جددت وزارة الكهرباء اتهام وزارة النفط بعدم توفيرها الوقود اللازمة لغرض توليد الطاقة الكهربائية.
واكد المتحدث باسم الوزارة مصعب المدرس ان الوزارة تخسر من الانتاج ما مقداره خمسة آلاف ميغاواط يومياً نتيجة نقص الوقود، لافتاً الى ان وصول معدلات انتاج الطاقة الى مستويات الاكتفاء الذاتي متعلق بتوفير الوقود اللازم من قبل وزارة النفط.
من جهته نفى المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد وجود اي نقص في الوقود المزود لوزارة الكهرباء، ولفت الى ان وزارته تزود وزارة الكهرباء بكميات كبيرة من الغاز بشكل يومي من خلال اللجنة التنسيقية بين الطرفين.
في غضون ذلك اكد عضو لجنة النفط والطاقة في مجلس النواب فرات الشرع ان اللجنة رصدت في اكثر من مناسبة غياب التنسيق بين الوزارتين بشان الوقود المزود لمحطات التوليد، رافضاً تحميل وزارة الكهرباء مسؤولية النقص الحاصل في التوليد.
الى ذلك دعا مواطنون الى ضرورة حل هذا الملف الشائك منذ سنوات، والكف عن تبادل الاتهامات التي اصبحت قديمة. واكد المواطن محمد خضر ان ملف الكهرباء قد صرفت عليه مبالغ طائلة الامر الذي يثير الكثير من علامات الاستفهام جراء عدم تحسنها بشكل كبير لغاية الان. في حين يرى مواطن اخر ان ساعات التجهير لا تكفي حاجة المواطنين خاصة في هذا الصيف اللاهب، داعياً جميع المسؤولين عن ملف الطاقة ايجاد حل نهائي لهذا الملف.
ويعاني العراق من نقص حاد في انتاج الطاقة الكهربائية منذ عام 1991، الامر الذي ادى الى خروج الكثير من التظاهرات التي طالبت بتوفير الطاقة للمواطنين.
واكد المتحدث باسم الوزارة مصعب المدرس ان الوزارة تخسر من الانتاج ما مقداره خمسة آلاف ميغاواط يومياً نتيجة نقص الوقود، لافتاً الى ان وصول معدلات انتاج الطاقة الى مستويات الاكتفاء الذاتي متعلق بتوفير الوقود اللازم من قبل وزارة النفط.
من جهته نفى المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد وجود اي نقص في الوقود المزود لوزارة الكهرباء، ولفت الى ان وزارته تزود وزارة الكهرباء بكميات كبيرة من الغاز بشكل يومي من خلال اللجنة التنسيقية بين الطرفين.
في غضون ذلك اكد عضو لجنة النفط والطاقة في مجلس النواب فرات الشرع ان اللجنة رصدت في اكثر من مناسبة غياب التنسيق بين الوزارتين بشان الوقود المزود لمحطات التوليد، رافضاً تحميل وزارة الكهرباء مسؤولية النقص الحاصل في التوليد.
الى ذلك دعا مواطنون الى ضرورة حل هذا الملف الشائك منذ سنوات، والكف عن تبادل الاتهامات التي اصبحت قديمة. واكد المواطن محمد خضر ان ملف الكهرباء قد صرفت عليه مبالغ طائلة الامر الذي يثير الكثير من علامات الاستفهام جراء عدم تحسنها بشكل كبير لغاية الان. في حين يرى مواطن اخر ان ساعات التجهير لا تكفي حاجة المواطنين خاصة في هذا الصيف اللاهب، داعياً جميع المسؤولين عن ملف الطاقة ايجاد حل نهائي لهذا الملف.
ويعاني العراق من نقص حاد في انتاج الطاقة الكهربائية منذ عام 1991، الامر الذي ادى الى خروج الكثير من التظاهرات التي طالبت بتوفير الطاقة للمواطنين.