اطلق فنانون ومهتمون بالشأن الثقافي ومنظمات مدنية حملة لحث مجلس النواب والحكومة على الإسراع في سن قانون لرعاية المبدعين العراقيين ومنهم المطرب فؤاد سالم الذي يعاني من وضع صحي مترد.
وتجمع ناشطون في عدد من المواقع الثقافية والتراثية مثل مبنى القشلة، ومقر رابطة المرأة العراقية، للترويج للحملة ولجمع التواقيع وترديد أغاني الفنان فؤاد سالم، ورفع صوره، للتنبيه إلى خطورة وضعه الصحي.
وأشار الناشط المدني قاسم الى أن التواقيع التي سيتم جمعها ستقدم الى أصحاب القرار في مجلسي الوزراء والنواب للتعجيل في سن قانون يرعى المبدعين، ويتكفل بعلاجهم، ومنهم فؤاد سالم، الذي شارك بصوته في مقارعة نظام صدام لسنوات طويلة.
اما الناشط المدني اياد صالح، فاوضح ان الحملة لن تقتصر على بغداد، بل ستكون هناك تجمعات في مدن عراقية أخرى، وستتواصل بأساليب حضارية لدعم المثقفين العراقيين والمبدعين المنتشرين في المنافي والذي يعانون من إهمال المؤسسات الثقافية والصحية العراقية.
وشارك في الحملة المطربان فالح البغدادي، وعلي حافظ اللذان قدما أعمالا غنائية لفؤاد سالم، واشارا الى أهميته الكبيرة في خارطة الإبداع العراقي، وهو صاحب مواقف سياسية مشرفة على مر عقود من الزمن.
وتجمع ناشطون في عدد من المواقع الثقافية والتراثية مثل مبنى القشلة، ومقر رابطة المرأة العراقية، للترويج للحملة ولجمع التواقيع وترديد أغاني الفنان فؤاد سالم، ورفع صوره، للتنبيه إلى خطورة وضعه الصحي.
وأشار الناشط المدني قاسم الى أن التواقيع التي سيتم جمعها ستقدم الى أصحاب القرار في مجلسي الوزراء والنواب للتعجيل في سن قانون يرعى المبدعين، ويتكفل بعلاجهم، ومنهم فؤاد سالم، الذي شارك بصوته في مقارعة نظام صدام لسنوات طويلة.
اما الناشط المدني اياد صالح، فاوضح ان الحملة لن تقتصر على بغداد، بل ستكون هناك تجمعات في مدن عراقية أخرى، وستتواصل بأساليب حضارية لدعم المثقفين العراقيين والمبدعين المنتشرين في المنافي والذي يعانون من إهمال المؤسسات الثقافية والصحية العراقية.
وشارك في الحملة المطربان فالح البغدادي، وعلي حافظ اللذان قدما أعمالا غنائية لفؤاد سالم، واشارا الى أهميته الكبيرة في خارطة الإبداع العراقي، وهو صاحب مواقف سياسية مشرفة على مر عقود من الزمن.
