أدخلت وزارة التربية مادة اللغة الإنكليزية لمرحلة الأول الإبتدائي ضمن مناهج الدراسة المعمول بها للعام الدراسي الحالي، في خطوة هي الأولى من نوعها في العراق.
ولاقت هذه الخطوة ترحيبا واسعا من قبل أولياء الأمور، فالكثير منهم يواجهون صعوبة في تدريس أبنائهم في مرحلة الخامس ابتدائي لهذه المادة. وتقول المواطنة انتصار خزعل إن تدريس الانكليزية لتلاميذ صف الأول ابتدائي خطوة تؤهلهم وتساعدهم على تقبل هذه اللغة.
من جهته لفت المشرف التربوي أحمد كريم الى أن تحسين حال المنظومة التعليمية يبدأ بالمراحل الدراسية الاولى، مضيفا ان التلاميذ بحاجة لملاكات تربوية تعي اهمية تطوير المناهج الدراسية في المدارس الحكومية وتهيئة الطالب لمواصلة تعليمهم بطريقة صحيحة.
وكانت وزارة التربية عيّنت نحو 3000 تربوي متخصص بتدريس مادة اللغة الإنكليزية، هذا فضلا عن توزيع كتاب المادة بين تلاميذ الصف الاول الابتدائي لدعم هذه التجربة.
ويؤكد مدير إعلام وزارة التربية إبراهيم السبتي أن الغاية الأساس من إدخال مادة اللغة الانكليزية ضمن المناهج الدراسية لمرحلة الصف الأول هي رفع مهارة الطالب المعرفية.
وأشار السبتي إلى أن هذه التجربة ستهيئ الطالب لتقبل هذه المادة بطريقة سهلة وغير معقدة، موضحاً أنه برغم من ان الوزارة عممت على المدارس العراقية كافة بأن يكون درس الانكليزي درساً ترفيهيا لا رسوب فيه، إلا أنه ايضا يدخل من ضمن الجدول التدريسي اليومي.
ولاقت هذه الخطوة ترحيبا واسعا من قبل أولياء الأمور، فالكثير منهم يواجهون صعوبة في تدريس أبنائهم في مرحلة الخامس ابتدائي لهذه المادة. وتقول المواطنة انتصار خزعل إن تدريس الانكليزية لتلاميذ صف الأول ابتدائي خطوة تؤهلهم وتساعدهم على تقبل هذه اللغة.
من جهته لفت المشرف التربوي أحمد كريم الى أن تحسين حال المنظومة التعليمية يبدأ بالمراحل الدراسية الاولى، مضيفا ان التلاميذ بحاجة لملاكات تربوية تعي اهمية تطوير المناهج الدراسية في المدارس الحكومية وتهيئة الطالب لمواصلة تعليمهم بطريقة صحيحة.
وكانت وزارة التربية عيّنت نحو 3000 تربوي متخصص بتدريس مادة اللغة الإنكليزية، هذا فضلا عن توزيع كتاب المادة بين تلاميذ الصف الاول الابتدائي لدعم هذه التجربة.
ويؤكد مدير إعلام وزارة التربية إبراهيم السبتي أن الغاية الأساس من إدخال مادة اللغة الانكليزية ضمن المناهج الدراسية لمرحلة الصف الأول هي رفع مهارة الطالب المعرفية.
وأشار السبتي إلى أن هذه التجربة ستهيئ الطالب لتقبل هذه المادة بطريقة سهلة وغير معقدة، موضحاً أنه برغم من ان الوزارة عممت على المدارس العراقية كافة بأن يكون درس الانكليزي درساً ترفيهيا لا رسوب فيه، إلا أنه ايضا يدخل من ضمن الجدول التدريسي اليومي.