اعلنت وزارة السياحة والاثار عن قيام احد المواطنين بتسليمها اكثر من 200 قطعة اثرية معدة للتهريب.
ودعت الوزارة المواطنين الذين كانوا سلموا ما بحوزتهم من قطع اثرية بالحضور الى مقر الوزارة لاستلام مكافآت نقدية.
واعلن وزير السياحة والاثار لواء سميسم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في دائرة مفتشية اثار النجف الاثنين ان الوزارة استلمت اكثر من مئتي قطعة اثرية تعود الى حقب تأريخية مختلفة من احد المواطنين في محافظة النجف وتمت عملية التسليم في مقر المفتشية.
واوضح سميسم ان هناك تحديات كثيرة تواجها الوزارة بسبب تطور عمليات النبش العشوائي، الى عمليات منظمة عبر استخدام احدث التقنيات بحثا عن قطع اثرية لتهريبها الى خارج البلاد.
واوضحت هيئة الاثار العامة ان معظم القطع الاثرية المسترجعة تعود الى الحقبة الساسانية وبعضها الى عهود اسلامية.
واشار مدير التحريات الاثارية سليم خلف الى ان القطع المسترجعة ستنقل الى مقر الهيئة في بغداد لتتم عملية مسحها تأريخيا وتصنيفها.
الى ذلك اوضح المواطن حيدر حمودي الذي سلم القطع الاثرية في حديث لاذاعة العراق الحر انه قام في عام 2006 بتسليم اكثر من 6000 قطعة اثرية وان الدافع وراء عمله هذا وطني.
ودعت الوزارة المواطنين الذين كانوا سلموا ما بحوزتهم من قطع اثرية بالحضور الى مقر الوزارة لاستلام مكافآت نقدية.
واعلن وزير السياحة والاثار لواء سميسم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في دائرة مفتشية اثار النجف الاثنين ان الوزارة استلمت اكثر من مئتي قطعة اثرية تعود الى حقب تأريخية مختلفة من احد المواطنين في محافظة النجف وتمت عملية التسليم في مقر المفتشية.
واوضح سميسم ان هناك تحديات كثيرة تواجها الوزارة بسبب تطور عمليات النبش العشوائي، الى عمليات منظمة عبر استخدام احدث التقنيات بحثا عن قطع اثرية لتهريبها الى خارج البلاد.
واوضحت هيئة الاثار العامة ان معظم القطع الاثرية المسترجعة تعود الى الحقبة الساسانية وبعضها الى عهود اسلامية.
واشار مدير التحريات الاثارية سليم خلف الى ان القطع المسترجعة ستنقل الى مقر الهيئة في بغداد لتتم عملية مسحها تأريخيا وتصنيفها.
الى ذلك اوضح المواطن حيدر حمودي الذي سلم القطع الاثرية في حديث لاذاعة العراق الحر انه قام في عام 2006 بتسليم اكثر من 6000 قطعة اثرية وان الدافع وراء عمله هذا وطني.