تزايد بشكل ملحوظ عدد رياض الاطفال في بغداد خلال السنوات الاخيرة، وسط ملاحظات مستمرة حول طبيعة ادائها، وعدم توفر الشروط التربوية والتعليمية في الكثير منها، فضلا عدم حصول بعضها على اجازة اصولية.
وتقول ايمان الخفاجي وهي مديرة روضة اطفال اهلية: إن رياض الاطفال كثرت بشكل لافت وهذه الحالة غير صحية، مشيرة الى أن السبب الرئيس لهذه الكثرة هو السياسة التي تنتهجها السلطات الحكومية المختصة.
بينما اشار المواطن علي طالب الى ان نساء عاطلات عن العمل لايحملن أي شهادة في الاختصاص يعملن في رياض اطفال غير مسجلة لدى وزارة التربية.
الى ذلك اكد مدير الاعلام التربوي في وزارة التربية فراس محمد حسن أن عدد رياض الاطفال اذا تجاوز الحد المعقول من شأنه ان ينعكس سلبا على المواطنين، مشددا على توفر الشروط والضوابط في الروضات المجازة وأن هناك تعاونا مشتركا بين وزارتي التربية والداخلية لغلق رياض الاطفال غير المرخصة.
وتقول ايمان الخفاجي وهي مديرة روضة اطفال اهلية: إن رياض الاطفال كثرت بشكل لافت وهذه الحالة غير صحية، مشيرة الى أن السبب الرئيس لهذه الكثرة هو السياسة التي تنتهجها السلطات الحكومية المختصة.
بينما اشار المواطن علي طالب الى ان نساء عاطلات عن العمل لايحملن أي شهادة في الاختصاص يعملن في رياض اطفال غير مسجلة لدى وزارة التربية.
الى ذلك اكد مدير الاعلام التربوي في وزارة التربية فراس محمد حسن أن عدد رياض الاطفال اذا تجاوز الحد المعقول من شأنه ان ينعكس سلبا على المواطنين، مشددا على توفر الشروط والضوابط في الروضات المجازة وأن هناك تعاونا مشتركا بين وزارتي التربية والداخلية لغلق رياض الاطفال غير المرخصة.