يلفت فنانون تشكيليون ومهتمون الى ضرورة إخضاع النُصب والأعمال النحتية المنتشرة في ساحات وفضاءات بغداد الى مراجعة جمالية وفكرية وتأريخية، مشيرين الى وجود فوضى باختيار النصب التي تمثل هوية العاصمة، وغياب الاهتمام بالاعمال النحتية القديمة للفنانين الرواد.
ويقول الأستاذ في كلية الفنون الجميلة الفنان التشكيلي سعد الطائي إن هناك حاجة ملحة لتشكيل لجان فنية تتكون من معماريين وفنانين واكاديميين لأجل إجراء مراجعة شاملة لساحات العاصمة واختيار النصب التي تمثل وجه بغداد الثقافي والحضاري.
ويجد الفنان والناقد التشكيلي عادل كامل إن بغداد بحاجة في الوقت الحاضر لنُصب تحمل ملامح الحداثة والتحضر وتواكب التقدم الحاصل في مجال المعمار والفن النحتي، ولعل ما هو مقترح الآن في إقامة تماثيل لشخصيات وطنية او سياسية لا يمكن ان يضيف جمالية لوجه العاصمة، كما ان هناك فوضى في توزيع النصب وغياب الرؤية في استثمار الفضاءات المناسبة.
ويشير الناقد التشكيلي جواد الزيدي الى وجود لجنة لدراسة النصب والتماثيل كانت قدمت دراسات ومقترحات لتأثيث العاصمة جمالياً ونحتياً، لكنه يقول ان عمل اللجنة توقف دون مبررات، رغم اختيارها لاعمال مهمة يفترض ان تنصب في العديد من ساحات العاصمة تمثل شكل بغداد حضارياً.
ويقول الأستاذ في كلية الفنون الجميلة الفنان التشكيلي سعد الطائي إن هناك حاجة ملحة لتشكيل لجان فنية تتكون من معماريين وفنانين واكاديميين لأجل إجراء مراجعة شاملة لساحات العاصمة واختيار النصب التي تمثل وجه بغداد الثقافي والحضاري.
ويجد الفنان والناقد التشكيلي عادل كامل إن بغداد بحاجة في الوقت الحاضر لنُصب تحمل ملامح الحداثة والتحضر وتواكب التقدم الحاصل في مجال المعمار والفن النحتي، ولعل ما هو مقترح الآن في إقامة تماثيل لشخصيات وطنية او سياسية لا يمكن ان يضيف جمالية لوجه العاصمة، كما ان هناك فوضى في توزيع النصب وغياب الرؤية في استثمار الفضاءات المناسبة.
ويشير الناقد التشكيلي جواد الزيدي الى وجود لجنة لدراسة النصب والتماثيل كانت قدمت دراسات ومقترحات لتأثيث العاصمة جمالياً ونحتياً، لكنه يقول ان عمل اللجنة توقف دون مبررات، رغم اختيارها لاعمال مهمة يفترض ان تنصب في العديد من ساحات العاصمة تمثل شكل بغداد حضارياً.