بدأت منظمة الهجرة الدولية بالتعاون مع وزارات العمل، والزراعة، والهجرة والمهجرين، فضلا عن الحكومات المحلية في 6 محافظات عراقية تنفيذ المرحلة الثانية من برنامج "تفعيل المجتمع" الهادف إلى مساعدة المجتمعات الفقيرة، ودعم ذوي الدخول المحدودة.
وأبلغ المدير التنفيذي للمشروع سدير الجبوري إذاعة العراق الحر"نعمل حاليا في المنطقة الوسطى من العراق. ونستهدف بمشاريعنا مناطق بعينها، حسب معدلات نزوح وعودة المهجرين فيها"، موضحا أن البرنامج يتضمن تقديم منح مالية، ومساعدات عينية، وإقامة مشاريع حرفية، وتعزيز قدرات الفئات المستهدفة، عبر التدريب المهني، بغية توفير أدنى مستويات الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لها.
مديرة برنامج "تفعيل المجتمع" في بغداد اسيل الكعبي أنه سيتم تجهيز الفئات المستهدفة بمكائن، وعدد، وأدوات تستخدم في حرف الحدادة، والنجارة، وصالونات الحلاقة، وصيانة الحواسيب، والهواتف المحمولة، فضلا عن إقامة دورات تدريبية لحرف أخرى، بالتعاون مع وزارة العمل.
الى ذلك أكدت رئيسة لجنة منظمات المجتمع المدني في مجلس محافظة بغداد مهدية عبد الحسن، أنها تعول على دور المنظمات الدولية والمحلية في تخفيف المشاكل الاقتصادية والخدمية التي تواجه ساكني المناطق العشوائية، معربة عن اعتقادها بإمكانية أن تدخل تلك المنظمات شريكا في تنفيذ أو دعم مشاريع خدمية في مناطقها.
يشار إلى أن منظمة الهجرة الدولية تنفق منذ عام 2008 نحو 15 مليون دولار سنويا لتمويل برامجها المتضمنة منحة مالية أوعينية تقدر بمليوني دينار لكل نازح في المناطق المضيفة، وكذلك العائدين والفقراء في 6 محافظات عراقية.
وأبلغ المدير التنفيذي للمشروع سدير الجبوري إذاعة العراق الحر"نعمل حاليا في المنطقة الوسطى من العراق. ونستهدف بمشاريعنا مناطق بعينها، حسب معدلات نزوح وعودة المهجرين فيها"، موضحا أن البرنامج يتضمن تقديم منح مالية، ومساعدات عينية، وإقامة مشاريع حرفية، وتعزيز قدرات الفئات المستهدفة، عبر التدريب المهني، بغية توفير أدنى مستويات الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لها.
مديرة برنامج "تفعيل المجتمع" في بغداد اسيل الكعبي أنه سيتم تجهيز الفئات المستهدفة بمكائن، وعدد، وأدوات تستخدم في حرف الحدادة، والنجارة، وصالونات الحلاقة، وصيانة الحواسيب، والهواتف المحمولة، فضلا عن إقامة دورات تدريبية لحرف أخرى، بالتعاون مع وزارة العمل.
الى ذلك أكدت رئيسة لجنة منظمات المجتمع المدني في مجلس محافظة بغداد مهدية عبد الحسن، أنها تعول على دور المنظمات الدولية والمحلية في تخفيف المشاكل الاقتصادية والخدمية التي تواجه ساكني المناطق العشوائية، معربة عن اعتقادها بإمكانية أن تدخل تلك المنظمات شريكا في تنفيذ أو دعم مشاريع خدمية في مناطقها.
يشار إلى أن منظمة الهجرة الدولية تنفق منذ عام 2008 نحو 15 مليون دولار سنويا لتمويل برامجها المتضمنة منحة مالية أوعينية تقدر بمليوني دينار لكل نازح في المناطق المضيفة، وكذلك العائدين والفقراء في 6 محافظات عراقية.
