رغم مرور اكثر من عشرة ايام على انطلاق عملية "ثأر الشهداء" الامنية واعتقال نحو ٨٠٠ مطلوب بحسب ما اكده رئيس الوزراء نوري المالكي في رسالته الاسبوعية إلاّ ان العملية التي تنفذ حاليا في حزام بغداد لم تمنع حدوث خروقات امنية جديدة.
ووقع اخر هذه الخروقات الخميس وراح ضحيتها اربعة قتلى واكثر من اربعة واربعين جريحا بهجمات بسبع سيارات ممفخخة بحسب احصاءات رسميه.
وقد اثارت الاجراءات الامنية المشددة، استياء عدد من المواطنين من سكنه مناطق اطراف بغداد كما اوضحت المواطنه رضاب ابراهيم. في حين اكدت مواطنه اخرى تعرضها لمضايقات نتيجة تشديد الاجراءات الامنية.
واوضحت القيادات الامنية في مؤتمر صحفي عقدته الخميس في مقر عمليات بغداد وحضرته اذاعة العراق الحر ان عملية "ثأر الشهداء" الامنية مستمرة لحين تحقيق اهدافها كما بين معاون رئيس اركان الجيش الفريق الاول الركن عبود ﮔنبر.
وقد ايدت قوى سياسية هذه العملية التي رافقها اجراءات امنية مشددة بينما اعترضت عليها جهات اخرى وبشدة معتبرة اياها حمله اعتقالات عشوائيه لاغير، حسب قول ممثل القائمة العراقيه في لجنه الامن والدفاع النيابية مظهر الجنابي.
هذا وتشهد مدن عدة في البلاد تراجعا امنيا منذ ثلاثة اشهر اسفر عن مقتل واصابة مئات المدنيين.
ووقع اخر هذه الخروقات الخميس وراح ضحيتها اربعة قتلى واكثر من اربعة واربعين جريحا بهجمات بسبع سيارات ممفخخة بحسب احصاءات رسميه.
وقد اثارت الاجراءات الامنية المشددة، استياء عدد من المواطنين من سكنه مناطق اطراف بغداد كما اوضحت المواطنه رضاب ابراهيم. في حين اكدت مواطنه اخرى تعرضها لمضايقات نتيجة تشديد الاجراءات الامنية.
واوضحت القيادات الامنية في مؤتمر صحفي عقدته الخميس في مقر عمليات بغداد وحضرته اذاعة العراق الحر ان عملية "ثأر الشهداء" الامنية مستمرة لحين تحقيق اهدافها كما بين معاون رئيس اركان الجيش الفريق الاول الركن عبود ﮔنبر.
وقد ايدت قوى سياسية هذه العملية التي رافقها اجراءات امنية مشددة بينما اعترضت عليها جهات اخرى وبشدة معتبرة اياها حمله اعتقالات عشوائيه لاغير، حسب قول ممثل القائمة العراقيه في لجنه الامن والدفاع النيابية مظهر الجنابي.
هذا وتشهد مدن عدة في البلاد تراجعا امنيا منذ ثلاثة اشهر اسفر عن مقتل واصابة مئات المدنيين.