مع إشارة الصحف البغدادية الى سلسلة التفجيرات التي ضربت مناطق متفرقة من العاصمة بغداد وعدداً من المحافظات. رصدت صحيفة "العالم" حالات هروب لمجندين في الجيش العراقي من مناطق تشهد اضطرابات أمنية. ونقلت الصحيفة عن مصدر امني تحفظ على ذكر اسمه، ان هناك ضعفاً في التنسيق في التحركات العسكرية، وسوء إدارة توزيع القطعات، مع الإشارة الى أن عدداً من القطعات العسكرية تعاني من نقص التجهيزات اللوجستية. لافتاً ايضاً الى ان الفشل المستمر في معالجة ما يعرف في الوسط العسكري بالفضائيين، بسبب الفساد بين بعض الضباط والمراتب، وتنقل الصحيفة عن عضو لجنة الامن والدفاع البرلمانية شوان طه تأكيده وجود تخبط في العمل الامني بصورة عامة، موضحاً للصحيفة أن هناك ترهلاً في المنظومة الدفاعية، خاصة مع انتشار البطالة المقنعة في صفوف العسكريين، اضافة الى عدم اهلية الكثير من المنتسبين للانخراط بهذا السلك الحساس، على حد قوله.
وفي سياق ليس ببعيد، كشف جويد نايف القائد السابق في قوات الصحوة، في حديث لصحيفة "المدى" عن ان تشكيلات الصحوة الجديدة بزعامة وسام الحردان ليس لها حضور في محافظة الانبار، وتدار من قبله "عبر الهاتف" وهو في بغداد، وان نصف الارقام المعلنة عن عناصر صحوة الانبار وهمية. وتمضي الصحيفة نقلاً عن نايف قوله ان مستشاري رئيس الحكومة نوري المالكي افشلوا مشروع قوات الصحوة، موضحاً ان الهدف الحقيقي من تشكيل الصحوة الحالية هو المكسب المالي.
جريدة "الصباح" من جهتها، تطرقت الى نشاط وزارة الهجرة والمهجرين في متابعة قضايا اللاجئين العراقيين في في بريطانيا والسويد وهولندا لانهم معرضون للعودة القسرية نتيجة رفض طلبات لجوئهم فيها خلال المدة الماضية.
حيث افاد وكيل وزير الهجرة اصغر الموسوي في تصريح خاص بالصحيفة بان الوزارة اقترحت بأن تقدم حكومات تلك الدول مبلغ عشرة الاف دولار لكل عائلة لتكون عودتهم الى البلاد طوعية، منوها الى ان بعض العراقيين في تلك الدول قد رُفضت طلباتهم لعدم امتلاكهم اسباباً مقنعة لقبولهم كلاجئين فيها.
وفي سياق ليس ببعيد، كشف جويد نايف القائد السابق في قوات الصحوة، في حديث لصحيفة "المدى" عن ان تشكيلات الصحوة الجديدة بزعامة وسام الحردان ليس لها حضور في محافظة الانبار، وتدار من قبله "عبر الهاتف" وهو في بغداد، وان نصف الارقام المعلنة عن عناصر صحوة الانبار وهمية. وتمضي الصحيفة نقلاً عن نايف قوله ان مستشاري رئيس الحكومة نوري المالكي افشلوا مشروع قوات الصحوة، موضحاً ان الهدف الحقيقي من تشكيل الصحوة الحالية هو المكسب المالي.
جريدة "الصباح" من جهتها، تطرقت الى نشاط وزارة الهجرة والمهجرين في متابعة قضايا اللاجئين العراقيين في في بريطانيا والسويد وهولندا لانهم معرضون للعودة القسرية نتيجة رفض طلبات لجوئهم فيها خلال المدة الماضية.
حيث افاد وكيل وزير الهجرة اصغر الموسوي في تصريح خاص بالصحيفة بان الوزارة اقترحت بأن تقدم حكومات تلك الدول مبلغ عشرة الاف دولار لكل عائلة لتكون عودتهم الى البلاد طوعية، منوها الى ان بعض العراقيين في تلك الدول قد رُفضت طلباتهم لعدم امتلاكهم اسباباً مقنعة لقبولهم كلاجئين فيها.