تلاقي منتجات صناعة جريد النخل والقصب التي تعد من الصناعات الشعبية القديمة رواجاً في اسواق العاصمة بغداد، بسبب تراثيتها ورخص أثمانها.
ويعد سوق التراث البغدادي في منطقة الشواكة السوق الرئيس لإنتاج وعرض هذه المنتجات على مستوى البلاد. ويقول الحاج عبدالجبار عبدالغني، صاحب محل، إن السوق يضم جميع منتجات صناعة جريد النخل والقصب بمختلف احجامها، كالسلال والأطباق وحافظات الطعام وغيرها من لوازم الطفل والعروس، مؤكداً أن المنتجات ذات الطابع القديم لا تزال رائجة، برغم تراجع اعداد المحال التي تعنى ببيعها.
وتذكر المواطنة بشرى حميد انها تحب اقتناء هذه المنتجات كونها تمثل تقليعة تناغم الحداثة بأسلوب يحتفظ برصانة التراث، لافتة إلى ان الاقبال على اقتنائها بدأ يتزايد في الاونة الاخيرة بسبب ما يتم طرحه من اشكال جميلة.
ويؤكد محمد عبدالخالق، أحد العاملين في صناعة جريد النخل والقصب، انه رغم رواج منتجات هذه الصناعة التراثية، فانها تواجه تحديات عديدة أدت إلى صعوبة الحصول عليها، منها قلة المواد الاولية، وصعوبة النقل، فضلاً عن انها صناعة تحتاج لجهد جسدي، مشيراً الى أنه الوحيد الذي يقوم بتصنيع هذه المنتجات في العاصمة بغداد، وانه حاول تطويرها وتنويعها بما يتناسب مع تراثيتها وأهميتها.
ويعد سوق التراث البغدادي في منطقة الشواكة السوق الرئيس لإنتاج وعرض هذه المنتجات على مستوى البلاد. ويقول الحاج عبدالجبار عبدالغني، صاحب محل، إن السوق يضم جميع منتجات صناعة جريد النخل والقصب بمختلف احجامها، كالسلال والأطباق وحافظات الطعام وغيرها من لوازم الطفل والعروس، مؤكداً أن المنتجات ذات الطابع القديم لا تزال رائجة، برغم تراجع اعداد المحال التي تعنى ببيعها.
وتذكر المواطنة بشرى حميد انها تحب اقتناء هذه المنتجات كونها تمثل تقليعة تناغم الحداثة بأسلوب يحتفظ برصانة التراث، لافتة إلى ان الاقبال على اقتنائها بدأ يتزايد في الاونة الاخيرة بسبب ما يتم طرحه من اشكال جميلة.
ويؤكد محمد عبدالخالق، أحد العاملين في صناعة جريد النخل والقصب، انه رغم رواج منتجات هذه الصناعة التراثية، فانها تواجه تحديات عديدة أدت إلى صعوبة الحصول عليها، منها قلة المواد الاولية، وصعوبة النقل، فضلاً عن انها صناعة تحتاج لجهد جسدي، مشيراً الى أنه الوحيد الذي يقوم بتصنيع هذه المنتجات في العاصمة بغداد، وانه حاول تطويرها وتنويعها بما يتناسب مع تراثيتها وأهميتها.