يجمع سينمائيون عراقيون على أهمية تبني خطط عملية لإنقاذ السينما العراقية من مرحلة السبات والتراجع عبر بناء صالات عرض سينمائية وتوفير المناخ المناسب لإنتاج أفلام وتشجيع القطاع الخاص على لعب دور فاعل في تحريك عجلة السينما مجددا.
ويشير المخرج والممثل السينمائي بشير الماجد الى ان "السينمائيين الشباب حققوا تطورا ملحوظا من خلال تقديم أفلام واكبت الحدث في السنوات الأخيرة"، معتقدا ان "غياب المختصين في وزارة الثقافة وعدم معرفتهم بأهمية دور السينما في تثقيف الشعوب يشكل عائقا في مواصلة المحاولات الجدية الرامية لتطوير العمل السينمائي".
ويجد أستاذ السينما في كلية الفنون الجميلة صالح الصحن أن "من أهم ركائز دعم السينما هو إنشاء هيئة مستقلة تضم مجموعة مختصين تدعم من ميزانية الدولة لكنها لا ترتبط بوزارة الثقافة وإنشاء مراكز وروابط لتطوير الكوادر السينمائية".
من جهته يرى المخرج السينمائي رعد مشتت أن "من المهم تقديم التسهيلات لأجل الاستثمار في مجال السينما وتوفير مناخ ملائم لأصحاب رؤوس الأموال كي يساهموا في تأهيل صالات العرض السينمائي ومن ثم إنتاج الأفلام".
الى ذلك يشير المخرج السينمائي الشاب هاشم العيفاري الى أن "ما حققه المخرجون العراقيون الشباب عبر حصولهم على جوائز اغلب المهرجانات العربية والدولية التي شاركوا بها يدلل على وجود مواهب من الضروري أن يتم الالتفات لها عبر توفير ميزانيات مالية خاصة لمشاريعهم السينمائية التي حققت حضورا عالميا رغم فقر إنتاجها".
ويشير المخرج والممثل السينمائي بشير الماجد الى ان "السينمائيين الشباب حققوا تطورا ملحوظا من خلال تقديم أفلام واكبت الحدث في السنوات الأخيرة"، معتقدا ان "غياب المختصين في وزارة الثقافة وعدم معرفتهم بأهمية دور السينما في تثقيف الشعوب يشكل عائقا في مواصلة المحاولات الجدية الرامية لتطوير العمل السينمائي".
ويجد أستاذ السينما في كلية الفنون الجميلة صالح الصحن أن "من أهم ركائز دعم السينما هو إنشاء هيئة مستقلة تضم مجموعة مختصين تدعم من ميزانية الدولة لكنها لا ترتبط بوزارة الثقافة وإنشاء مراكز وروابط لتطوير الكوادر السينمائية".
من جهته يرى المخرج السينمائي رعد مشتت أن "من المهم تقديم التسهيلات لأجل الاستثمار في مجال السينما وتوفير مناخ ملائم لأصحاب رؤوس الأموال كي يساهموا في تأهيل صالات العرض السينمائي ومن ثم إنتاج الأفلام".
الى ذلك يشير المخرج السينمائي الشاب هاشم العيفاري الى أن "ما حققه المخرجون العراقيون الشباب عبر حصولهم على جوائز اغلب المهرجانات العربية والدولية التي شاركوا بها يدلل على وجود مواهب من الضروري أن يتم الالتفات لها عبر توفير ميزانيات مالية خاصة لمشاريعهم السينمائية التي حققت حضورا عالميا رغم فقر إنتاجها".