داليا عصام عمرها ثلاثة عشر عاما، طالبة متفوقة في الصف الثاني المتوسط في مدرسة الموسيقى والباليه ببغداد. يؤكد أساتذتها أنها ستكون عازفة مرموقة على آلة البيانو، إذ تتدرب بمعدل ست ساعات يوميا.
مراسل اذاعة العراق الحر في بغداد عماد جاسم أجرى حوارا خاصا لبرنامج "نوافذ مفتوحة" مع الموهوبة داليا، التي قالت:
" انا اعشق البيانو منذ طفولتي، واقضي معظم ساعات اليوم بعزف الإعمال الموسيقية العالمية. وافرح اشد الفرح عندما أشارك مع الفرقة السمفونية الوطنية في حفلات وأمسيات موسيقية".
وتضيف: "نظرا لعدم وجود اهتمام ورعاية بالمواهب الشابة، ولقلة أساتذة البيانو في العراق، قررت عائلتي ارسالي إلى إحدى الدول العربية لاكمال دراستي، وتنمية موهبتي، عسى أن أعود مجددا إلى العراق، وأنا عازفة مهمة، وملحنة. فانا اعشق الموسيقى الكلاسيكية وأحلامي كبيرة، إلاّ إن الوضع في العراق لا يساعد، ولا يشجع على تكملة المشوار مع الموسيقى".
الى ذلك قال والد داليا الباحث عصام حسين "ان داليا متفوقة في دراستها، وعشقها للموسيقى وللبيانو تحديدا غير محدود، وقد تعلمت العزف عندما كان عمرها اربع سنوات، ومن المؤسف غياب المؤسسات المعنية المهتمة بالمواهب الموسيقية، وان أسباب سفر العائلة هو عدم وجود اساتذة بيانو، إذ هاجر معظمهم وبات من الضروري تنمة موهبة داليا في بلدان تحترم الموسيقى وتنمي مواهب الأطفال والشباب".
رسالة عاجلة حول رواتب الضباط المتقاعدين. ويقول مرسلها وهو لواء متقاعد:" رواتب الضباط المتقاعدين وما أدراك ما هي، لو اطلعت عليها لوليت منها عجبا. هل يقبل الذي وضع هذا السلم لرواتب الضباط المتقاعدين بأن يعادل راتب الجندي الأسير المتقاعد راتب عقيد طيار متقاعد؟ هل هذا صاحب اختصاص وضمير ويخاف الله؟ كيف صاغ هذا السلم العجيب والغريب في العراق؟. نرجو من الحكومة وضع سلم رواتب للضباط المتقاعدين يعادل 80% من راتب الرتبة المماثلة لرتبة الضابط الموجود حاليا في الخدمة".
رسالة من المستمع سيف من بعقوبة جاء فيها "ياريت الحكومة توفر القرطاسية للطلاب وتصرف منح لهم ولعوائلهم خاصة العوائل المحدودة الدخل.
رسالة المستمع أبو جعفر البلداوي تخص الوضع في سوريا وجاء فيها "على الأراضي السورية جدح نار خطر على السلم العالمي والعربي، وشرارة النار في سوريا تختلف عن افغانستان وعن العراق. فالوضع في سوريا خاص جغرافيا لانها تجاور السعودية وتركيا ولبنان واسرائيل والأردن والعراق. نحن نخشى تدخل اطراف اخرى في سوريا، وتوسع الأمر عالميا".
مسابقة "نوافذ مفتوحة":
وصلتنا رسالة من المستمع الدكتور صلاح الدهش المقيم في ليبيا يشير فيها الى أغنية عراقية كلما سمعها تنهمر الدموع من عينيه، إذ تقول مطلع الأغنية أو الأنشودة:
يا عراگ يومك هاليوم
يا عراگ شد حيلك ﮔوم
ونحن نسأل من يغني هذه الأنشودة ومن هو مؤلفها وملحنها؟
مراسل اذاعة العراق الحر في بغداد عماد جاسم أجرى حوارا خاصا لبرنامج "نوافذ مفتوحة" مع الموهوبة داليا، التي قالت:
" انا اعشق البيانو منذ طفولتي، واقضي معظم ساعات اليوم بعزف الإعمال الموسيقية العالمية. وافرح اشد الفرح عندما أشارك مع الفرقة السمفونية الوطنية في حفلات وأمسيات موسيقية".
وتضيف: "نظرا لعدم وجود اهتمام ورعاية بالمواهب الشابة، ولقلة أساتذة البيانو في العراق، قررت عائلتي ارسالي إلى إحدى الدول العربية لاكمال دراستي، وتنمية موهبتي، عسى أن أعود مجددا إلى العراق، وأنا عازفة مهمة، وملحنة. فانا اعشق الموسيقى الكلاسيكية وأحلامي كبيرة، إلاّ إن الوضع في العراق لا يساعد، ولا يشجع على تكملة المشوار مع الموسيقى".
الى ذلك قال والد داليا الباحث عصام حسين "ان داليا متفوقة في دراستها، وعشقها للموسيقى وللبيانو تحديدا غير محدود، وقد تعلمت العزف عندما كان عمرها اربع سنوات، ومن المؤسف غياب المؤسسات المعنية المهتمة بالمواهب الموسيقية، وان أسباب سفر العائلة هو عدم وجود اساتذة بيانو، إذ هاجر معظمهم وبات من الضروري تنمة موهبة داليا في بلدان تحترم الموسيقى وتنمي مواهب الأطفال والشباب".
*** **** ***
واستعراضا لرسائل المستمعين نشير الى ان معظمها تتضمن مطالب تخص تحسين الخدمات وخاصة الكهرباء وثمة شكاوى من المتقاعدين والمشمولين برواتب الرعاية الإجتماعية، منهارسالة عاجلة حول رواتب الضباط المتقاعدين. ويقول مرسلها وهو لواء متقاعد:" رواتب الضباط المتقاعدين وما أدراك ما هي، لو اطلعت عليها لوليت منها عجبا. هل يقبل الذي وضع هذا السلم لرواتب الضباط المتقاعدين بأن يعادل راتب الجندي الأسير المتقاعد راتب عقيد طيار متقاعد؟ هل هذا صاحب اختصاص وضمير ويخاف الله؟ كيف صاغ هذا السلم العجيب والغريب في العراق؟. نرجو من الحكومة وضع سلم رواتب للضباط المتقاعدين يعادل 80% من راتب الرتبة المماثلة لرتبة الضابط الموجود حاليا في الخدمة".
رسالة من المستمع سيف من بعقوبة جاء فيها "ياريت الحكومة توفر القرطاسية للطلاب وتصرف منح لهم ولعوائلهم خاصة العوائل المحدودة الدخل.
رسالة المستمع أبو جعفر البلداوي تخص الوضع في سوريا وجاء فيها "على الأراضي السورية جدح نار خطر على السلم العالمي والعربي، وشرارة النار في سوريا تختلف عن افغانستان وعن العراق. فالوضع في سوريا خاص جغرافيا لانها تجاور السعودية وتركيا ولبنان واسرائيل والأردن والعراق. نحن نخشى تدخل اطراف اخرى في سوريا، وتوسع الأمر عالميا".
مسابقة "نوافذ مفتوحة":
وصلتنا رسالة من المستمع الدكتور صلاح الدهش المقيم في ليبيا يشير فيها الى أغنية عراقية كلما سمعها تنهمر الدموع من عينيه، إذ تقول مطلع الأغنية أو الأنشودة:
يا عراگ يومك هاليوم
يا عراگ شد حيلك ﮔوم
ونحن نسأل من يغني هذه الأنشودة ومن هو مؤلفها وملحنها؟