بدأت عملية تحديث المواد الدراسية منذ اكثر من عامين. وتهدف العملية بحسب وزارة التربية الى النهوض بالواقع التربوي، وتطويره ليتلاءم مع المستجدات العلمية التي يشهدها العالم.
وما زالت نقابة المعلمين في كربلاء تبدي ملاحظات على المواد المحدّثة. وقال نقيب المعلمين خالد مرعي هناك عدة مواد دراسية يمكن دمجها في مادة واحدة مثل التربية الاسلامية واللغة العربية، وكذلك الفيزياء والكيمياء يمكن دمجها تحت مسمى واحد هو العلوم التطبيقية.
وتضاف مشكلة قلة عدد الأبنية المدرسية، قياسا بأعداد الطلبة، الى ما يعتري المواد الدراسية من مشكلات. وتسبب هذه المشكلة المزيد من المتاعب لكادر التدريس في كربلاء، فتعدد المدارس التي تشغل بناية مدرسية واحدة يعني المزيد من الضغط، والحديث لنقيب المعلمين في المحافظة الدكتور خالد مرعي.
وقد حققت كربلاء خلال السنوات الماضية نسب نجاح مرضية، على الرغم من كل المشاكل التي يواجهها قطاع التربية والتعليم في المحافظة، لكن هذا لايعني عدم وجود مخاوف من تراجع المستوى العلمي، بسبب صعوبة المواد الدراسية الجديدة، واكتظاظ المدارس واسباب أخرى.
أما بالنسبة لاولياء الامور، فان القرطاسية مهمة كذلك مثل المستوى العلمي، لكنهم يرون ان المستوى العلمي من مسؤولية المدرسة اولا، فيما يعدون توفير القرطاسية من مسؤولياتهم في حال تأخر توزيعها على ابنائهم، وهو أمر مرهق ماديا. وقد تأخر توزيع القرطاسية هذا العام في العديد من المدارس كما قالت المعلمة ابتهاج عباس.
وما زالت نقابة المعلمين في كربلاء تبدي ملاحظات على المواد المحدّثة. وقال نقيب المعلمين خالد مرعي هناك عدة مواد دراسية يمكن دمجها في مادة واحدة مثل التربية الاسلامية واللغة العربية، وكذلك الفيزياء والكيمياء يمكن دمجها تحت مسمى واحد هو العلوم التطبيقية.
وتضاف مشكلة قلة عدد الأبنية المدرسية، قياسا بأعداد الطلبة، الى ما يعتري المواد الدراسية من مشكلات. وتسبب هذه المشكلة المزيد من المتاعب لكادر التدريس في كربلاء، فتعدد المدارس التي تشغل بناية مدرسية واحدة يعني المزيد من الضغط، والحديث لنقيب المعلمين في المحافظة الدكتور خالد مرعي.
وقد حققت كربلاء خلال السنوات الماضية نسب نجاح مرضية، على الرغم من كل المشاكل التي يواجهها قطاع التربية والتعليم في المحافظة، لكن هذا لايعني عدم وجود مخاوف من تراجع المستوى العلمي، بسبب صعوبة المواد الدراسية الجديدة، واكتظاظ المدارس واسباب أخرى.
أما بالنسبة لاولياء الامور، فان القرطاسية مهمة كذلك مثل المستوى العلمي، لكنهم يرون ان المستوى العلمي من مسؤولية المدرسة اولا، فيما يعدون توفير القرطاسية من مسؤولياتهم في حال تأخر توزيعها على ابنائهم، وهو أمر مرهق ماديا. وقد تأخر توزيع القرطاسية هذا العام في العديد من المدارس كما قالت المعلمة ابتهاج عباس.