وضعت مديرية تربية محافظة واسط، خطة لتوفير القرطاسية بجميع انواعها، للمؤسسات التربوية، وفق جدول زمني محدد، واعطت اولوية في التوزيع للاحياء الفقيرة والمناطق النائية.
واوضح مدير عام تربية واسط الدكتور محمد مزعل خلاطي في تصريحه لاذاعة العراق الحر "ان الخطة الجديدة للتربية، تعتمد على توفير القرطاسية بجميع انواعها للاحياء الفقيرة، والمناطق النائية، بالتزامن مع اليوم الاول لبدء العام الدراسي، وذلك من اجل مواجهة ارتفاع اسعارها والتخفيف عن كاهل الاسر الفقيرة".
الى ذلك ابدى مواطنون استياءهم من ارتفاع اسعار المستلزمات المدرسية في الاسواق المحلية، التي باتت تشكل عبئا كبيرا على ميزانية الاسر المحدودة الدخل.
واوضح عدد من اولياء امور التلاميذ الذي التقت معهم اذاعة العراق الحر، ان هذا الارتفاع في الاسعار يؤدي الى تسرب الكثير من التلاميذ من المدارس، بسبب التكاليف الدراسية التي باتت ترهق كاهل الكثير من الأسر مع بداية كل عام دراسي.
وقال المواطن كريم البعاج "ان ارتفاع سعر المستلزمات الدراسية من قرطاسية وملابس مع بدء الموسم الدراسي يثقل كاهل الأسر، خاصة مع تأخر توزيع المستلزمات لاسيما القرطاسية من قبل المؤسسة التربوية".
الى ذلك عزا أحد تجار بيع المستلزمات المدرسية اسباب الارتفاع الكبير في اسعارها الى تزايد الطلب عليها وخاصة الزي الموحد للطالبات.
بينما حمّل بائع القرطاسية محمود انصاف وزارة التربية مسؤولية ارتفاع الاسعار، لتأخرها في توزيع القرطاسية على التلاميذ، ما دفع بالتجار الى رفع اسعار الدفاتر الى اكثر من الضعف، مؤكدا "ان تزايد الاقبال على شراء المستلزمات رغم ارتفاع اسعارها يرجع الى حاجة الطالب الى تلك المستلزمات منذ اليوم الاول لبدء الدوام".
واوضح مدير عام تربية واسط الدكتور محمد مزعل خلاطي في تصريحه لاذاعة العراق الحر "ان الخطة الجديدة للتربية، تعتمد على توفير القرطاسية بجميع انواعها للاحياء الفقيرة، والمناطق النائية، بالتزامن مع اليوم الاول لبدء العام الدراسي، وذلك من اجل مواجهة ارتفاع اسعارها والتخفيف عن كاهل الاسر الفقيرة".
الى ذلك ابدى مواطنون استياءهم من ارتفاع اسعار المستلزمات المدرسية في الاسواق المحلية، التي باتت تشكل عبئا كبيرا على ميزانية الاسر المحدودة الدخل.
واوضح عدد من اولياء امور التلاميذ الذي التقت معهم اذاعة العراق الحر، ان هذا الارتفاع في الاسعار يؤدي الى تسرب الكثير من التلاميذ من المدارس، بسبب التكاليف الدراسية التي باتت ترهق كاهل الكثير من الأسر مع بداية كل عام دراسي.
وقال المواطن كريم البعاج "ان ارتفاع سعر المستلزمات الدراسية من قرطاسية وملابس مع بدء الموسم الدراسي يثقل كاهل الأسر، خاصة مع تأخر توزيع المستلزمات لاسيما القرطاسية من قبل المؤسسة التربوية".
الى ذلك عزا أحد تجار بيع المستلزمات المدرسية اسباب الارتفاع الكبير في اسعارها الى تزايد الطلب عليها وخاصة الزي الموحد للطالبات.
بينما حمّل بائع القرطاسية محمود انصاف وزارة التربية مسؤولية ارتفاع الاسعار، لتأخرها في توزيع القرطاسية على التلاميذ، ما دفع بالتجار الى رفع اسعار الدفاتر الى اكثر من الضعف، مؤكدا "ان تزايد الاقبال على شراء المستلزمات رغم ارتفاع اسعارها يرجع الى حاجة الطالب الى تلك المستلزمات منذ اليوم الاول لبدء الدوام".