تطرق مستمعون شباب في رسائلهم الى موضوع البطالة ومدى تأثيرها على مستقبلهم واحدى هذه الرسائل وصلتنا من أبو علي من الحلة ويقول فيها:
"البطالة هدمت الكثير من مفاصل الحياة بدون معالجة تذكر ومنها عزوف اكثر الشباب عن الزواج ما اثر على العديد من العوائل لاسيما الخريجين منهم. البنى البشرية اذا هدمت فلا تعاد بسهولة كالجسور والمنشآت. والشباب تحترق دون مسعف وكما يقول المثل اليدري يدري والمايدري نكله. فهل يبقى الحال هكذا دون دعم؟ والى متى تبقى الفرحة اسيرة الظروف؟"
المستمع محمد علوش يطرح في رسالته موضوعا مهما هو صراع الأجيال كما أسماه ويقول ان هناك هوة تتفاقم بين كبار السن من جيل السيتينات والشباب.
ضمن الزاوية المخصصة لشهر رمضان إخترنا هذا الموضوع عن انفتاح المطبخ العراقي على فضائيات الطبخ:
اهتمام القنوات التلفزيونية ببرامج الطبخ، ووجود قنوات متخصصة بتقديم انواع الأكلات من المطابخ العالمية وكيفية اعدادها وتقديمها، والتركيز عليها، خصوصا في شهر رمضان، جعل المهتمين بإعداد الأطباق الصحية والشهية يتابعون هذه البرامج والقنوات بشكل دائم، وبشغف كونها توفر كل المعلومات المطلوبة وبشكل سهل وبسيط، ما جعل المطبخ البغدادي اليوم ينفتح على مطابخ العالم.
مراسلة اذاعة العراق الحر في بغداد قفقاس الداغستاني إلتقت مع عدد من المواطنين للحديث عن هذا الموضوع ووافتنا بهذا التقرير:
رغم تعلمها مهارات الطبخ من والدتها، التي تعدها معلمتها الأولى، تتابع علا احمد برامج الطبخ التلفزيونية واللقاءات التلفزيونية مع الفنانين، الذين يتحدثون احيانا عن مهاراتهم في الطبخ.
اما نور سعد التي استعاضت عن برامج الطبخ التلفزيونية بمواقع الإنترنيت للتعرف على وصفات الطبخات التي تحبها من المطبخ المكسيكي.
ويجد حسن قيس ان التعرف على الطبخات الغربية والشرقية هو امر جيد، لكن اعداد جميع الأكلات التي نشاهدها ليس بالسهل وذلك لعدم توفر جميع المواد ويقول انه يفضل المطبخ التركي كونه قريب من المطبخ العراقي.
ويعود اهتمام المواطنين وإقبالهم على متابعة برامج الطبخ الى تطور تقديم مثل هذه البرامج التلفزيونية فضلا عما تحمله من تعريف بثقافات الشعوب وعاداتهم، كما يقول الصحفي حيدر النعيمي.
الى ذلك يؤكد الشيف ابو علي الذي يعمل في احد مطاعم بغداد الكبيرة:"انه على الرغم من تأثر الكثير من رباب البيوت والطباخين بالمطابخ العالمية الا ان المطبخ العراقي مازال يحافظ على نكهته الخاصة وأكلاته الشهية".
"البطالة هدمت الكثير من مفاصل الحياة بدون معالجة تذكر ومنها عزوف اكثر الشباب عن الزواج ما اثر على العديد من العوائل لاسيما الخريجين منهم. البنى البشرية اذا هدمت فلا تعاد بسهولة كالجسور والمنشآت. والشباب تحترق دون مسعف وكما يقول المثل اليدري يدري والمايدري نكله. فهل يبقى الحال هكذا دون دعم؟ والى متى تبقى الفرحة اسيرة الظروف؟"
المستمع محمد علوش يطرح في رسالته موضوعا مهما هو صراع الأجيال كما أسماه ويقول ان هناك هوة تتفاقم بين كبار السن من جيل السيتينات والشباب.
ضمن الزاوية المخصصة لشهر رمضان إخترنا هذا الموضوع عن انفتاح المطبخ العراقي على فضائيات الطبخ:
اهتمام القنوات التلفزيونية ببرامج الطبخ، ووجود قنوات متخصصة بتقديم انواع الأكلات من المطابخ العالمية وكيفية اعدادها وتقديمها، والتركيز عليها، خصوصا في شهر رمضان، جعل المهتمين بإعداد الأطباق الصحية والشهية يتابعون هذه البرامج والقنوات بشكل دائم، وبشغف كونها توفر كل المعلومات المطلوبة وبشكل سهل وبسيط، ما جعل المطبخ البغدادي اليوم ينفتح على مطابخ العالم.
مراسلة اذاعة العراق الحر في بغداد قفقاس الداغستاني إلتقت مع عدد من المواطنين للحديث عن هذا الموضوع ووافتنا بهذا التقرير:
رغم تعلمها مهارات الطبخ من والدتها، التي تعدها معلمتها الأولى، تتابع علا احمد برامج الطبخ التلفزيونية واللقاءات التلفزيونية مع الفنانين، الذين يتحدثون احيانا عن مهاراتهم في الطبخ.
اما نور سعد التي استعاضت عن برامج الطبخ التلفزيونية بمواقع الإنترنيت للتعرف على وصفات الطبخات التي تحبها من المطبخ المكسيكي.
ويجد حسن قيس ان التعرف على الطبخات الغربية والشرقية هو امر جيد، لكن اعداد جميع الأكلات التي نشاهدها ليس بالسهل وذلك لعدم توفر جميع المواد ويقول انه يفضل المطبخ التركي كونه قريب من المطبخ العراقي.
ويعود اهتمام المواطنين وإقبالهم على متابعة برامج الطبخ الى تطور تقديم مثل هذه البرامج التلفزيونية فضلا عما تحمله من تعريف بثقافات الشعوب وعاداتهم، كما يقول الصحفي حيدر النعيمي.
الى ذلك يؤكد الشيف ابو علي الذي يعمل في احد مطاعم بغداد الكبيرة:"انه على الرغم من تأثر الكثير من رباب البيوت والطباخين بالمطابخ العالمية الا ان المطبخ العراقي مازال يحافظ على نكهته الخاصة وأكلاته الشهية".