قبل ساعات مما يسمى بمليونية التمرد في 30 حزيران، أعلنت حملة "تمرد"، باسم 22 مليون مواطن مصري قالت انهم وقعوا لها توكيلات، أعلنت أن "الرئيس محمد مرسي لم يعد الرئيس الشرعي للبلاد".
في هذه الاثناء تصاعدت أعمال العنف في معظم محافظات مصر بين مؤيدين للرئيس ومعارضين له، ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص بينهم طفل ومواطن أميركي ومئات المصابين، وذلك وفقا لبيان لوزارة الصحة المصرية.
وشهدت بورسعيد انفجار عبوة ناسفة، لم تعلن الجهات الأمنية عن المتورطين فيها، وأعلن نادي الشرطة في بيان رسمي، إنحيازه للشعب المصري، وتشكيل قوات حماية الشعب.
واعلن مؤسس حملة "تمرد" محمود بدر، خلال مؤتمر صحافي عقده السبت(29حزيران) "إن الحملة حصدت 22 مليون توقيع لسحب الثقة من الرئيس. وأن مرسي لم يعد الرئيس الشرعي للبلاد"، ودعا جموع الشعب المصري إلى "النزول الأحد إلى ميدان التحرير وقصر الاتحادية الرئاسي وكافة ميادين مصر لنقل السلطة مؤقتا إلى رئيس المحكمة الدستورية العليا حتى موعد إجراء انتخابات رئاسية".
وشهدت محافظات الغربية والمنوفية وبورسعيد والشرقية، والأخيرة هي مسقط رأس الرئيس المصري، اشتباكات حادة بين مؤيدين للرئيس ومعارضين له، واقتحم المئات مقرات جماعة الأخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة وأضرموا النيران في محتوياتها.
وحذر مراقبون من أن سقوط المئات من الضحايا تنبئ بوقوف مصر على هاوية حرب أهلية، بينما أصدر نادي ضباط الشرطة بيانا ظهر السبت أعلن فيه انحياز ضباط الشرطة للشعب، ودعا قوات الشرطة إلى أن تتحول إلى "قوات حماية الشعب"، مذكرا بأن "الشرطة لم تخن الوطن يوماً، ولم تتآمر على مقدراته ومارست دورها الوطنى بكل حيدة ونزاهة".
وشيع الحاكم العسكري ومحافظ بورسعيد ضحية الانفجار الذي شهدته المدينة مساء الجمعة(28حزيران)، كما تمكنت قوات الأمن من العثور على قنبلة أخرى في مكان قريب من مكان الحادث وتمكن خبراء المفرقعات من إبطال مفعولها.
كما شهدت ست محافظات في صعيد مصر مواجهات بين عناصر من جماعة الأخوان، ومحتجين، وأضرمت النيران في أكثر من 12 مقرا لجماعة الأخوان، وحزب الحرية والعدالة في مختلف المحافظات المصرية، إضافة إلى اقتحام هذه المقرات.
وتسلمت نيابة المرج تحريات المباحث ملف واقعة ضبط 15 شخصاً منتمين إلى جماعة الأخوان، وذلك أثناء توجههم إلى ميدان "رابعة العدوية" بمدينة نصر، وبحوزتهم أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص.
وأعلن قضاة مصر عن مشاركتهم في فعاليات الاحد(30 حزيران) ضد الرئيس محمد مرسي والنظام الحالي.
وقال رئيس نادي قضاة مصر أحمد الزند إن "القضاة سينظمون وقفة احتجاجية صامتة على سلالم دار القضاء، للتنديد بهجوم الرئيس على القضاء خلال خطابه الأخير، واعتراضاً على اتهاماته للقضاة بالتزوير والتدخل في السياسة".
وشهد مطار القاهرة الدولي السبت، حالة تشبه النزوح جماعي، لمختلف الجنسيات العربية والأجنبية، قبل ساعات من التظاهرات والأحداث المتوقعة الأحد.
وأعلن أعضاء مجلس الشورى من التيار المدني عن استقالة جماعية من المجلس تضامنا مع تظاهرات الشعب المصري التي تطالب بإسقاط الرئيس مرسي، وإنهاء حكم جماعة الأخوان المسلمين.
في هذه الاثناء تصاعدت أعمال العنف في معظم محافظات مصر بين مؤيدين للرئيس ومعارضين له، ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص بينهم طفل ومواطن أميركي ومئات المصابين، وذلك وفقا لبيان لوزارة الصحة المصرية.
وشهدت بورسعيد انفجار عبوة ناسفة، لم تعلن الجهات الأمنية عن المتورطين فيها، وأعلن نادي الشرطة في بيان رسمي، إنحيازه للشعب المصري، وتشكيل قوات حماية الشعب.
واعلن مؤسس حملة "تمرد" محمود بدر، خلال مؤتمر صحافي عقده السبت(29حزيران) "إن الحملة حصدت 22 مليون توقيع لسحب الثقة من الرئيس. وأن مرسي لم يعد الرئيس الشرعي للبلاد"، ودعا جموع الشعب المصري إلى "النزول الأحد إلى ميدان التحرير وقصر الاتحادية الرئاسي وكافة ميادين مصر لنقل السلطة مؤقتا إلى رئيس المحكمة الدستورية العليا حتى موعد إجراء انتخابات رئاسية".
وشهدت محافظات الغربية والمنوفية وبورسعيد والشرقية، والأخيرة هي مسقط رأس الرئيس المصري، اشتباكات حادة بين مؤيدين للرئيس ومعارضين له، واقتحم المئات مقرات جماعة الأخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة وأضرموا النيران في محتوياتها.
وحذر مراقبون من أن سقوط المئات من الضحايا تنبئ بوقوف مصر على هاوية حرب أهلية، بينما أصدر نادي ضباط الشرطة بيانا ظهر السبت أعلن فيه انحياز ضباط الشرطة للشعب، ودعا قوات الشرطة إلى أن تتحول إلى "قوات حماية الشعب"، مذكرا بأن "الشرطة لم تخن الوطن يوماً، ولم تتآمر على مقدراته ومارست دورها الوطنى بكل حيدة ونزاهة".
وشيع الحاكم العسكري ومحافظ بورسعيد ضحية الانفجار الذي شهدته المدينة مساء الجمعة(28حزيران)، كما تمكنت قوات الأمن من العثور على قنبلة أخرى في مكان قريب من مكان الحادث وتمكن خبراء المفرقعات من إبطال مفعولها.
كما شهدت ست محافظات في صعيد مصر مواجهات بين عناصر من جماعة الأخوان، ومحتجين، وأضرمت النيران في أكثر من 12 مقرا لجماعة الأخوان، وحزب الحرية والعدالة في مختلف المحافظات المصرية، إضافة إلى اقتحام هذه المقرات.
وتسلمت نيابة المرج تحريات المباحث ملف واقعة ضبط 15 شخصاً منتمين إلى جماعة الأخوان، وذلك أثناء توجههم إلى ميدان "رابعة العدوية" بمدينة نصر، وبحوزتهم أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص.
وأعلن قضاة مصر عن مشاركتهم في فعاليات الاحد(30 حزيران) ضد الرئيس محمد مرسي والنظام الحالي.
وقال رئيس نادي قضاة مصر أحمد الزند إن "القضاة سينظمون وقفة احتجاجية صامتة على سلالم دار القضاء، للتنديد بهجوم الرئيس على القضاء خلال خطابه الأخير، واعتراضاً على اتهاماته للقضاة بالتزوير والتدخل في السياسة".
وشهد مطار القاهرة الدولي السبت، حالة تشبه النزوح جماعي، لمختلف الجنسيات العربية والأجنبية، قبل ساعات من التظاهرات والأحداث المتوقعة الأحد.
وأعلن أعضاء مجلس الشورى من التيار المدني عن استقالة جماعية من المجلس تضامنا مع تظاهرات الشعب المصري التي تطالب بإسقاط الرئيس مرسي، وإنهاء حكم جماعة الأخوان المسلمين.