توافدت أعداد كبيرة من المصريين على الميادين الرئيسة في القاهرة، وميدان التحرير، ومحيط قصر الاتحادية الرئاسي، وقدرت وزارة الداخلية المصرية أعداد المتظاهرين في الموجة الأولى بما يزيد عن مليون مواطن في القاهرة وحدها، وقالت إن "أعداد المتظاهرين على مستوى الجمهورية تزيد على ثلاثة ملايين مواطن".
ووضعت سيدة مولودة أطلق عليها والدها اسم "تمرد" فجر الأحد بميدان التحرير الذي شهد فعاليات فنية وثقافية، وأدى المطرب المصري المعروف علي الحجار أغنيته الشهيرة "مدد يا مرسي"، لكنه استبدل كلماته بـ"ارحل يا مرسي".
وفيما أكد مواطنون التقتهم إذاعة العراق الحر أنهم يشاركون في ثورة جديدة للمصريين تستهدف الإطاحة بنظام حكم جماعة الأخوان المسلمين، قال الرائد فهمي بهجت، عضو النادي العام لضباط الشرطة، ان ضباطاً من الشرطة انضموا إلى المتظاهرين بعد الانتهاء من الخدمات الأمنية، وذلك لمساعدتهم في الإجراءات الأمنية لمنع الاعتداء على المتظاهرين، والتعبير عن غضب ضباط الشرطة كمواطنين مصريين إزاء الأوضاع السائدة، وكشف عن قيام الشرطة بضبط عدد من المسلحين يحملون الجنسية الفلسطينية، منهم ثلاثة في عقار بشارع محمد محمود.
وفي ميدان رابعة العدوية، حيث يحتشد أنصار الرئيس المصري محمد مرسي ردد المتظاهرون هتافات تندد بالمعارضة، وهم يحملون العصي وأكدوا على تضامنهم مع الرئيس المصري.
وحلقت مروحيات عسكرية في ميدان التحرير، وهتف المتظاهرون "الجيش والشعب إيد واحدة"، مذكرين بمشهد 28 يناير سنة 2011 عندما بدأت القوات المسلحة المصرية في السيطرة على الأوضاع بعد سقوط النظام السابق.
وأعلن الجيش المصري سيطرته على كافة المنشآت الحيوية، والطرق الرئيسية بين المحافظات، ومراقبة الأوضاع بطائرات الاستطلاع، كما أعلن متحدث عسكري مصري أن وزير الدفاع، ورئيس الأركان يتابعان الأوضاع من مقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع المصرية.
وأعلنت الرئاسة المصرية عن إجراء الرئيس المصري محمد مرسي اتصالات مع كل من رئيس الوزراء، ووزيرا الدفاع والداخلية، للاطمئنان على تطورات الأوضاع.
وحتى إعداد هذا التقرير تتوافد أعداد هائلة على كافة الميادين المصرية، وفي القاهرة يتوافد وصول المسيرات على ميدان التحرير، وقصر الاتحادية، ووزارة الدفاع المصرية.
ووضعت سيدة مولودة أطلق عليها والدها اسم "تمرد" فجر الأحد بميدان التحرير الذي شهد فعاليات فنية وثقافية، وأدى المطرب المصري المعروف علي الحجار أغنيته الشهيرة "مدد يا مرسي"، لكنه استبدل كلماته بـ"ارحل يا مرسي".
وفيما أكد مواطنون التقتهم إذاعة العراق الحر أنهم يشاركون في ثورة جديدة للمصريين تستهدف الإطاحة بنظام حكم جماعة الأخوان المسلمين، قال الرائد فهمي بهجت، عضو النادي العام لضباط الشرطة، ان ضباطاً من الشرطة انضموا إلى المتظاهرين بعد الانتهاء من الخدمات الأمنية، وذلك لمساعدتهم في الإجراءات الأمنية لمنع الاعتداء على المتظاهرين، والتعبير عن غضب ضباط الشرطة كمواطنين مصريين إزاء الأوضاع السائدة، وكشف عن قيام الشرطة بضبط عدد من المسلحين يحملون الجنسية الفلسطينية، منهم ثلاثة في عقار بشارع محمد محمود.
وفي ميدان رابعة العدوية، حيث يحتشد أنصار الرئيس المصري محمد مرسي ردد المتظاهرون هتافات تندد بالمعارضة، وهم يحملون العصي وأكدوا على تضامنهم مع الرئيس المصري.
وحلقت مروحيات عسكرية في ميدان التحرير، وهتف المتظاهرون "الجيش والشعب إيد واحدة"، مذكرين بمشهد 28 يناير سنة 2011 عندما بدأت القوات المسلحة المصرية في السيطرة على الأوضاع بعد سقوط النظام السابق.
وأعلن الجيش المصري سيطرته على كافة المنشآت الحيوية، والطرق الرئيسية بين المحافظات، ومراقبة الأوضاع بطائرات الاستطلاع، كما أعلن متحدث عسكري مصري أن وزير الدفاع، ورئيس الأركان يتابعان الأوضاع من مقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع المصرية.
وأعلنت الرئاسة المصرية عن إجراء الرئيس المصري محمد مرسي اتصالات مع كل من رئيس الوزراء، ووزيرا الدفاع والداخلية، للاطمئنان على تطورات الأوضاع.
وحتى إعداد هذا التقرير تتوافد أعداد هائلة على كافة الميادين المصرية، وفي القاهرة يتوافد وصول المسيرات على ميدان التحرير، وقصر الاتحادية، ووزارة الدفاع المصرية.