يشارك العراق في البطولة العربية الفردية للشطرنج التي انطلقت منافساتها مساء الاحد (15ايلول) في النادي الارثودوكسي بمدينة الفحيص الاردنية بمشاركة (180) لاعبا ولاعبة يمثلون 10 دولة عربية.
وقال رئيس الاتحاد العراقي المركزي للشطرنج ظافر عبدالامير في حديث لاذاعة العراق الحر ان العراق يشارك بـ "14" لاعباً ولاعبة من الفئات العمرية (8-20) عاماً، معظمهم من الفئات العمرية الصغيرة، وتم اختيارهم لتميزهم في البطولات الداخلية.
وأوضح عبد الامير ان الاتحاد خصص هذا العام اكثر من نصف ميزانيتة المالية لتأهيل الفئات العمرية الصغيرة من اجل اعداد جيل جديد وواعد باللعبة كونهم يشكلون مستقبلا الركيزة الأساسية للمنتخب الوطني للشطرنج، كاشفاً عن تعاقد الاتحاد مؤخر مع مدربيين من جورجيا للاشراف على تدريب المنتخبات العراقية بفئاتها العمرية كافة.
وأعرب مدرب المنتخب العراقي بالشطرنج للشباب والناشئن حيدر عبدالغني عن تفاؤله بقدره لاعبيه على بلوغ مراكز متقدمة في البطولة والمنافسة على الميداليات الملونة، مشيراً الى ان الاستعدات للبطولة كانت جيدة إذ تم زج اللاعبين واللاعبات في معسكرين تدريبين في بغداد الى جانب مشاركاتهم في بطولات داخلية اقيمت خلال الشهور الثلاث الماضية.وتوقع عبد الغني ان تشهد البطولة منافسات قوية بين المنتخبات المشاركة خاصة وانها تضم بين صفوفها لاعبين ولاعبات متميزين على الساحة الشطرنجية العربية والقارية، ويحملون القابا دولية، وذكر ان الفرق ستتنافس بقوة للوصول الى المراكز الأولى التي خصص النادي لها جوائز مالية مجزية لتحفيز اللاعبين واللاعبات.
واعتبر رئيس الاتحاد العربي للشطرنج ابراهيم البناي البطولة من البطولات المهمة التي تقام على مستوى العالم العربي من حيث المشاركة الواسعة للمنتخبات العربية التي حرصت على الحضور على الرغم من الاحداث والاضطرابات التي تشهدها بلدانهم.
ويرى البناي ان المستوى العربي للعبة لم يرقَ الى المستوى العالمي لغاية الان بسبب اهمال القائمين على الرياضة في الدول العربية للعبة، حيث ينصب جل اهتمامهم على كرة القدم دون الالعاب الاخرى.
وتشارك في البطولة التي ينظمها الاتحاد العربي للشطرنج وتستمر حتى 22 ايلول الحالي تسع دول الى جانب العراق هي : الامارات، فلسطين، مصر، الجزائر، تونس، لبنان، اليمن، السودان والاردن.
يشار الى ان المنتخب العراقي للشطرنج للفئات العمرية 16و18و20 خرج خالي الوفاض من البطولة العربية الفردية التي أقيمت في العاصمة الاردنية عمان في شهر أذار الماضي وجاءت النتائج السلبية بسبب قلة الدعم المالي المقدم للمنتخب بحسب مراقبين رياضيين.
وقال رئيس الاتحاد العراقي المركزي للشطرنج ظافر عبدالامير في حديث لاذاعة العراق الحر ان العراق يشارك بـ "14" لاعباً ولاعبة من الفئات العمرية (8-20) عاماً، معظمهم من الفئات العمرية الصغيرة، وتم اختيارهم لتميزهم في البطولات الداخلية.
وأوضح عبد الامير ان الاتحاد خصص هذا العام اكثر من نصف ميزانيتة المالية لتأهيل الفئات العمرية الصغيرة من اجل اعداد جيل جديد وواعد باللعبة كونهم يشكلون مستقبلا الركيزة الأساسية للمنتخب الوطني للشطرنج، كاشفاً عن تعاقد الاتحاد مؤخر مع مدربيين من جورجيا للاشراف على تدريب المنتخبات العراقية بفئاتها العمرية كافة.
وأعرب مدرب المنتخب العراقي بالشطرنج للشباب والناشئن حيدر عبدالغني عن تفاؤله بقدره لاعبيه على بلوغ مراكز متقدمة في البطولة والمنافسة على الميداليات الملونة، مشيراً الى ان الاستعدات للبطولة كانت جيدة إذ تم زج اللاعبين واللاعبات في معسكرين تدريبين في بغداد الى جانب مشاركاتهم في بطولات داخلية اقيمت خلال الشهور الثلاث الماضية.وتوقع عبد الغني ان تشهد البطولة منافسات قوية بين المنتخبات المشاركة خاصة وانها تضم بين صفوفها لاعبين ولاعبات متميزين على الساحة الشطرنجية العربية والقارية، ويحملون القابا دولية، وذكر ان الفرق ستتنافس بقوة للوصول الى المراكز الأولى التي خصص النادي لها جوائز مالية مجزية لتحفيز اللاعبين واللاعبات.
واعتبر رئيس الاتحاد العربي للشطرنج ابراهيم البناي البطولة من البطولات المهمة التي تقام على مستوى العالم العربي من حيث المشاركة الواسعة للمنتخبات العربية التي حرصت على الحضور على الرغم من الاحداث والاضطرابات التي تشهدها بلدانهم.
ويرى البناي ان المستوى العربي للعبة لم يرقَ الى المستوى العالمي لغاية الان بسبب اهمال القائمين على الرياضة في الدول العربية للعبة، حيث ينصب جل اهتمامهم على كرة القدم دون الالعاب الاخرى.
وتشارك في البطولة التي ينظمها الاتحاد العربي للشطرنج وتستمر حتى 22 ايلول الحالي تسع دول الى جانب العراق هي : الامارات، فلسطين، مصر، الجزائر، تونس، لبنان، اليمن، السودان والاردن.
يشار الى ان المنتخب العراقي للشطرنج للفئات العمرية 16و18و20 خرج خالي الوفاض من البطولة العربية الفردية التي أقيمت في العاصمة الاردنية عمان في شهر أذار الماضي وجاءت النتائج السلبية بسبب قلة الدعم المالي المقدم للمنتخب بحسب مراقبين رياضيين.