تبدأ هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" برسائل المستمعين النصية والمحملة بمضامين متنوعة خاصة المتعلقة حول الإختناقات المرورية وموضوع الفقر والعوز والحرمان كما ان بعض الرسائل تحمل مشاركات في مجال الشعر والطرائف.
المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر يوسف رجب يقول إن "ازمة المرور لا تحل بوضع علامات مرورية جديدة فقط، ولكن ضخ السيارات المستوردة لم يتوقف منذ عشر سنوات، والشوارع لم تتغير، فينبغي بناء المزيد من الجسور والأنفاق ويا ريت إنشاء مترو الأنفاق حالنا حال العديد من دول العالم".
رسالة من أهالي القرى المجاورة الى ناحية كنعان محافظة ديالى يقولون فيها: "تحياتنا الى نوافذ مفتوحة نود أن نعلمكم بأن معمل للدهن المستعمل ومعمل آخر للإسفلت يبعد عن مركز ناحية كنعان عشرة كيلومترات عن القرى المجاورة للمعمل تفرز دخان فيه رائحة كريهة وسامة، نرجو مفاتحة الجهات ذات العلاقة حول هذا الموضوع".
وكلمات طريفة وجميلة في أبوذية من المستمع حسام الحسناوي:
أدز فوج على بيتك من حرسنا
وأحب أسمع أخبارك من حرسنا
وإذا واحد يغثك من حرسنا
أفلش الفوج والفرقة سوية
ويختم الحسناوي رسالته بالقول ان "هذه الرسالة من قيادة دقات قلبي، لواء المحبة، فوج الأحباب، سرية الإخلاص، فصيل الوفاء، حضيرة الاشتياق، آمر لواء الأحباب، عميد ركن المودة، اللهم احفظ العراق وشعبه وقواته الأمنية"...
في هذه الحلقة أيضاً عودة الى قضية العائلات المتعففة ومتاعبها مع الفقر والعوق وحرمان الأطفال من التعليم، إذ قدم البرنامج رسالة من المستمع سالم محمد من قرية أم النعاج في أبو الخصيب محافظة البصرة، وهو مصاب بشلل رباعي بعد سنوات من إصابته بشظية خلال انسحاب الجيش العراقي من الكويت عام 1991. واجرى البرنامج حديثاً مع ابو محمد الذي شكا من أوضاعه المعيشية وحرمان أطفاله من التعليم، حيث أصبح مكانهم الشارع لبيع قطع الحلوى لمساعدة العائلة في عيشها المضني.
الفتيات يقبلن على اكسسوارات الموبايل
تزايد اقبال الفتيات بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة على اقتناء اكسسوارات الهواتف النقالة. وقد يعود الفضل في ذلك الى الإنفتاح التكنولوجي بشكل عام، ودخول مختلف انواع الهواتف النقالة الى البلاد، بالإضافة الى عرض كل ما هو جديد في عالم الإكسسوارات.
وقالت الشابة نور علي إن تلبيسات الهواتف النقالة وإكسسوارات الزينة هي التقليعة الجديدة التي تقبل عليها الفتيات الجامعيات بغية تجميل هذه الأجهزة.
وتقول المواطنة حنان الكناني ان اكسسوارات الهواتف النقالة تعد عند الفتيات اليوم من المقتنيات الشخصية التكميلية للأناقة، فهن يلجأن إلى شراء كل ما هو جديد ومبتكر وغريب.
إلا أن البعض كان لهم رأي مخالف ومنهم المواطن سعد خضير الذي قال إنها وسيلة ترفيهية وتقليعة تثقل كاهل الأسرة، وأنها مبتكرات غريبة تسعى لجذب الانتباه.
إلى ذلك أكد وسام حارث ويعمل في محل لبيع اكسسوارات الهواتف النقالة أن هذه التقليعة تشهد طلباً متزايداً بين الفتيات وبخاصة الجامعيات .
وأشار حارث إلى أنه يسعى دائما لتوفير أشكال حديثة وجذابة وبأسعار مناسبة، لافتاً إلى أن الطلب يزداد على الاكسسوارات المستوردة أكثر من المصنوعة محلياً.
المستمع الدائم لإذاعة العراق الحر يوسف رجب يقول إن "ازمة المرور لا تحل بوضع علامات مرورية جديدة فقط، ولكن ضخ السيارات المستوردة لم يتوقف منذ عشر سنوات، والشوارع لم تتغير، فينبغي بناء المزيد من الجسور والأنفاق ويا ريت إنشاء مترو الأنفاق حالنا حال العديد من دول العالم".
رسالة من أهالي القرى المجاورة الى ناحية كنعان محافظة ديالى يقولون فيها: "تحياتنا الى نوافذ مفتوحة نود أن نعلمكم بأن معمل للدهن المستعمل ومعمل آخر للإسفلت يبعد عن مركز ناحية كنعان عشرة كيلومترات عن القرى المجاورة للمعمل تفرز دخان فيه رائحة كريهة وسامة، نرجو مفاتحة الجهات ذات العلاقة حول هذا الموضوع".
وكلمات طريفة وجميلة في أبوذية من المستمع حسام الحسناوي:
أدز فوج على بيتك من حرسنا
وأحب أسمع أخبارك من حرسنا
وإذا واحد يغثك من حرسنا
أفلش الفوج والفرقة سوية
ويختم الحسناوي رسالته بالقول ان "هذه الرسالة من قيادة دقات قلبي، لواء المحبة، فوج الأحباب، سرية الإخلاص، فصيل الوفاء، حضيرة الاشتياق، آمر لواء الأحباب، عميد ركن المودة، اللهم احفظ العراق وشعبه وقواته الأمنية"...
في هذه الحلقة أيضاً عودة الى قضية العائلات المتعففة ومتاعبها مع الفقر والعوق وحرمان الأطفال من التعليم، إذ قدم البرنامج رسالة من المستمع سالم محمد من قرية أم النعاج في أبو الخصيب محافظة البصرة، وهو مصاب بشلل رباعي بعد سنوات من إصابته بشظية خلال انسحاب الجيش العراقي من الكويت عام 1991. واجرى البرنامج حديثاً مع ابو محمد الذي شكا من أوضاعه المعيشية وحرمان أطفاله من التعليم، حيث أصبح مكانهم الشارع لبيع قطع الحلوى لمساعدة العائلة في عيشها المضني.
الفتيات يقبلن على اكسسوارات الموبايل
تزايد اقبال الفتيات بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة على اقتناء اكسسوارات الهواتف النقالة. وقد يعود الفضل في ذلك الى الإنفتاح التكنولوجي بشكل عام، ودخول مختلف انواع الهواتف النقالة الى البلاد، بالإضافة الى عرض كل ما هو جديد في عالم الإكسسوارات.
وقالت الشابة نور علي إن تلبيسات الهواتف النقالة وإكسسوارات الزينة هي التقليعة الجديدة التي تقبل عليها الفتيات الجامعيات بغية تجميل هذه الأجهزة.
وتقول المواطنة حنان الكناني ان اكسسوارات الهواتف النقالة تعد عند الفتيات اليوم من المقتنيات الشخصية التكميلية للأناقة، فهن يلجأن إلى شراء كل ما هو جديد ومبتكر وغريب.
إلا أن البعض كان لهم رأي مخالف ومنهم المواطن سعد خضير الذي قال إنها وسيلة ترفيهية وتقليعة تثقل كاهل الأسرة، وأنها مبتكرات غريبة تسعى لجذب الانتباه.
إلى ذلك أكد وسام حارث ويعمل في محل لبيع اكسسوارات الهواتف النقالة أن هذه التقليعة تشهد طلباً متزايداً بين الفتيات وبخاصة الجامعيات .
وأشار حارث إلى أنه يسعى دائما لتوفير أشكال حديثة وجذابة وبأسعار مناسبة، لافتاً إلى أن الطلب يزداد على الاكسسوارات المستوردة أكثر من المصنوعة محلياً.