يعد عيد الاضحى من المناسبات الدينية المهمة التي يحييها الآلاف بزيارة المراقد المقدسة في كربلاء، وتحسبا لاي طارىء وضعت الأجهزة الأمنية خطة خاصة بالمناسبة.
واعلن محافظ كربلاء عقيل الطريحي "لقد اتخذنا كافة التدابير حول الاسواق والاماكن الترفيهية لضمان اجواء آمنة للمواطنين خلال أيام عيد الأضحى".
ويقصد كثيرون من سكان كربلاء وقادمون من محافظات اخرى وسط المدينة، لأداء صلاة العيد، نظرا لقدسية المكان الذي يضم مرقدي الامام الحسين واخيه العباس.
لكن البنى التحتية، ولاسيما الطرق ما زالت مشكلة بالنسبة لمن يروم زيارة العتبات الدينية وسط المدينة، إذ ثمة قطوعات عديدة بسبب مفارز التفتيش وحفريات مشاريع الاعمار البطيئة التنفيذ.
واعلن نائب محافظ كربلاء جاسم الفتلاوي ان الحكومة المحلية وضعت خطة خدمية خاصة بمناسبة العيد، وزيارة المراقد المقدسة والمناسبات التي تليها بعد اسابيع.
اما على الصعيد الاجتماعي فيعتبر العيد فرصة للتسامح والتواصل. ونظرا لتسارع نبض الحياة خلال السنوات الاخيرة واستحواذ العمل على معظم وقت الناس، فالعيد يصبح فرصة لالتقاط الانفاس، وللتواصل بحسب ابو احمد مع ألاقرباء والجيران.
اما الصغار فينتظرون العيد بفارغ الصبر، إذ يجد بعضهم فيه فرصة للمتعة واللعب بعيدا عن مقاعد الدراسة.
واعلن محافظ كربلاء عقيل الطريحي "لقد اتخذنا كافة التدابير حول الاسواق والاماكن الترفيهية لضمان اجواء آمنة للمواطنين خلال أيام عيد الأضحى".
ويقصد كثيرون من سكان كربلاء وقادمون من محافظات اخرى وسط المدينة، لأداء صلاة العيد، نظرا لقدسية المكان الذي يضم مرقدي الامام الحسين واخيه العباس.
لكن البنى التحتية، ولاسيما الطرق ما زالت مشكلة بالنسبة لمن يروم زيارة العتبات الدينية وسط المدينة، إذ ثمة قطوعات عديدة بسبب مفارز التفتيش وحفريات مشاريع الاعمار البطيئة التنفيذ.
واعلن نائب محافظ كربلاء جاسم الفتلاوي ان الحكومة المحلية وضعت خطة خدمية خاصة بمناسبة العيد، وزيارة المراقد المقدسة والمناسبات التي تليها بعد اسابيع.
اما على الصعيد الاجتماعي فيعتبر العيد فرصة للتسامح والتواصل. ونظرا لتسارع نبض الحياة خلال السنوات الاخيرة واستحواذ العمل على معظم وقت الناس، فالعيد يصبح فرصة لالتقاط الانفاس، وللتواصل بحسب ابو احمد مع ألاقرباء والجيران.
اما الصغار فينتظرون العيد بفارغ الصبر، إذ يجد بعضهم فيه فرصة للمتعة واللعب بعيدا عن مقاعد الدراسة.