يعزو العديد من مطربي وملحني الأغنية الريفية سبب تراجع هذه الأغنية الى غياب الاهتمام بها من قبل المؤسسات الثقافية ووسائل الإعلام، التي لا تمنح الوقت الكافي لبث أغان أو برامج خاصة بالغناء الريفي.
ويعتقد المطرب الريفي رعد ميسان أن "الأغنية الريفية لها مقومات الانتشار وتحمل جمالية اللحن والكلمات المؤثرة, وكانت تتصدر اهتمامات وسائل الاعلام في الفترات السابقة ما ساعد على انتشارها بين الناس"، مشيرا الى ان "الكاسيت ساهم بشكل اكبر من الاذاعات في انتشار مطربي الريف عبر تسجيل الحفلات الخاصة".
واشار الملحن صباح زيارة الى ان "التيارات والأحزاب الدينية أخذت تمنع إقامة الحفلات والإعراس في المناطق الشعبية التي كانت سببا رئيسا في انتشار الأغنية الريفية"، مضيفا انه "لايزال يكتشف مواهب شبابية وأصوات ريفية جميلة لكن إنتاج البوم غنائي يحتاج ألان إلى مبالغ كبيرة ودعم إعلاني واسع".
فيما قال المطرب الريفي عبد الحسين اللامي ان "المطربين الرواد يعانون حاليا من المرض والتجاهل وغياب الرعاية الحكومية لهم كما إن هناك مطربين ريفيين مهمين هجروا العراق لأسباب أمنية ومنهم المطرب عبد الجبار الدراجي".
أما الملحن إبراهيم السيد فيرى ان "من المهم تأسيس دائرة أو مؤسسة حكومية تهتم بالتراث الغنائي العراقي وتحاول تذليل الصعوبات أمام المطرب الريفي الشاب".
ويشير السيد الى ان "المطرب الريفي يجتهد حاليا لوحده في تقديم أطوار الغناء وتقيم أمسيات ثقافية ومهرجانات غنائية من اجل إعادة الالق للغناء الريفي ولمطربي الغناء الريفي المنسين".
ويعتقد المطرب الريفي رعد ميسان أن "الأغنية الريفية لها مقومات الانتشار وتحمل جمالية اللحن والكلمات المؤثرة, وكانت تتصدر اهتمامات وسائل الاعلام في الفترات السابقة ما ساعد على انتشارها بين الناس"، مشيرا الى ان "الكاسيت ساهم بشكل اكبر من الاذاعات في انتشار مطربي الريف عبر تسجيل الحفلات الخاصة".
واشار الملحن صباح زيارة الى ان "التيارات والأحزاب الدينية أخذت تمنع إقامة الحفلات والإعراس في المناطق الشعبية التي كانت سببا رئيسا في انتشار الأغنية الريفية"، مضيفا انه "لايزال يكتشف مواهب شبابية وأصوات ريفية جميلة لكن إنتاج البوم غنائي يحتاج ألان إلى مبالغ كبيرة ودعم إعلاني واسع".
فيما قال المطرب الريفي عبد الحسين اللامي ان "المطربين الرواد يعانون حاليا من المرض والتجاهل وغياب الرعاية الحكومية لهم كما إن هناك مطربين ريفيين مهمين هجروا العراق لأسباب أمنية ومنهم المطرب عبد الجبار الدراجي".
أما الملحن إبراهيم السيد فيرى ان "من المهم تأسيس دائرة أو مؤسسة حكومية تهتم بالتراث الغنائي العراقي وتحاول تذليل الصعوبات أمام المطرب الريفي الشاب".
ويشير السيد الى ان "المطرب الريفي يجتهد حاليا لوحده في تقديم أطوار الغناء وتقيم أمسيات ثقافية ومهرجانات غنائية من اجل إعادة الالق للغناء الريفي ولمطربي الغناء الريفي المنسين".