تشهد القاهرة، ومدن مصرية اخرى مظاهرات حاشدة دعما للجيش المصري وتفويضه اتخاذ إجراءات ضد الإرهاب، تلبية لنداء النائب الأول لرئيس الوزراء، وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي.
ويصادف الجمعة 26 تموز ذكرى تأميم قناة السويس عام 1956، وهي ذكرى لها مساحة مهمة في التاريخ المصري، إذ تعرضت مدينة بورسعيد لعدوان ثلاثي، انتصرت فيها مصر.
ولن ينسى المصريون هذا اليوم لسبب آخر وهو ان قاضي التحقيق حسن سمير قاضي، وهو المنتدب للتحقيق مع الرئيس المعزول محمد مرسي، قرر حبس مرسي 15 يوما على ذمة التحقيق، ووجه له تهما هي "السعى والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية فى البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية، وتخريب مبانيها وإشعال النيران عمدا فى سجن وادى النطرون، وتمكين السجناء من الهرب، وهروبه شخصيا من السجن، وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون، واقتحام أقسام للشرطة وتخريب مبان عامة وأملاك، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود".
وتقرر حبس مرسي في سجن طرة، حيث يسجن الرئيس السابق حسني مبارك مع قيادات جماعة الأخوان المسلمين، خيرت الشاطر، وحازم صلاح أبو اسماعيل.
وأعلنت وزارة الداخلية المصرية أن مجموعة من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي، هاجمت متظاهرين مؤيدين للجيش بالإسكندرية، بينما قالت وزارة الصحة أن الهجوم أسفر عن إصابة 20، بينهم 13 تم نقلهم إلى المستشفى لاصابتهم بطلقات "خرطوش"، عدا حالة واحدة لمواطن مصاب بطلق ناري.
وفيما تشهد مصر حشودا جماهيرية في القاهرة والمحافظات بدأت في التحرك نحو الميادين الرئيسة، فقد قامت قوات مشتركة من الجيش، والشرطة بحماية التظاهرات، وشكلت المروحيات العسكرية التابعة للقوات المسلحة، والشرطة الطائرة حماية جوية للتظاهرات، المؤيدة والمعارضة على السواء.
وتشهد القاهرة تظاهرات حاشدة لمؤيدي الرئيس المعزول، تضم مصريين من مختلف المحافظات، وتوجهت المسيرات إلى محيط مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر، وميدان النهضة أمام جامعة القاهرة بمحافظة الجيزة.
وقام أنصار الرئيس المصري المعزول بتحويل كل من محيط مسجد رابعة العدوية وميدان النهضة، إلى مايشبه الثكنة العسكرية، ووضعوا حواجز من اكياس الرمل كتلك المستخدمة في الثكنات العسكرية.
ويصادف الجمعة 26 تموز ذكرى تأميم قناة السويس عام 1956، وهي ذكرى لها مساحة مهمة في التاريخ المصري، إذ تعرضت مدينة بورسعيد لعدوان ثلاثي، انتصرت فيها مصر.
ولن ينسى المصريون هذا اليوم لسبب آخر وهو ان قاضي التحقيق حسن سمير قاضي، وهو المنتدب للتحقيق مع الرئيس المعزول محمد مرسي، قرر حبس مرسي 15 يوما على ذمة التحقيق، ووجه له تهما هي "السعى والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية فى البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية، وتخريب مبانيها وإشعال النيران عمدا فى سجن وادى النطرون، وتمكين السجناء من الهرب، وهروبه شخصيا من السجن، وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون، واقتحام أقسام للشرطة وتخريب مبان عامة وأملاك، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود".
وتقرر حبس مرسي في سجن طرة، حيث يسجن الرئيس السابق حسني مبارك مع قيادات جماعة الأخوان المسلمين، خيرت الشاطر، وحازم صلاح أبو اسماعيل.
وأعلنت وزارة الداخلية المصرية أن مجموعة من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي، هاجمت متظاهرين مؤيدين للجيش بالإسكندرية، بينما قالت وزارة الصحة أن الهجوم أسفر عن إصابة 20، بينهم 13 تم نقلهم إلى المستشفى لاصابتهم بطلقات "خرطوش"، عدا حالة واحدة لمواطن مصاب بطلق ناري.
وفيما تشهد مصر حشودا جماهيرية في القاهرة والمحافظات بدأت في التحرك نحو الميادين الرئيسة، فقد قامت قوات مشتركة من الجيش، والشرطة بحماية التظاهرات، وشكلت المروحيات العسكرية التابعة للقوات المسلحة، والشرطة الطائرة حماية جوية للتظاهرات، المؤيدة والمعارضة على السواء.
وتشهد القاهرة تظاهرات حاشدة لمؤيدي الرئيس المعزول، تضم مصريين من مختلف المحافظات، وتوجهت المسيرات إلى محيط مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر، وميدان النهضة أمام جامعة القاهرة بمحافظة الجيزة.
وقام أنصار الرئيس المصري المعزول بتحويل كل من محيط مسجد رابعة العدوية وميدان النهضة، إلى مايشبه الثكنة العسكرية، ووضعوا حواجز من اكياس الرمل كتلك المستخدمة في الثكنات العسكرية.