خسر المنتخب الاولمبي العراقي تحت سن 23 عاما مباراته الافتتاحية الخميس امام نظيره التركي بنتيجة 3-2.
وانتهى الشوط الاول من المباراة التي تجري في اطار منافسات دورة العاب التضامن الاسلامي المقامة حاليا في اندونوسيا، انتهى بتقدم المنتخب العراقي بهدف مقابل لاشيء، وخلال الشوط الثاني تغير مجرى المباراة، وتمكن المنتخب التركي من تحقيق الفوز في الوقت بدل الضائع.
واكد اللاعب الدولي السابق شرار حيدر ان "تركيا تمتلك كرة قدم متطورة، ولاعبيها يحترفون اللعب في دوريات اوربية"، موضحا ان "استعداد المنتخب الاولمبي العراقي للبطولة كان ضعيفا".
ويرى المدرب كريم صدام ان "هدف المشاركة في بطولة التضامن الاسلامي غير واضح، إذ هل هي من اجل المشاركة فقط ام الفوز بالبطولة"، مؤكدا في الوقت نفسه "وجود فائدة فنية للمنتخب من مشاركته رغم خسارته الاولى امام تركيا الذي يعد من المنتخبات المتطورة".
وحمّل الصحفي الرياضي حسين الخرساني مدرب المنتخب الاولمبي هادي مطنش "مسؤولية خسارة المنتخب، لاسيما وان العراق كان متقدما ثم تعادل في النتيجة وفي الوقت الضائع سجلت تركيا هدف الفوز ما يعني غياب المعالجات من قبل المدرب".
الى ذلك واوضح عضو اتحاد كرة القدم العراقي نعيم صدام ان "اللجنة الاولمبية هيأت الاموال والمعسكرات للمنتخب، ومتى ما تطلبت الحاجة الى وجود استشاري يرافق المدرب، فسيسعى الاتحاد الى تعيينه، مثلما حصل مع منتخب الناشئين، الذي تم تعيين المدرب الدولي انور جسام مستشارا فنيا للمنتخب".
لكن المدرب كريم صدام أكد عدم جدوى وجود خبراء ومستشارين مع المدرب، لأن ذلك سيسبب عدم توافق بين المدرب والمستشار، مالم يتم تحديد مهام عمل المستشار".
وانتهى الشوط الاول من المباراة التي تجري في اطار منافسات دورة العاب التضامن الاسلامي المقامة حاليا في اندونوسيا، انتهى بتقدم المنتخب العراقي بهدف مقابل لاشيء، وخلال الشوط الثاني تغير مجرى المباراة، وتمكن المنتخب التركي من تحقيق الفوز في الوقت بدل الضائع.
واكد اللاعب الدولي السابق شرار حيدر ان "تركيا تمتلك كرة قدم متطورة، ولاعبيها يحترفون اللعب في دوريات اوربية"، موضحا ان "استعداد المنتخب الاولمبي العراقي للبطولة كان ضعيفا".
ويرى المدرب كريم صدام ان "هدف المشاركة في بطولة التضامن الاسلامي غير واضح، إذ هل هي من اجل المشاركة فقط ام الفوز بالبطولة"، مؤكدا في الوقت نفسه "وجود فائدة فنية للمنتخب من مشاركته رغم خسارته الاولى امام تركيا الذي يعد من المنتخبات المتطورة".
وحمّل الصحفي الرياضي حسين الخرساني مدرب المنتخب الاولمبي هادي مطنش "مسؤولية خسارة المنتخب، لاسيما وان العراق كان متقدما ثم تعادل في النتيجة وفي الوقت الضائع سجلت تركيا هدف الفوز ما يعني غياب المعالجات من قبل المدرب".
الى ذلك واوضح عضو اتحاد كرة القدم العراقي نعيم صدام ان "اللجنة الاولمبية هيأت الاموال والمعسكرات للمنتخب، ومتى ما تطلبت الحاجة الى وجود استشاري يرافق المدرب، فسيسعى الاتحاد الى تعيينه، مثلما حصل مع منتخب الناشئين، الذي تم تعيين المدرب الدولي انور جسام مستشارا فنيا للمنتخب".
لكن المدرب كريم صدام أكد عدم جدوى وجود خبراء ومستشارين مع المدرب، لأن ذلك سيسبب عدم توافق بين المدرب والمستشار، مالم يتم تحديد مهام عمل المستشار".