نقلت صحيفة المدى عن وزارة الداخلية نفيها امكانية نقل النظام السوري ترسانته الكيماوية الى العراق بإشراف فيلق القدس الإيراني، وعدت الخبر الذي اطلقته المعارضة السورية بانه شائعات غير مجدية، مشيرة الى استراتيجية الاجهزة الامنية في تأمين الحدود العراقية السورية تتضمن الانتشار على طول الحدود المشتركة.
ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم وزارة الداخلية ان الاسلحة الكيمياوية، ربما تستخدم من قبل مجاميع إرهابية، لان نيتها قائمة على إيذاء العراقيين بأية وسيلة، بل أنها تعادي كل من يمشي على الأرض، حسب تعبير المتحدث.
وفي الشأن الامني اشارت صحيفة الصباح الى قرار حكومي بتفعيل مجالس الإسناد، مشيرة الى ان تفعيل دور مجالس الاسناد اصبح ضرورة تفرضها المرحلة الراهنة، والتحديات الامنية الحالية نتيجة التطورات الامنية والسياسية المحيطة بسوريا ذات الشريط الحدودي الطويل مع العراق.
ونسبت الصحيفة الى سكرتير رئيس مجلس الوزراء ابو مجاهد الركابي قوله "ان التوجه الجديد لمجلس الوزراء يقوم على اشراك مجالس الاسناد والشخصيات الاجتماعية في جميع المحافظات في الملف الامني لما لها من دور فاعل في هذا الجانب".
الى ذلك تناولت صحيفة العالم قرار محافظ البصرة اقالة قائد شرطة المحافظة بعد تفشي عمليات تصفية طائفية، موضحة ان هذا القرار يأتي على خلفية طلب سنّة البصرة نجدة حكومة بغداد لإنقاذهم من اعمال تصفية جسدية تمارس ضدهم.
وقالت الصحيفة إن مسلحين مجهولين يقومون بعمليات قتل ذات طابع طائفي في مناطق تشهد كثافة سكانية سنية، وأن بعض المسؤولين الأمنيين كانوا يعتقدون بأن أسباباً جنائية تقف وراء عمليات الاغتيال في هذه المناطق، لكنه تبين لاحقاً وبحسب معلومات استخبارية، بأن جرائم القتل تهدف إلى تصفية أبناء السنة في المحافظة.
ومن مقالات الرأي نطالع في صحيفة العالم مقالة للكاتب عبدالخالق كيطان نقرأ منها "ان وسائل الاعلام العراقية، تنقل عن قيادات أمنية، رفيعة، منذ عشرة أعوام، نبأ اعتقال المسؤول المالي لتنظيم القاعدة في العراق، ومع ذلك، مايزال المسؤول المالي لهذا التنظيم قادراً على شراء أكثر من عشرين سيارة، ومن ثم تفخيخها، وتفجيرها في مختلف مناطق العراق، في كل شهر تقريباً، كما أنه قادر على شراء أكثر من عشرين رجلاً، وإقناعهم بضرورة تفجير أنفسهم وسط الساحات العامة، في المدة الشهرية ذاتها".
ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم وزارة الداخلية ان الاسلحة الكيمياوية، ربما تستخدم من قبل مجاميع إرهابية، لان نيتها قائمة على إيذاء العراقيين بأية وسيلة، بل أنها تعادي كل من يمشي على الأرض، حسب تعبير المتحدث.
وفي الشأن الامني اشارت صحيفة الصباح الى قرار حكومي بتفعيل مجالس الإسناد، مشيرة الى ان تفعيل دور مجالس الاسناد اصبح ضرورة تفرضها المرحلة الراهنة، والتحديات الامنية الحالية نتيجة التطورات الامنية والسياسية المحيطة بسوريا ذات الشريط الحدودي الطويل مع العراق.
ونسبت الصحيفة الى سكرتير رئيس مجلس الوزراء ابو مجاهد الركابي قوله "ان التوجه الجديد لمجلس الوزراء يقوم على اشراك مجالس الاسناد والشخصيات الاجتماعية في جميع المحافظات في الملف الامني لما لها من دور فاعل في هذا الجانب".
الى ذلك تناولت صحيفة العالم قرار محافظ البصرة اقالة قائد شرطة المحافظة بعد تفشي عمليات تصفية طائفية، موضحة ان هذا القرار يأتي على خلفية طلب سنّة البصرة نجدة حكومة بغداد لإنقاذهم من اعمال تصفية جسدية تمارس ضدهم.
وقالت الصحيفة إن مسلحين مجهولين يقومون بعمليات قتل ذات طابع طائفي في مناطق تشهد كثافة سكانية سنية، وأن بعض المسؤولين الأمنيين كانوا يعتقدون بأن أسباباً جنائية تقف وراء عمليات الاغتيال في هذه المناطق، لكنه تبين لاحقاً وبحسب معلومات استخبارية، بأن جرائم القتل تهدف إلى تصفية أبناء السنة في المحافظة.
ومن مقالات الرأي نطالع في صحيفة العالم مقالة للكاتب عبدالخالق كيطان نقرأ منها "ان وسائل الاعلام العراقية، تنقل عن قيادات أمنية، رفيعة، منذ عشرة أعوام، نبأ اعتقال المسؤول المالي لتنظيم القاعدة في العراق، ومع ذلك، مايزال المسؤول المالي لهذا التنظيم قادراً على شراء أكثر من عشرين سيارة، ومن ثم تفخيخها، وتفجيرها في مختلف مناطق العراق، في كل شهر تقريباً، كما أنه قادر على شراء أكثر من عشرين رجلاً، وإقناعهم بضرورة تفجير أنفسهم وسط الساحات العامة، في المدة الشهرية ذاتها".
