كان للشأن المصري وتطوراته وقع في الصحف البغدادية، لكن هذا الوقع كان انتقادياً في مقال ساطع راجي في جريدة "الاتحاد". حيث كتب ان الانشغال بما يحدث في مصر مسألة طبيعية في كل مكان إلا في العراق. فالكتّاب والاعلاميون والشعراء العراقيون كانوا منشغلين بتحليل ما يجري في مصر معبرين عن فهمهم لحركة التاريخ وطاقات الشعوب وروحها، في وقت كان العراق ينهار أمنياً مساء الثلاثاء ويتساقط عشرات الضحايا بهجمات إرهابية جديدة، بحسب الكاتب.
وعن السياسيين ايضاً قال راجي إن الجميع يريد ركوب موجة التاريخ، وما أسهل الركوب حين يكون بالكلام والتحليلات، وهناك من يستبشر خيراً وكأن المصريين سيتظاهرون لاصلاح حال العراق الذي يتعثر في شبكة الازمات بينما ينشغل نخبته بالشأن المصري، وحسب ما نُشر في جريدة "الاتحاد".
فيما عرضت صحيفة "العالم" تأكيد رعايا عراقيين في امستردام بأن الحكومة الهولندية قررت ترحيل 1500 شخص منهم على خلفية مصرع مدرب نادي كربلاء محمد عباس الذي يمتلك الجنسية الهولندية. لكن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية اوضح للصحيفة ان ملف اللاجئين العراقيين في هولندا لا علاقة له بحادث مصرع مدرب نادي كربلاء على اعتباره احد مواطنيهم، بل لعدم قناعة هولندا بالادلة المقدمة للحصول على حقوق وامتيازات اللاجئين.
صحيفة "المدى" من جانبها، نشرت خبراً عن قيام الحكومة بتوجيه وزاراتها والجهات غير المرتبطة بوزارة فضلاً عن المحافظات كافة، بتجنب استخدام تطبيقات التواصل المجانية في الهواتف الذكية، تجنبا لما اعتبرته بالثغرة الأمنية التي تساعد الجماعات المسلحة على تحديد اماكن مستخدميها واستهدافهم.
ونقلت "المدى" عن الخبير في مجال تقنية الاتصال محمد عارف ان برامج الاتصالات الذكية والتواصل الاجتماعية لا تمثل خطراً امنياً بذاتها، إلا ان مستخدميها قد يستخدموها بصورة خاطئة تسمح بنشر معلوماتهم مثل تحديد مكان الاتصال. مشيراً في الوقت نفسه الى ان الحكومة ليس بامكانها حجب خدمة تحديد الموقع في مثل هذه التطبيقات بسبب ضعف قدراتها التقنية.
وعن السياسيين ايضاً قال راجي إن الجميع يريد ركوب موجة التاريخ، وما أسهل الركوب حين يكون بالكلام والتحليلات، وهناك من يستبشر خيراً وكأن المصريين سيتظاهرون لاصلاح حال العراق الذي يتعثر في شبكة الازمات بينما ينشغل نخبته بالشأن المصري، وحسب ما نُشر في جريدة "الاتحاد".
فيما عرضت صحيفة "العالم" تأكيد رعايا عراقيين في امستردام بأن الحكومة الهولندية قررت ترحيل 1500 شخص منهم على خلفية مصرع مدرب نادي كربلاء محمد عباس الذي يمتلك الجنسية الهولندية. لكن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية اوضح للصحيفة ان ملف اللاجئين العراقيين في هولندا لا علاقة له بحادث مصرع مدرب نادي كربلاء على اعتباره احد مواطنيهم، بل لعدم قناعة هولندا بالادلة المقدمة للحصول على حقوق وامتيازات اللاجئين.
صحيفة "المدى" من جانبها، نشرت خبراً عن قيام الحكومة بتوجيه وزاراتها والجهات غير المرتبطة بوزارة فضلاً عن المحافظات كافة، بتجنب استخدام تطبيقات التواصل المجانية في الهواتف الذكية، تجنبا لما اعتبرته بالثغرة الأمنية التي تساعد الجماعات المسلحة على تحديد اماكن مستخدميها واستهدافهم.
ونقلت "المدى" عن الخبير في مجال تقنية الاتصال محمد عارف ان برامج الاتصالات الذكية والتواصل الاجتماعية لا تمثل خطراً امنياً بذاتها، إلا ان مستخدميها قد يستخدموها بصورة خاطئة تسمح بنشر معلوماتهم مثل تحديد مكان الاتصال. مشيراً في الوقت نفسه الى ان الحكومة ليس بامكانها حجب خدمة تحديد الموقع في مثل هذه التطبيقات بسبب ضعف قدراتها التقنية.