب انتهاك لحقوق الإنسان) والذي نظمته وزارة حقوق الإنسان واستمر على مدى يومين بحضور مسؤولين كبار وممثلين عن دول ومنظمات معنية خارجية ومحلية.
شهدت جلسات المؤتمر على مدى يومين مناقشة العديد من البحوث والدراسات ومداخلات المشاركين، كما قُدمت بعض تجارب الدول التي عانت من ظاهرة الإرهاب في مكافحته والقضاء عليه خاصة في الدول العربية.
وشدد مشاركون خلال بحوثهم ومداخلاتهم، على تفعيل لغة الحوار، وقبول الآخر ملاحظين أن بعض أطياف المجتمع العراقي بحاجة إلى إعادة بناء وتثقيف ابتداءً من المدرسة والمسجد، مع إعطاء دور كبير الى منظمات المجتمع المدني في التأثير على الأسرة، لتقبل التعايش السلمي ونبذ الطائفية.
تعددت الحلول، والإرهابُ واحدُ
ورأى البعضُ أن في إعادة الحياة الى نظام الخدمة العسكرية الإلزامية تأثير على الشباب بمختلف انتسابهم من خلال التعايش في بيئة واحدة. فيما دعا قانونيون الى تطوير المنظومة التشريعية الوطنية للتعامل مع الجرائم الإرهابية.
الكاتب، الناشط في مجال حقوق الإنسان الدكتور عبد الحسين شعبان طرح في بحثه المشارك في المؤتمر مفهوم "التسامح" في منظور عراقي، وذكر في اتصال هاتفي اجرته معه اذاعة العراق الحر السبت: بان جذور الإرهاب تمتد الى عقود خلت، وان العديد من المنظمات والجهات الأوروبية والعربية والإسرائيلية، خططت ونفذت عمليات بصيغة إرهابية تحقيقا لأهداف سياسية.
شهدت جلسات المؤتمر على مدى يومين مناقشة العديد من البحوث والدراسات ومداخلات المشاركين، كما قُدمت بعض تجارب الدول التي عانت من ظاهرة الإرهاب في مكافحته والقضاء عليه خاصة في الدول العربية.
وشدد مشاركون خلال بحوثهم ومداخلاتهم، على تفعيل لغة الحوار، وقبول الآخر ملاحظين أن بعض أطياف المجتمع العراقي بحاجة إلى إعادة بناء وتثقيف ابتداءً من المدرسة والمسجد، مع إعطاء دور كبير الى منظمات المجتمع المدني في التأثير على الأسرة، لتقبل التعايش السلمي ونبذ الطائفية.
تعددت الحلول، والإرهابُ واحدُ
ورأى البعضُ أن في إعادة الحياة الى نظام الخدمة العسكرية الإلزامية تأثير على الشباب بمختلف انتسابهم من خلال التعايش في بيئة واحدة. فيما دعا قانونيون الى تطوير المنظومة التشريعية الوطنية للتعامل مع الجرائم الإرهابية.
الكاتب، الناشط في مجال حقوق الإنسان الدكتور عبد الحسين شعبان طرح في بحثه المشارك في المؤتمر مفهوم "التسامح" في منظور عراقي، وذكر في اتصال هاتفي اجرته معه اذاعة العراق الحر السبت: بان جذور الإرهاب تمتد الى عقود خلت، وان العديد من المنظمات والجهات الأوروبية والعربية والإسرائيلية، خططت ونفذت عمليات بصيغة إرهابية تحقيقا لأهداف سياسية.