أكد نواب ومثقفون ومواطنون في محافظة البصرة ان خروج العراق من الفصل السابع هو انتقالة كبيرة للعراق لاعادته الى المجتمع الدولي بعد اكثر من 23 عاما على فرض العقوبات الدولية عليه.
ويقول النائب عن دولة القانون منصور التميمي ان "خروج العراق من الفصل السابع هو منجز كبير بالرغم من العراق تكبد خسائر كبيرة مقابل ذلك ومنها خسارته نصف قناة ام قصر الملاحية ونصف قاعدة ام قصر البحرية وعدد كبير من الابار النفطية"، مشيرا الى "ان التاريخ سيتحدث عن ذلك بشكل اخر".
من جهته يرى النائب المستقل جواد البزوني ان "خروج العراق من الفصل السابع هو قضية طبيعية لانه اوفى بكل التزاماته" مشيرا الى ان "العراق اعطى لجارته الكويت تنازلات كبيرة من اراض وابار نفط ومزارع وقاعدة بحرية".
واضاف البزوني ان "خروج العراق من العقوبات الدولية لا يؤثر على المواطن العراقي كثيرا الا انه يعطي القدرة للحكومة على التصرف باموالها ولهذا سيكون التاثير اقتصاديا".
الى ذلك قال الكاتب ناصر الحجاج ان "خطوة اخراج العراق من طائلة الفصل السابع ولو انها كانت متاخرة الا انها توازي تماماً خروج اية دولة من تحت الانتداب"، مضيفا ان "العراق اصبح اليوم له حرية كاملة وعلى القوى السياسية ان تستفيد من ذلك ومن استقلالية القرارات العراقية".
من جهته يشير الصحفي ماجد البريكان الى ان "العراقيين دفعوا ثمنا باهضا جراء غزو النظام السابق لدولة الكويت ونال منهم الحصار كثيرا الا ان القرار الاممي اليوم جاء متاخرا وكان من المفترض ان يتم ذلك بعد عام 2003 وليس بعد عشر سنوات من التغيير حيث لم يعد انجازا"، كما اعرب عن اسفه في ان يتم ترحيل العراق من الفصل السابع الى الفصل السادس".
فيما قال المواطن فاخر الحميداوي ان "العراق بعد قرار اخراجه من الفصل السابع سيكون اكثر استقلالية وسيندمج بالمجتمع الدولي"، وطالب الحكومة العراقية بان تستفيد من ذلك لخدمة المواطنين بالرغم من التنازلات الكبيرة التي اعطاها العراق للكويت".
ويقول النائب عن دولة القانون منصور التميمي ان "خروج العراق من الفصل السابع هو منجز كبير بالرغم من العراق تكبد خسائر كبيرة مقابل ذلك ومنها خسارته نصف قناة ام قصر الملاحية ونصف قاعدة ام قصر البحرية وعدد كبير من الابار النفطية"، مشيرا الى "ان التاريخ سيتحدث عن ذلك بشكل اخر".
من جهته يرى النائب المستقل جواد البزوني ان "خروج العراق من الفصل السابع هو قضية طبيعية لانه اوفى بكل التزاماته" مشيرا الى ان "العراق اعطى لجارته الكويت تنازلات كبيرة من اراض وابار نفط ومزارع وقاعدة بحرية".
واضاف البزوني ان "خروج العراق من العقوبات الدولية لا يؤثر على المواطن العراقي كثيرا الا انه يعطي القدرة للحكومة على التصرف باموالها ولهذا سيكون التاثير اقتصاديا".
الى ذلك قال الكاتب ناصر الحجاج ان "خطوة اخراج العراق من طائلة الفصل السابع ولو انها كانت متاخرة الا انها توازي تماماً خروج اية دولة من تحت الانتداب"، مضيفا ان "العراق اصبح اليوم له حرية كاملة وعلى القوى السياسية ان تستفيد من ذلك ومن استقلالية القرارات العراقية".
من جهته يشير الصحفي ماجد البريكان الى ان "العراقيين دفعوا ثمنا باهضا جراء غزو النظام السابق لدولة الكويت ونال منهم الحصار كثيرا الا ان القرار الاممي اليوم جاء متاخرا وكان من المفترض ان يتم ذلك بعد عام 2003 وليس بعد عشر سنوات من التغيير حيث لم يعد انجازا"، كما اعرب عن اسفه في ان يتم ترحيل العراق من الفصل السابع الى الفصل السادس".
فيما قال المواطن فاخر الحميداوي ان "العراق بعد قرار اخراجه من الفصل السابع سيكون اكثر استقلالية وسيندمج بالمجتمع الدولي"، وطالب الحكومة العراقية بان تستفيد من ذلك لخدمة المواطنين بالرغم من التنازلات الكبيرة التي اعطاها العراق للكويت".