اعتقلت أجهزة الأمن بشمال سيناء مجموعة من العناصر المسلحة، قالت إنهم "كانوا يستعدون لتنفيذ عمليات اغتيال ضد قيادات بالقوات المسلحة المصرية، وعلى رأسها نائب رئيس الوزراء، وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، إضافة إلى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وذلك في إطار حملة التصعيد التي تشهدها مصر من جانب قوى محسوبة على التيار الإسلامي بعد عزل الرئيس محمد مرسي.
واعلن مصدر أمني إن وزارة الداخلية أرسلت تعزيزات أمنية الى كل من الكاتدرائية ومشيخة الأزهر، وشددت الحراسة على الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، والبابا تواضروس.
إلى ذلك، لقي ثلاثة من رجال الشرطة مصرعهم وأصيب 15 آخرون في هجمات لمسلحين يعتقد أنهم متشددون إسلاميون على قسم شرطة مدينة الشيخ زويد ومعسكر للجيش في رفح شمال سيناء.
وأثار ضبط شحنة أسلحة في ميناء بورسعيد واردة من تركيا غضب قطاعات الشارع المصري المناصرة لثورة 30 يونيو، وقال خبراء عسكريون أن الأسلحة التي تم ضبطها تعبر عن موقف تركيا من الثورة ودعمها لنظام الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية أنها أبلغت الجانب التركي رفضها التام لسياسات تدخل أنقرة في الشأن المصري الداخلي، ووصف مسؤولين أتراك أحداث 30 يونيو بالانقلاب العسكري.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية بدر عبدالعاطي "إن على تركيا وضع المصالح التاريخية بين البلدين فوق المصلحة الحزبية الضيقة".
وقبل ساعات من حلول الذكرى الـ 41 لانتصار الجيش المصري في العاشر من رمضان على إسرائيل وعبور قناة السويس، يبدو أن الساعات المقبلة ستحمل علامة فارقة في التاريخ المصري، وأغلب الظن أن مصر 54 ستعود مجددا بعد تهديدات متبادلة بين جماعة الأخوان المسلمين والجيش المصري.
واعلنت جماعة الاخوان المسلمين ان الذكرى العاشر من رمضان ستشكل عبورا جديدا لمصر بقيادة الأخوان، ما حمل تهديدا ووعيدا للجيش، وفي المقابل أعلنت قوى 30 يونيو وعلى رأسها جبهة الإنقاذ وحملة "تمرد" أنها ستحتفل مع الجيش بانتصار العاشر من رمضان.
ميدانيا توجهت مسيرات حاشدة من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي في اتجاه مقر مجلس الوزراء المصري للتعبير عن رفضها للحكومة الجديدة، غير أن قوات الجيش حالت دون وصولهم الى المبنى.
وتأتي هذه المسيرات في إطار الخطوات التصعيدية التي أعلن عنها قادة جماعة الأخوان المسلمين، المتمثلة في محاصرة المنشآت الحيوية، وقطع الطرق المهمة التي توصل أطراف القاهرة الكبرى.
وأعلن مؤيدو المعزول محمد مرسي في محيط مسجد رابعة العدوية النفير العام وذلك بعد ورود أنباء إليهم عن هجوم وشيك على المعتصمين، وقاموا بتحصين مقر الاعتصام بالرمال وسواتر من الطوب والحجارة، واحتشد خلفها مئات المعتصمين في صفوف عسكرية.
وكان قد صدر بيان الاربعاء باسم سكان منطقة رابعة العدوية، أمهلوا فيه المعتصمين في محيط المسجد منذ 20 يوما حتى عصر الخميس 18 تموز لإنهاء اعتصامهم بسبب الضرر الذي وقع على سكان المنطقة، وهددوا بأنه في حال عدم الاستجابة لمطالبهم فسينزل الأهالي بأنفسهم لفض الاعتصام.
واعلن مصدر أمني إن وزارة الداخلية أرسلت تعزيزات أمنية الى كل من الكاتدرائية ومشيخة الأزهر، وشددت الحراسة على الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، والبابا تواضروس.
إلى ذلك، لقي ثلاثة من رجال الشرطة مصرعهم وأصيب 15 آخرون في هجمات لمسلحين يعتقد أنهم متشددون إسلاميون على قسم شرطة مدينة الشيخ زويد ومعسكر للجيش في رفح شمال سيناء.
وأثار ضبط شحنة أسلحة في ميناء بورسعيد واردة من تركيا غضب قطاعات الشارع المصري المناصرة لثورة 30 يونيو، وقال خبراء عسكريون أن الأسلحة التي تم ضبطها تعبر عن موقف تركيا من الثورة ودعمها لنظام الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية أنها أبلغت الجانب التركي رفضها التام لسياسات تدخل أنقرة في الشأن المصري الداخلي، ووصف مسؤولين أتراك أحداث 30 يونيو بالانقلاب العسكري.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية بدر عبدالعاطي "إن على تركيا وضع المصالح التاريخية بين البلدين فوق المصلحة الحزبية الضيقة".
وقبل ساعات من حلول الذكرى الـ 41 لانتصار الجيش المصري في العاشر من رمضان على إسرائيل وعبور قناة السويس، يبدو أن الساعات المقبلة ستحمل علامة فارقة في التاريخ المصري، وأغلب الظن أن مصر 54 ستعود مجددا بعد تهديدات متبادلة بين جماعة الأخوان المسلمين والجيش المصري.
واعلنت جماعة الاخوان المسلمين ان الذكرى العاشر من رمضان ستشكل عبورا جديدا لمصر بقيادة الأخوان، ما حمل تهديدا ووعيدا للجيش، وفي المقابل أعلنت قوى 30 يونيو وعلى رأسها جبهة الإنقاذ وحملة "تمرد" أنها ستحتفل مع الجيش بانتصار العاشر من رمضان.
ميدانيا توجهت مسيرات حاشدة من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي في اتجاه مقر مجلس الوزراء المصري للتعبير عن رفضها للحكومة الجديدة، غير أن قوات الجيش حالت دون وصولهم الى المبنى.
وتأتي هذه المسيرات في إطار الخطوات التصعيدية التي أعلن عنها قادة جماعة الأخوان المسلمين، المتمثلة في محاصرة المنشآت الحيوية، وقطع الطرق المهمة التي توصل أطراف القاهرة الكبرى.
وأعلن مؤيدو المعزول محمد مرسي في محيط مسجد رابعة العدوية النفير العام وذلك بعد ورود أنباء إليهم عن هجوم وشيك على المعتصمين، وقاموا بتحصين مقر الاعتصام بالرمال وسواتر من الطوب والحجارة، واحتشد خلفها مئات المعتصمين في صفوف عسكرية.
وكان قد صدر بيان الاربعاء باسم سكان منطقة رابعة العدوية، أمهلوا فيه المعتصمين في محيط المسجد منذ 20 يوما حتى عصر الخميس 18 تموز لإنهاء اعتصامهم بسبب الضرر الذي وقع على سكان المنطقة، وهددوا بأنه في حال عدم الاستجابة لمطالبهم فسينزل الأهالي بأنفسهم لفض الاعتصام.