قال محافظ ديالى عمر عزيز الحميري ان لقاءات ومباحثات قد جرت مع شركات انكليزية بغية نصب محطات كهربائية لتغذية مدينة بعقوبة بالتيار الكهربائي وفق مبدأ الاستثمار.
وشدد الحميري على ضرورة "اسناد ملف الكهرباء الى الادارات المحلية للمحافظات، للاسراع بحل هذه المشكلة المستعصية على مدى سنوات".
وازداد وضع الكهرباء سوءا مع بداية شهر رمضان رغم الوعود الكثيرة التي قطعها وزير الكهرباء وكان اخرها تأكيده على "ان المواطن سيلمس تحسنا في التيار الكهربائي خلال شهر رمضان".
وتثير هذه الوعود وغيرها حفيظة الكثير من المواطنين الذين يتساءلون عن الاسباب الحقيقية التي تقف حائلاً امام ايجاد حل لمشكلة الكهرباء. ويقول المواطن ابراهيم حمد "ان وعود وزير الكهرباء ومن قبله نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني ذهبت هواءً في شبك ولم يتحقق منها شيء"، مضيفا ان "الانقطاعات لاتزال مستمرة في التيار الكهربائي ويضا هناك تذبذبا في التيار ادى الى عطب الكثير من الاجهزة الكهربائية".
ويجد الكثير من الصائمين صعوبات كبيرة جراء حر الصيف اللاهب من جهة والانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي من جهة اخرى، ويطالب مواطنون التقتهم اذاعة العراق الحر بأحالة ملف الكهرباء الى مجالس المحافظات لعل ذلك يسهم بحل "هذه المشكلة الازلية". وتقول المواطنة سجى ابراهيم "انه لابد من اسناد ملف الكهرباء لمجالس المحافظات للاسراع بحل هذه المشكلة المستعصية على مدى سنوات".
وتعتمد اجزاء كبيرة من محافظة ديالى على خطي كهرباء "سربيل زهاب وكرمنشاه" الايرانيين، ويمتاز التيار الواصل الى المنازل من هذين الخطين بانه متذبذب ويتسبب بعطب الكثير من الاجهزة الكهربائية.
ويشير محافظ ديالى عمر عزيزالحميري الى ان "جميع المحاولات لم تفلح في ايجاد حل لهذين الخطين"، مضيفاً ان "الادارة المحلية في ديالى اجرت اتصالات بشركات انكليزية، للتباحث والتعاقد لتجهيز المحافظة بالكهرباء مقابل مبالغ مالية، فيما ستتحول ملكية هذه المحطات للمحافظة بعد انتهاء مدة العقد المبرم بين الطرفين".
وشدد الحميري على ضرورة "اسناد ملف الكهرباء الى الادارات المحلية للمحافظات، للاسراع بحل هذه المشكلة المستعصية على مدى سنوات".
وازداد وضع الكهرباء سوءا مع بداية شهر رمضان رغم الوعود الكثيرة التي قطعها وزير الكهرباء وكان اخرها تأكيده على "ان المواطن سيلمس تحسنا في التيار الكهربائي خلال شهر رمضان".
وتثير هذه الوعود وغيرها حفيظة الكثير من المواطنين الذين يتساءلون عن الاسباب الحقيقية التي تقف حائلاً امام ايجاد حل لمشكلة الكهرباء. ويقول المواطن ابراهيم حمد "ان وعود وزير الكهرباء ومن قبله نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني ذهبت هواءً في شبك ولم يتحقق منها شيء"، مضيفا ان "الانقطاعات لاتزال مستمرة في التيار الكهربائي ويضا هناك تذبذبا في التيار ادى الى عطب الكثير من الاجهزة الكهربائية".
ويجد الكثير من الصائمين صعوبات كبيرة جراء حر الصيف اللاهب من جهة والانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي من جهة اخرى، ويطالب مواطنون التقتهم اذاعة العراق الحر بأحالة ملف الكهرباء الى مجالس المحافظات لعل ذلك يسهم بحل "هذه المشكلة الازلية". وتقول المواطنة سجى ابراهيم "انه لابد من اسناد ملف الكهرباء لمجالس المحافظات للاسراع بحل هذه المشكلة المستعصية على مدى سنوات".
وتعتمد اجزاء كبيرة من محافظة ديالى على خطي كهرباء "سربيل زهاب وكرمنشاه" الايرانيين، ويمتاز التيار الواصل الى المنازل من هذين الخطين بانه متذبذب ويتسبب بعطب الكثير من الاجهزة الكهربائية.
ويشير محافظ ديالى عمر عزيزالحميري الى ان "جميع المحاولات لم تفلح في ايجاد حل لهذين الخطين"، مضيفاً ان "الادارة المحلية في ديالى اجرت اتصالات بشركات انكليزية، للتباحث والتعاقد لتجهيز المحافظة بالكهرباء مقابل مبالغ مالية، فيما ستتحول ملكية هذه المحطات للمحافظة بعد انتهاء مدة العقد المبرم بين الطرفين".