فضلت العديد من الاسر الاحتفال مع الصغار بملابس العيد الجديدة في المنزل بدلا من أرتياد مدن الالعاب واماكن الترفيه في الموصل خوفا من اعمال العنف.
وقالت الطفلة حنان احمد ان "والدها رفض اصطحابها هي واخواتها الى مدينة الالعاب لانه يخاف من حدوث تفجير"، مضيفة "انها ستقضي العيد في البيت ومشاهدة التلفزيون واللعب مع اخوتي فقط".
وقال احمد والد الطفلة حنان انه "بعد التصعيد الامني الذي تشهده المدينة منذ حلول شهر رمضان، فان البقاء في المنزل والاحتفال بالعيد هو افضل طريقة للحفاظ على ارواح عائلتي".
واعرب مواطنون عن استغرابهم من قيام الاجهزة الامنية في الموصل بغلق عدد من الشوارع والطرقات في المدينة منذ اليوم الاول للعيد، فضلا عن فرض حظر جزئي للتجوال في بعض المناطق.
وقال ابو احمد ان هذه الاجراءات عرقلت من حركة تنقل المواطنين ومنعتهم من التزاور فيما بينهم وزيارة اماكن الترفيه".
وفي المقابل أصر العديد من المواطنين على الخروج من المنازل وارتياد اماكن الترفيه في الموصل رغم قلتها وضعف خدماتها، مواجهين كل التحديات الامنية والتفجيرات التي تحاول منعهم من ذلك.
ودعا الشاب نشوان الياس "جميع المواطنين الى كسر حاجز الخوف الذي يريد الارهاب فرضه عليهم والتمتع باجواء العيد والاحتفال في الاماكن العامة".
فيما اعرب المواطن ابو عماد عن اسفه لقلة اماكن الترفيه في الموصل وحاجتها الى المزيد من العناية والاهتمام، حيث ان الخدمات ضعيفة فيها والمكان فوضى وازدحام بشكل كبير يجعلك لاتستمع بزيارته".
وقالت الطفلة حنان احمد ان "والدها رفض اصطحابها هي واخواتها الى مدينة الالعاب لانه يخاف من حدوث تفجير"، مضيفة "انها ستقضي العيد في البيت ومشاهدة التلفزيون واللعب مع اخوتي فقط".
وقال احمد والد الطفلة حنان انه "بعد التصعيد الامني الذي تشهده المدينة منذ حلول شهر رمضان، فان البقاء في المنزل والاحتفال بالعيد هو افضل طريقة للحفاظ على ارواح عائلتي".
واعرب مواطنون عن استغرابهم من قيام الاجهزة الامنية في الموصل بغلق عدد من الشوارع والطرقات في المدينة منذ اليوم الاول للعيد، فضلا عن فرض حظر جزئي للتجوال في بعض المناطق.
وقال ابو احمد ان هذه الاجراءات عرقلت من حركة تنقل المواطنين ومنعتهم من التزاور فيما بينهم وزيارة اماكن الترفيه".
وفي المقابل أصر العديد من المواطنين على الخروج من المنازل وارتياد اماكن الترفيه في الموصل رغم قلتها وضعف خدماتها، مواجهين كل التحديات الامنية والتفجيرات التي تحاول منعهم من ذلك.
ودعا الشاب نشوان الياس "جميع المواطنين الى كسر حاجز الخوف الذي يريد الارهاب فرضه عليهم والتمتع باجواء العيد والاحتفال في الاماكن العامة".
فيما اعرب المواطن ابو عماد عن اسفه لقلة اماكن الترفيه في الموصل وحاجتها الى المزيد من العناية والاهتمام، حيث ان الخدمات ضعيفة فيها والمكان فوضى وازدحام بشكل كبير يجعلك لاتستمع بزيارته".