أعلنت قيادة عمليات دجلة القاء القبض على اكثر من الف شخص بينهم مطلوبين بتهم ارهابية، وضبط عدد من العجلات المفخخة والدراجات النارية، منذ انطلاق عملية أمنية ضخمة مطلع الشهر الماضي في ثلاث محافظات.
وأوضح قائد عمليات دجلة الفريق الركن عبدالامير الزيدي ان "عملية ثأر الشهداء" ومنذ انطلاقها في الاول من شهر آب الماضي في محافظات ديالى وصلاح الدين وكركوك، أسفرت عن اعتقال 1086، بينهم 178 مطلوباً وفق المادة 4 ارهاب، بالاضافة الى قتل 11 ارهابياً والذين ساهموا بقتل سائقي الشاحنات في قضاء طوزخرماتو في 25 تموز الماضي، حسب تعبيره.
واضاف الزيدي ان القوات الامنية قامت كذلك بتفجير ثلاثة صهاريج ملغمة، وضبط ست عجلات مفخخة، وحرق سبع سيارات اخرى كانت تستخدم من قبل الارهابيين، بالاضافة الى الاستيلاء على 30 دراجة نارية، كانت تستخدم للتنقل في المناطق الوعرة في تلال حمرين.
الى ذلك شرعت قيادة شرطة ديالى هي الاخرى وبالتعاون مع قيادة العمليات بتنفيذ عمليات دهم وتفتيش شملت الكثير من القرى الزراعية بحثاً عن مطلوبين. وقال قائد الشرطة اللواء جميل الشمري ان العمليات المشتركة التي تنفذ في المحافظة ستستمر لحين الانتهاء من عملية "ثأر الشهداء"، مبيناً ان العمليات الامنية تنفذ بالتعاون مع قوات الفرقة الخامسة للجيش العراقي وشملت مناطق بعقوبة وكنعان ومنطقة جبينات وام العظام.
واشار الشمري الى ان المناطق المشمولة بالعملية العسكرية تتميز بوجود بساتين كثيفة فيها وتحتاج وقتاً أطول لبسط سلطة القانون فيها.
ويرى مراقبون انه بالرغم من انطلاق هذه العملية الأمنية في عدد من المحافظات منذ اكثر من شهر، الا ان التفجيرات وعمليات الاستهداف زادت وتيرتها بشكل ملحوظ، واضعين علامات استفهام حول جدوى تنفيذ مثل هذه العمليات في تحقيق الأمن المنشود .
وأوضح قائد عمليات دجلة الفريق الركن عبدالامير الزيدي ان "عملية ثأر الشهداء" ومنذ انطلاقها في الاول من شهر آب الماضي في محافظات ديالى وصلاح الدين وكركوك، أسفرت عن اعتقال 1086، بينهم 178 مطلوباً وفق المادة 4 ارهاب، بالاضافة الى قتل 11 ارهابياً والذين ساهموا بقتل سائقي الشاحنات في قضاء طوزخرماتو في 25 تموز الماضي، حسب تعبيره.
واضاف الزيدي ان القوات الامنية قامت كذلك بتفجير ثلاثة صهاريج ملغمة، وضبط ست عجلات مفخخة، وحرق سبع سيارات اخرى كانت تستخدم من قبل الارهابيين، بالاضافة الى الاستيلاء على 30 دراجة نارية، كانت تستخدم للتنقل في المناطق الوعرة في تلال حمرين.
الى ذلك شرعت قيادة شرطة ديالى هي الاخرى وبالتعاون مع قيادة العمليات بتنفيذ عمليات دهم وتفتيش شملت الكثير من القرى الزراعية بحثاً عن مطلوبين. وقال قائد الشرطة اللواء جميل الشمري ان العمليات المشتركة التي تنفذ في المحافظة ستستمر لحين الانتهاء من عملية "ثأر الشهداء"، مبيناً ان العمليات الامنية تنفذ بالتعاون مع قوات الفرقة الخامسة للجيش العراقي وشملت مناطق بعقوبة وكنعان ومنطقة جبينات وام العظام.
واشار الشمري الى ان المناطق المشمولة بالعملية العسكرية تتميز بوجود بساتين كثيفة فيها وتحتاج وقتاً أطول لبسط سلطة القانون فيها.
ويرى مراقبون انه بالرغم من انطلاق هذه العملية الأمنية في عدد من المحافظات منذ اكثر من شهر، الا ان التفجيرات وعمليات الاستهداف زادت وتيرتها بشكل ملحوظ، واضعين علامات استفهام حول جدوى تنفيذ مثل هذه العمليات في تحقيق الأمن المنشود .