يقول متابعون أن زخم تظاهرات الإحتجاج في الانبار وبعض المحافظات أخذ بالتراجع بعد مرور أكثر من ستة اشهر على انطلاقها، لأسباب يرجعها بعضهم إلى إجراء الانتخابات الأخيرة في نينوى والانبار، وتوجه قادة الاحتجاجات إلى تقاسم المناصب في الحكومات المحلية، فيما يجد آخرون إن تراجع زخمها ناجم عن تغيير في أسلوب الاحتجاج.
ويقول النائب عن إئتلاف دولة القانون كمال الساعدي إن "استجابة الحكومة لأغلب مطالب المتظاهرين والشعارات الطائفية البعيدة عن الروح الوطنية كلها أسباب أدت إلى انسحاب الكثير من المتظاهرين من ساحات الاحتجاج".
من جهتها تتوقع النائبة عن ائتلاف العراقية لقاء وردي ان "يعاود زخم التظاهرات بالتزايد قريبا لان الحكومة لم تستجب لأهم مطالب المتظاهرين وبالأخص قضية إطلاق سراح المعتقلين ممن لم تثبت إدانتهم".
وتعرب وردي عن "خيبة أملها من الانتخابات الأخيرة نتيجة انخفاض نسبة المشاركة في نينوى والانبار لاعتقاد الناس إن حالات تزوير عديدة حدثت في عمليات التصويت".
ويشير النائب عن كتلة الأحرار أمير الكناني الى أن "زخم التظاهرات اخذ بالتراجع بسبب غياب الانسجام بين قادة الاحتجاجات وغياب التنسيق بين المحافظات المحتجة بالإضافة إلى وجود غايات سياسية عند بعض القيادات، إذ استخدم البعض منابر الاحتجاجات كـ "دعايات انتخابية"، مضيفا انه "وما إن انتهت الانتخابات حتى اخذ بالانسحاب الكثير منهم طمعا بالمناصب في الحكومات المحلية".
ويقول النائب عن إئتلاف دولة القانون كمال الساعدي إن "استجابة الحكومة لأغلب مطالب المتظاهرين والشعارات الطائفية البعيدة عن الروح الوطنية كلها أسباب أدت إلى انسحاب الكثير من المتظاهرين من ساحات الاحتجاج".
من جهتها تتوقع النائبة عن ائتلاف العراقية لقاء وردي ان "يعاود زخم التظاهرات بالتزايد قريبا لان الحكومة لم تستجب لأهم مطالب المتظاهرين وبالأخص قضية إطلاق سراح المعتقلين ممن لم تثبت إدانتهم".
وتعرب وردي عن "خيبة أملها من الانتخابات الأخيرة نتيجة انخفاض نسبة المشاركة في نينوى والانبار لاعتقاد الناس إن حالات تزوير عديدة حدثت في عمليات التصويت".
ويشير النائب عن كتلة الأحرار أمير الكناني الى أن "زخم التظاهرات اخذ بالتراجع بسبب غياب الانسجام بين قادة الاحتجاجات وغياب التنسيق بين المحافظات المحتجة بالإضافة إلى وجود غايات سياسية عند بعض القيادات، إذ استخدم البعض منابر الاحتجاجات كـ "دعايات انتخابية"، مضيفا انه "وما إن انتهت الانتخابات حتى اخذ بالانسحاب الكثير منهم طمعا بالمناصب في الحكومات المحلية".