تقيم الولايات المتحدة اليوم ذكرى هجمات الحادي عشر من أيلول بمشاركة الرئيس باراك اوباما ومسؤولين آخرين.
ويرى مراقبون أن نصف القرن الأخير لم يشهد حدثا أكثر ضخامة من هجمات الحادي عشر من أيلول التي وقعت قبل 12 عاما في الولايات المتحدة.
في مثل هذا اليوم من كل عام يقف الأميركيون دقيقة صمت يتذكرون فيها ضحايا هجمات هذا اليوم الذي تسمر فيه العالم وتوقف التاريخ.
هذا وقد أعلن البيت الأبيض عن تعزيز الإجراءات الأمنية بمناسبة هذه الذكرى وجاء في بيان صدر عن البيت الأبيض أن إجراءات تم اتخاذها لضمان سلامة وأمن الرعايا الأميركيين والمنشآت الأميركية في الخارج.
البيان أشار إلى الاعتداء على السفير الأميركي في ليبيا في هجوم وقع على القنصلية الأميركية في بنغازي في مثل هذا اليوم من العام الماضي.
هذا وتحل ذكرى الحادي عشر من أيلول هذا العام في ظل أجواء حرب وشيكة في الشرق الأوسط وتصاعد التوتر بسبب سوريا مع توجه واضح نحو تنفيذ ضربات جوية لسوريا لمعاقبة الحكومة على استخدام سلاح كيمياوي ضد شعبها.
في الثاني عشر من أيلول من عام 2011 افتتح نصب تذكاري نقشت عليه أسماء الضحايا وعددهم 2983 مع إشارة إلى أماكن عملهم.
والى جانب النصب شيدت ناطحة سحاب تتكون من 104 طوابق تحت اسم مركز التجارة العالمي رقم واحد ومن المفترض أن تفتتح في نهاية العام الحالي أو أوائل عام 2014.
سيتم أيضا افتتاح متحف خاص بالنصب التذكاري في الربيع المقبل وسيكون من اكبر المتاحف في العالم وأغربها بسبب طبيعة تصميمه إذ سيتكون من سبعة طوابق تحت سطح الأرض.
هناك أيضا الشجرة الصامدة وهي الشجرة الوحيدة التي ظلت على قيد الحياة بعد الهجمات.
ويرى مراقبون أن نصف القرن الأخير لم يشهد حدثا أكثر ضخامة من هجمات الحادي عشر من أيلول التي وقعت قبل 12 عاما في الولايات المتحدة.
في مثل هذا اليوم من كل عام يقف الأميركيون دقيقة صمت يتذكرون فيها ضحايا هجمات هذا اليوم الذي تسمر فيه العالم وتوقف التاريخ.
هذا وقد أعلن البيت الأبيض عن تعزيز الإجراءات الأمنية بمناسبة هذه الذكرى وجاء في بيان صدر عن البيت الأبيض أن إجراءات تم اتخاذها لضمان سلامة وأمن الرعايا الأميركيين والمنشآت الأميركية في الخارج.
البيان أشار إلى الاعتداء على السفير الأميركي في ليبيا في هجوم وقع على القنصلية الأميركية في بنغازي في مثل هذا اليوم من العام الماضي.
هذا وتحل ذكرى الحادي عشر من أيلول هذا العام في ظل أجواء حرب وشيكة في الشرق الأوسط وتصاعد التوتر بسبب سوريا مع توجه واضح نحو تنفيذ ضربات جوية لسوريا لمعاقبة الحكومة على استخدام سلاح كيمياوي ضد شعبها.
في الثاني عشر من أيلول من عام 2011 افتتح نصب تذكاري نقشت عليه أسماء الضحايا وعددهم 2983 مع إشارة إلى أماكن عملهم.
والى جانب النصب شيدت ناطحة سحاب تتكون من 104 طوابق تحت اسم مركز التجارة العالمي رقم واحد ومن المفترض أن تفتتح في نهاية العام الحالي أو أوائل عام 2014.
سيتم أيضا افتتاح متحف خاص بالنصب التذكاري في الربيع المقبل وسيكون من اكبر المتاحف في العالم وأغربها بسبب طبيعة تصميمه إذ سيتكون من سبعة طوابق تحت سطح الأرض.
هناك أيضا الشجرة الصامدة وهي الشجرة الوحيدة التي ظلت على قيد الحياة بعد الهجمات.