تشهد الموصل، على خلاف ما كان متوقعا في ظل الوضع الامني المتردي، تشهد إقبالا واضحا من قبل الأسر على حضور الحفلات التي تحييها فرق شعبية خلال ايام عيد الاضحى، بعد عزوف نسبة كبيرة من الأسر الموصلية عن قضاء عطلة العيد في اربيل، التي لم يعد دخولها أمرا يسيرا، عقب الهجمات التي استهدفت مجمعا أمنيا فيها.
واشار المواطن ابو سرمد في حديثه لاذاعة العراق الحر الى أنه امضي وقتا ممتعا مع اطفاله بحضوره إحدى الحفلات التي احيتها فرقة شعبية في فندق نينوى.
واوضح ابو سرمد "ان الحفلة كانت جميلة والمكان آمن والحضور كان كبيرا"، متمنيا ان تستمر اقامة مثل هذه الحفلات التي "تعتبر متنفسا من ضغوط الحياة والأسرة والاطفال".
الى ذلك أكد بشار عدنان مدير احدى الفرق الشعبية "أن جمهور حفلات الفرق الشعبية لم يقتصر على سكان مدينة الموصل بل كانت هناك أسر جاءت مع اطفالها من محافظات اخرى"، مشيرا الى ان برامج حفلات الاطفال تتضمن فقرات منوعة مثل: المسابقات، والالعاب السحرية، واغاني الاطفال، وغير ذلك، وان مكان اقامتها آمن ما شجع المزيد من المواطنين على الحضور.
الاطفال من جانبهم بدوا مستمتعين بحفلات الفرق الشعبية، إذ قال الطفل محمد نجاح أنه واقرانه "رقصوا وغنوا وشاركوا في المسابقات"، متمنيا "أن يحل السلام والامان جميع مدن العراق".
واشار المواطن ابو سرمد في حديثه لاذاعة العراق الحر الى أنه امضي وقتا ممتعا مع اطفاله بحضوره إحدى الحفلات التي احيتها فرقة شعبية في فندق نينوى.
واوضح ابو سرمد "ان الحفلة كانت جميلة والمكان آمن والحضور كان كبيرا"، متمنيا ان تستمر اقامة مثل هذه الحفلات التي "تعتبر متنفسا من ضغوط الحياة والأسرة والاطفال".
الى ذلك أكد بشار عدنان مدير احدى الفرق الشعبية "أن جمهور حفلات الفرق الشعبية لم يقتصر على سكان مدينة الموصل بل كانت هناك أسر جاءت مع اطفالها من محافظات اخرى"، مشيرا الى ان برامج حفلات الاطفال تتضمن فقرات منوعة مثل: المسابقات، والالعاب السحرية، واغاني الاطفال، وغير ذلك، وان مكان اقامتها آمن ما شجع المزيد من المواطنين على الحضور.
الاطفال من جانبهم بدوا مستمتعين بحفلات الفرق الشعبية، إذ قال الطفل محمد نجاح أنه واقرانه "رقصوا وغنوا وشاركوا في المسابقات"، متمنيا "أن يحل السلام والامان جميع مدن العراق".