في سياق الحديث عن موقف العراق مع دول الخليج وبالتحديد السعودية وقطر، نقرأ في جريدة "الصباح" ما جاء في تصريح الامين العام لمجلس الوزراء علي العلاّق من ان العلاقة بالسعودية لم تبدأ الان، وانما انطلقت منذ اكثر من عام، لافتا الى ان حصول عدد من الاهتزازات في المنطقة، قد دعت دول المنطقة الى الانفتاح والحوار مع بعضها لمواجهة هذا الخطر.
كما وصف العلاّق امير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني، بأنه يعبّر عن تحول ايجابي في السياسة الخارجية لقطر. فيما اعتبر نائب في إئتلاف "دولة القانون" التغيير الذي حصل في قطر بانه جاء ليجنبها الانزلاق الى المجهول كما حصل في دول الربيع العربي.
فيما أبرز الكاتب علي حسين في مقال بصحيفة "المدى" تساؤلات البعض حول عجز دولة بحجم العراق عن أن تقدم للمشهد السياسي رجالاً بحجم البرادعي والببلاوي وغيرهم من الأسماء التي يتداولها المواطن المصري البسيط هذه الأيام، فيما المراقب للمشهد السياسي العراقي يكتشف أننا دخلنا جميعا في المجهول، والسبب لأن لدينا سياسيين (حسب تعبير الكاتب) لا يملكون الحد الأدنى من القدرة على ترجمة طموح الناس بدولة ذات مؤسسات قادرة على إدارة البلاد، واصفاً متصدري واجهات المسؤولية والسلطة، بأنهم يعيشون في الخيال الذي يصور لهم أن التجهم وتقطيب الوجه والخطابات النارية، هي التي ستحل مشاكل الناس.
اما الكاتب عبد الخالق كيطان فتوقف في صحيفة "الدستور" عند الأصوات الحكومية، والبرلمانية، التي تتحدث عن ضرورة عودة الكفاءات العراقية المقيمة في الخارج، قائلاً إن اللف والدوران في مثل هذا الموضوع لن يجدي نفعاً، لأن لدينا عدداً من القصص المأساوية في هذا السياق، وآخرها المدرب محمد عباس الذي أوسعه أشاوس "سوات" (حسب وصف الكاتب) ضرباً مبرحاً فقضى بعدها بأيام في مستشفى كربلاء.
واضاف كيطان انه كان على الحكومة أن تفكر جيداً بالكفاءات العراقية المقيمة داخل العراق أولاً، بدلاً عن الحديث المكرور عن دعوة من يقيم خارج العراق ليواجه مصيراً مجهولاً في بلاد لا تعد أبنائها بغير الأسى.
كما وصف العلاّق امير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني، بأنه يعبّر عن تحول ايجابي في السياسة الخارجية لقطر. فيما اعتبر نائب في إئتلاف "دولة القانون" التغيير الذي حصل في قطر بانه جاء ليجنبها الانزلاق الى المجهول كما حصل في دول الربيع العربي.
فيما أبرز الكاتب علي حسين في مقال بصحيفة "المدى" تساؤلات البعض حول عجز دولة بحجم العراق عن أن تقدم للمشهد السياسي رجالاً بحجم البرادعي والببلاوي وغيرهم من الأسماء التي يتداولها المواطن المصري البسيط هذه الأيام، فيما المراقب للمشهد السياسي العراقي يكتشف أننا دخلنا جميعا في المجهول، والسبب لأن لدينا سياسيين (حسب تعبير الكاتب) لا يملكون الحد الأدنى من القدرة على ترجمة طموح الناس بدولة ذات مؤسسات قادرة على إدارة البلاد، واصفاً متصدري واجهات المسؤولية والسلطة، بأنهم يعيشون في الخيال الذي يصور لهم أن التجهم وتقطيب الوجه والخطابات النارية، هي التي ستحل مشاكل الناس.
اما الكاتب عبد الخالق كيطان فتوقف في صحيفة "الدستور" عند الأصوات الحكومية، والبرلمانية، التي تتحدث عن ضرورة عودة الكفاءات العراقية المقيمة في الخارج، قائلاً إن اللف والدوران في مثل هذا الموضوع لن يجدي نفعاً، لأن لدينا عدداً من القصص المأساوية في هذا السياق، وآخرها المدرب محمد عباس الذي أوسعه أشاوس "سوات" (حسب وصف الكاتب) ضرباً مبرحاً فقضى بعدها بأيام في مستشفى كربلاء.
واضاف كيطان انه كان على الحكومة أن تفكر جيداً بالكفاءات العراقية المقيمة داخل العراق أولاً، بدلاً عن الحديث المكرور عن دعوة من يقيم خارج العراق ليواجه مصيراً مجهولاً في بلاد لا تعد أبنائها بغير الأسى.