نشرت صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية ما كشف عنه قيادي كردي من أن الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني، الذي يدير حكومة إقليم كردستان العراق بالتقاسم مع الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس الإقليم مسعود بارزاني، تقدم بعرض إلى حركة التغيير الكردية المعارضة يقضي بتقاسم المناصب الإدارية في محافظة السليمانية، لكن الحركة رفضت ذلك العرض وأصرت على تنظيم انتخابات مجالس المحافظات. وحسب القيادي الذي طلب عدم نشر اسمه، فإن الاتحاد الوطني يعتقد أن شعبيته باتت ضعيفة في السليمانية، وبات شبه متأكد من أنه سيخسر انتخابات مجالس المحافظات في السليمانية، ولذلك عرقل إجراء أي انتخابات هناك إلى الآن، لافتاً المتحدث الى ان منصبي محافظ أربيل ودهوك يحتكرهما الحزب الديمقراطي الكردستاني منذ أكثر من 20 سنة، وبذهاب منصب محافظ السليمانية إلى حركة التغيير فلن يبقى لدى الاتحاد الوطني أي سلطة إدارية في محافظات الإقليم، بحسب القيادي الكردي.
وتابعت "الشرق الاوسط" تداعيات تصريح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي اعلن فيه بدء العد التنازلي لحكومة رئيس الوزراء المالكي وعدم منحه فرصة ثانية. واشارت الصحيفة الى ان ائتلاف "دولة القانون" بزعامة المالكي اعتبر أن تصريحات الصدر لا تهدف إلى إسقاط العملية السياسية لأن الصدر من بُناتها وله فيها نواب ووزراء بل هي تعبير عن غضبه على التردي الأمني الذي لم يعد ممكنا السكوت عليه. مضيفة الصحيفة قول النائب عن دولة القانون صادق اللبان إن الصدر قد خانه التعبير.
في حين ورد في صحيفة "الرأي" الاردنية خبر قيام وزير الداخلية وزير الشؤون البلدية الاردني حسين هزاع المجالي ببحث السبل اللازمة لزيادة مستوى التعاون الاقتصادي بين العراق والاردن وازالة المعوقات والتحديات التي تواجه المستثمرين العراقيين المتواجدين او الراغبين بالقدوم الى الاردن مستقبلاً وذلك لدى لقائه يوم الاثنين وفد مجلس الاعمال العراقي، وحسبما ورد في الصحيفة الاردنية.
وتابعت "الشرق الاوسط" تداعيات تصريح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي اعلن فيه بدء العد التنازلي لحكومة رئيس الوزراء المالكي وعدم منحه فرصة ثانية. واشارت الصحيفة الى ان ائتلاف "دولة القانون" بزعامة المالكي اعتبر أن تصريحات الصدر لا تهدف إلى إسقاط العملية السياسية لأن الصدر من بُناتها وله فيها نواب ووزراء بل هي تعبير عن غضبه على التردي الأمني الذي لم يعد ممكنا السكوت عليه. مضيفة الصحيفة قول النائب عن دولة القانون صادق اللبان إن الصدر قد خانه التعبير.
في حين ورد في صحيفة "الرأي" الاردنية خبر قيام وزير الداخلية وزير الشؤون البلدية الاردني حسين هزاع المجالي ببحث السبل اللازمة لزيادة مستوى التعاون الاقتصادي بين العراق والاردن وازالة المعوقات والتحديات التي تواجه المستثمرين العراقيين المتواجدين او الراغبين بالقدوم الى الاردن مستقبلاً وذلك لدى لقائه يوم الاثنين وفد مجلس الاعمال العراقي، وحسبما ورد في الصحيفة الاردنية.