تابعت جريدة "الصباح الجديد" ملابسات حادثة إغلاق عدد من المقاهي الشعبية في منطقة الكرادة. ونقلت الصحيفة عن مصادر ان الأشخاص الذين دخلوا إلى المقاهي وطلبوا اغلاقها ليلة الاثنين الماضي، زعموا بأنها أصبحت أوكارا للدعارة من خلال تشغيل نادلات قاصرات.
إلاّ أن عضو مجلس محافظة بغداد عن كتلة "دولة القانون" سعد المطلبي اعتبر اغلاق المقاهي بهذه الطريقة مخالفة قانونية، ورأى ان وجود قاصرات هو الآخر، سببه البطالة.
لكن عضو مجلس محافظة بغداد عن التيار الصدري صبار الساعدي، وفي حديث لـ"الصباح الجديد" استغرب من التصريحات التي تفيد بأن الحكومة المحلية تريد جعل بغداد قندهار.
واضاف قائلاً للصحيفة نحن لم نحارب المتبرجات او غير المحجبات ولم نضيق على الحريات العامة كما يدعي المتصيدون في الماء العكر، انما نعمل على إنهاء مشكلة الدعارة التي تضر بالمجتمع البغدادي بالتزامن مع شهر رمضان.
من جانب آخر، اوردت صحيفة "المشرق" حلولاً جديداً لمشكلة النقص في الطاقة الكهربائية تزامناً مع شهر رمضان وارتفاع درجات الحرارة، إذ اشارت الصحيفة الى قيام النائب عن ائتلاف "دولة القانون" صادق اللبان بدعوة المسؤولين الى تقدير حال المواطن العراقي ومراعاة الظرف الحالي وما يشهده العراق من ارتفاع في درجات الحرارة في شهر رمضان بمنح الموظفين عطلة رسمية مناسبة.
ورأى النائب ضرورة منح عطلة الى موظفي الدولة قبل عيد الفطر للمساعدة على تجاوز ازمة الحر حتى مرور شهر رمضان، مضافاً اليها الوضع الامني المرتبك الذي يمر به البلد.
في سياق آخر، ركزت صحيفة "المدى" على زيارة الرئيس الإيراني احمدي نجاد الحالية للعراق التي تضاربت الآراء بشأن اهميتها.
ومع ذلك فإن المحلل السياسي إبراهيم الصميدعي، اوضح في تصريح للصحيفة أن زيارة نجاد ليست ذات أهمية كونه رئيساً منتهية ولايته. كما لم يعد يملك تأثيراً على السياسية الإيرانية الخارجية ولا حتى الداخلية، لافتاً الى أن نجاد اختصم كثيرا مع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبالتالي لم يحتفظ حتى بالتأثير الشخصي.
إلاّ أن عضو مجلس محافظة بغداد عن كتلة "دولة القانون" سعد المطلبي اعتبر اغلاق المقاهي بهذه الطريقة مخالفة قانونية، ورأى ان وجود قاصرات هو الآخر، سببه البطالة.
لكن عضو مجلس محافظة بغداد عن التيار الصدري صبار الساعدي، وفي حديث لـ"الصباح الجديد" استغرب من التصريحات التي تفيد بأن الحكومة المحلية تريد جعل بغداد قندهار.
واضاف قائلاً للصحيفة نحن لم نحارب المتبرجات او غير المحجبات ولم نضيق على الحريات العامة كما يدعي المتصيدون في الماء العكر، انما نعمل على إنهاء مشكلة الدعارة التي تضر بالمجتمع البغدادي بالتزامن مع شهر رمضان.
من جانب آخر، اوردت صحيفة "المشرق" حلولاً جديداً لمشكلة النقص في الطاقة الكهربائية تزامناً مع شهر رمضان وارتفاع درجات الحرارة، إذ اشارت الصحيفة الى قيام النائب عن ائتلاف "دولة القانون" صادق اللبان بدعوة المسؤولين الى تقدير حال المواطن العراقي ومراعاة الظرف الحالي وما يشهده العراق من ارتفاع في درجات الحرارة في شهر رمضان بمنح الموظفين عطلة رسمية مناسبة.
ورأى النائب ضرورة منح عطلة الى موظفي الدولة قبل عيد الفطر للمساعدة على تجاوز ازمة الحر حتى مرور شهر رمضان، مضافاً اليها الوضع الامني المرتبك الذي يمر به البلد.
في سياق آخر، ركزت صحيفة "المدى" على زيارة الرئيس الإيراني احمدي نجاد الحالية للعراق التي تضاربت الآراء بشأن اهميتها.
ومع ذلك فإن المحلل السياسي إبراهيم الصميدعي، اوضح في تصريح للصحيفة أن زيارة نجاد ليست ذات أهمية كونه رئيساً منتهية ولايته. كما لم يعد يملك تأثيراً على السياسية الإيرانية الخارجية ولا حتى الداخلية، لافتاً الى أن نجاد اختصم كثيرا مع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبالتالي لم يحتفظ حتى بالتأثير الشخصي.