تجمع العشرات من زوار شارع المتنبي في حدائق ساعة القشلة للمشاركة في مهرجان شعراء بلا قيود الذي اقامته في الهواء الطلق مجموعة شعراء المتنبي.
وقال مؤسس مجموعة شعراء المتنبي حيدر المعتوق إن "فكرة المهرجان جاءت كخطوة اولى لكسر جميع الحواجز القائمة بين الشعراء وعامة الناس، لذا ارتأينا أن تكون فعالية هذا المهرجان في الهواء الطلق برغم ارتفاع درجات الحرارة".
وأشار المعتوق إلى أن "أغلب الشعراء الذين شاركوا في المهرجان هم من مختلف المراحل العمرية الامر الذي أستقطب عددا كبيرا من الزوار".
من جهته قال الشاعر عادل الغرابي إن "هذا المهرجان يعد فرصة لأن يكون الشاعر قريبا من المواطن البسيط، مما قد يسهم في تغيير وجهة النظر التي تعيب على المثقف العراقي بأنه دائما ما يركز على النخبة ويبتعد عن عامة الشعب".
أما الشاعر سعد عودة فيرى أن "الذين شاركوا في فعاليات هذا المهرجان هم شعراء بحق لم يأخذوا نصيبهم من الشهرة بسبب تركز الاضواء الاعلامية على فئة معينة".
يذكر أن مهرجان شعراء بلا قيود اقيم تحت عنوان "السلم المدني ماء الحياة الكريمة"، ويعد الاول لمجموعة شعراء المتنبي التي حققت حضورا ملحوظا في هذا العام نظرا لاهتمامها بتشجيع الشعراء الشباب من كلا الجنسين.
وقال مؤسس مجموعة شعراء المتنبي حيدر المعتوق إن "فكرة المهرجان جاءت كخطوة اولى لكسر جميع الحواجز القائمة بين الشعراء وعامة الناس، لذا ارتأينا أن تكون فعالية هذا المهرجان في الهواء الطلق برغم ارتفاع درجات الحرارة".
وأشار المعتوق إلى أن "أغلب الشعراء الذين شاركوا في المهرجان هم من مختلف المراحل العمرية الامر الذي أستقطب عددا كبيرا من الزوار".
من جهته قال الشاعر عادل الغرابي إن "هذا المهرجان يعد فرصة لأن يكون الشاعر قريبا من المواطن البسيط، مما قد يسهم في تغيير وجهة النظر التي تعيب على المثقف العراقي بأنه دائما ما يركز على النخبة ويبتعد عن عامة الشعب".
أما الشاعر سعد عودة فيرى أن "الذين شاركوا في فعاليات هذا المهرجان هم شعراء بحق لم يأخذوا نصيبهم من الشهرة بسبب تركز الاضواء الاعلامية على فئة معينة".
يذكر أن مهرجان شعراء بلا قيود اقيم تحت عنوان "السلم المدني ماء الحياة الكريمة"، ويعد الاول لمجموعة شعراء المتنبي التي حققت حضورا ملحوظا في هذا العام نظرا لاهتمامها بتشجيع الشعراء الشباب من كلا الجنسين.