نقلت صحيفة "الصباح" عن رئيس كتلة التحالف الكردستاني في مجلس النواب فؤاد معصوم قوله ان الكتلة لا تعارض تولي رئيس الوزراء نوري المالكي ولاية ثالثة. وبحسب الصحيفة فان معصوم اشار الى ان "الدستور لم يمنع الا رئيس الجمهورية من تولي دورة ثالثة ولم ينطبق الامر لا على رئيس الوزراء ولا على رئيس مجلس النواب". واوضح معصوم لصحيفة الصباح ان "هذا الامر يحتاج إلى تعديل دستوري واضح لا الى قرار من مجلس النواب"، مبيناً ان "مسألة تحميل الاخطاء لرئيس الحكومة نوري المالكي أو للكابينة الوزارية امر غريب لان هناك ضغوطاً إقليمية تعيق عمل الحكومة وسيواجه أي شخص يأتي مكان المالكي ذات الضغوط".
من جهتها اهتمت صحيفة "المدى" بالاحداث الامنية الساخنة التي شهدتها مدينة الصدر ومنطقة الحرية ببغداد يوم الجمعة الماضي. ونقلت الصحيفة عن شهود عيان قولهم ان "اشتباكات جرت بين مسلحين تابعين للتيار الصدري وعصائب اهل الحق، اندلعت على خلفية قيام انصار الصدر بإحراق صور للمرشد الإيراني علي خامنئي وأعلام للعصائب" بعد ساعات من إحياء يوم القدس العالمي في آخر جمعة من رمضان. وبحسب الصحيفة فان النائب عن كتلة الأحرار حسين الشريفي اكد ان "حركة أهل الحق هي من افتعل المشكلة بدفع من قبل الحكومة، من أجل جرّ أتباع التيار الصدري لمواجهة مع الحكومة وتشويه صورتهم"، مضيفا "انهم لو كانوا عراقيين لحملوا صور مراجعهم العراقية". كما تنقل الصحيفة عن الناطق الرسمي باسم حركة أهل الحق احمد الكناني قوله إن "النزاع الذي حصل في مدينة الصدر كان بين شخصين ينتميان لعشرتين مختلفتين وان سبب هذه الاشتباكات تعود لمسائل شخصية"، نافيا أن "يكون الخلاف ناتجاً عن رفع صور لرجال دين".
ونشرت صحيفة "العالم" تقريرا لوكالة الصحافة الفرنسية تناولت فيه السياحة في العراق جاء فيه:"بينما تعيش بغداد والعراق عموما على وقع أعمال العنف والتفجيرات، يغامر بعض السياح الأجانب ويزورون بلاد الرافدين، لكن بحذر وسرية". وتشير الصحيفة الى ان "سياحة هؤلاء الاجانب لا تدوم أكثر من عشرة أيام، اذ تبدأ الرحلة بزيارة أماكن أثرية عديدة بينها مدينتا نمرود والحضر مروراً ببغداد ثم نزولا نحو بابل وحتى البصرة قبل العودة إلى العاصمة بغداد".وتلفت الصحيفة الى ان "هؤلاء السياح يتنقلون ببطء في باص صغير وسط الشوارع المزدحمة، ويتجاوزون الحواجز الامنية الكثيرة بأكبر قدر ممكن من السرية وبرفقة شرطي واحد وعدد محدود من المرشدين السياحيين". وتضيف الصحيفة انه داخل الباص الذي لا يحمل اي علامة مميزة، يشرف على مسار الرحلة الاستثنائية جوف هان، مالك شركة "هينترلاند" في لندن التي تنظم الرحلات السياحية الى العراق منذ عام 1970. وتؤكد الصحيفة انه في سنة 2009 اطلقت الشركة عرضا خاصا جديدا حول العراق، هو عبارة عن رحلة لتسعة ايام، أو لستة عشر يوما، بأسعار تبدأ بنحو ثلاثة الاف دولار، من دون ان تشمل تذاكر السفر وثمن التأشيرة.
من جهتها اهتمت صحيفة "المدى" بالاحداث الامنية الساخنة التي شهدتها مدينة الصدر ومنطقة الحرية ببغداد يوم الجمعة الماضي. ونقلت الصحيفة عن شهود عيان قولهم ان "اشتباكات جرت بين مسلحين تابعين للتيار الصدري وعصائب اهل الحق، اندلعت على خلفية قيام انصار الصدر بإحراق صور للمرشد الإيراني علي خامنئي وأعلام للعصائب" بعد ساعات من إحياء يوم القدس العالمي في آخر جمعة من رمضان. وبحسب الصحيفة فان النائب عن كتلة الأحرار حسين الشريفي اكد ان "حركة أهل الحق هي من افتعل المشكلة بدفع من قبل الحكومة، من أجل جرّ أتباع التيار الصدري لمواجهة مع الحكومة وتشويه صورتهم"، مضيفا "انهم لو كانوا عراقيين لحملوا صور مراجعهم العراقية". كما تنقل الصحيفة عن الناطق الرسمي باسم حركة أهل الحق احمد الكناني قوله إن "النزاع الذي حصل في مدينة الصدر كان بين شخصين ينتميان لعشرتين مختلفتين وان سبب هذه الاشتباكات تعود لمسائل شخصية"، نافيا أن "يكون الخلاف ناتجاً عن رفع صور لرجال دين".
ونشرت صحيفة "العالم" تقريرا لوكالة الصحافة الفرنسية تناولت فيه السياحة في العراق جاء فيه:"بينما تعيش بغداد والعراق عموما على وقع أعمال العنف والتفجيرات، يغامر بعض السياح الأجانب ويزورون بلاد الرافدين، لكن بحذر وسرية". وتشير الصحيفة الى ان "سياحة هؤلاء الاجانب لا تدوم أكثر من عشرة أيام، اذ تبدأ الرحلة بزيارة أماكن أثرية عديدة بينها مدينتا نمرود والحضر مروراً ببغداد ثم نزولا نحو بابل وحتى البصرة قبل العودة إلى العاصمة بغداد".وتلفت الصحيفة الى ان "هؤلاء السياح يتنقلون ببطء في باص صغير وسط الشوارع المزدحمة، ويتجاوزون الحواجز الامنية الكثيرة بأكبر قدر ممكن من السرية وبرفقة شرطي واحد وعدد محدود من المرشدين السياحيين". وتضيف الصحيفة انه داخل الباص الذي لا يحمل اي علامة مميزة، يشرف على مسار الرحلة الاستثنائية جوف هان، مالك شركة "هينترلاند" في لندن التي تنظم الرحلات السياحية الى العراق منذ عام 1970. وتؤكد الصحيفة انه في سنة 2009 اطلقت الشركة عرضا خاصا جديدا حول العراق، هو عبارة عن رحلة لتسعة ايام، أو لستة عشر يوما، بأسعار تبدأ بنحو ثلاثة الاف دولار، من دون ان تشمل تذاكر السفر وثمن التأشيرة.