إهتمت صحيفة "الشرق الاوسط" بموضوع استقالة النائب الاول لرئيس البرلمان العراقي والقيادي في التيار الصدري قصي السهيل اذا اشارت الى ان هذه الاستقالة المفاجئة لا تزال تثير جدلا واسعا داخل الكتل السياسية العراقية في وقت لم يقل فيه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر كلمته بعد. وبحسب الصحيفة فان مقرر البرلمان العراقي والنائب عن القائمة العراقية محمد الخالدي اكد أن هيئة رئاسة البرلمان ستطرح الاستقالة للتصويت مطلع الاسبوع المقبل، وفي حال رفض البرلمان الاستقالة، فإنها تعد لاغية، مؤكداً أنه فيما لو أصر السهيل على الاستقالة فإنه سيحرم من التقاعد. وتنقل الصحيفة عن الخالدي قوله إن التحالف الوطني سيبحث استقالة السهيل وديا وليس قانونيا، وهو ما يعني أنهم سيعرفون الخلفيات والأسباب، وفي حال أصر السهيل عليها، فإن التحالف الوطني سيرشح بديلا له من التيار الصدري لأن هذا المنصب من حصة الصدريين.
واشارت صحيفة "البيان" الاماراتية التي الى ان القضاء العراقي بدأ يربك حسابات الكرد حول الرئاسة في ظل الأزمات السياسية المتلاحقة التي يزدحم بها المشهد العراقي.وتضيف الصحيفة انه طفت على واجهة الأحداث أزمة الفراغ الذي أثاره مرض الرئيس العراقي جلال طالباني وانعكاساته السيئة على إدارة الدولة وما يخلفه من آثار على طبيعة التوازنات السياسية بين المكونات العراقية.وتشير الصحيفة الى انه تلوح في الأفق ملامح معركة لخلافة الطالباني أثارتها رغبة القضاء العراقي بحسم القضية، ما أدى الى إرباك حسابات الكرد حيث بدأوا يسارعون الى البحث عن خليفة للرئيس من محيطهم وسط أنباء عن اتفاق تبادل الأدوار بين الحزبين الرئيسيين الديمقراطي والوطني لمنصبي رئاسة الجمهورية ورئاسة إقليم كردستان. وتنقل الصحيفة الاماراتية عن مراقبين نفيهم لاي لتفاق تبادل للأدوار بين الحزبين الكرديين الرئيسيين لكون رئيس الإقليم مسعود بارزاني، إذا ما فكر فعلاً في تسلم منصب طالباني المريض في المستشفى، فذلك يعني انه يتولى الرئاسة بضعة شهور، كتتمة لولاية طالباني الثانية، ومن بعد، يدخل في إشكالية دستورية، فيما لو ترشح في الدورة المقبلة للرئاسة، وهل سيعتبر منتخبا مرة واحدة، أو أكثر، كما هي المشكلة الآن في رئاسة الإقليم إضافة إلى أن البارزاني لا يعقل أن يتنازل عن رئاسة الإقليم، من اجل رئاسة تتمة للجمهورية.
واهتمت صحيفة الحياة اللندنية بخبر مقتل سبعة اطفال عراقيين في مدينة السماوة. وتنقل الصحيفة عن ضابط في الشرطة قوله إن سبعة أطفال اغلبهم دون العاشرة، قضوا اثر غرق عبارة كانت تقلهم في نهر الفرات ليلة الاثنين، مضيفا أن الأطفال كانوا على متن العبارة في إطار احتفالات في ذكرى ولادة الإمام المهدي، لكن الحمولة الكبيرة أدت إلى غرقها ومقتل الأطفال. وبحسب الضابط فان فرق الإسعاف والشرطة تمكنت من إنقاذ 18 طفلاً كانوا على متن العبارة ونقلهم إلى المستشفى، فيما تم اعتقال عدد من المسؤولين في المتنزه حيث تعمل العبارة.
واشارت صحيفة "البيان" الاماراتية التي الى ان القضاء العراقي بدأ يربك حسابات الكرد حول الرئاسة في ظل الأزمات السياسية المتلاحقة التي يزدحم بها المشهد العراقي.وتضيف الصحيفة انه طفت على واجهة الأحداث أزمة الفراغ الذي أثاره مرض الرئيس العراقي جلال طالباني وانعكاساته السيئة على إدارة الدولة وما يخلفه من آثار على طبيعة التوازنات السياسية بين المكونات العراقية.وتشير الصحيفة الى انه تلوح في الأفق ملامح معركة لخلافة الطالباني أثارتها رغبة القضاء العراقي بحسم القضية، ما أدى الى إرباك حسابات الكرد حيث بدأوا يسارعون الى البحث عن خليفة للرئيس من محيطهم وسط أنباء عن اتفاق تبادل الأدوار بين الحزبين الرئيسيين الديمقراطي والوطني لمنصبي رئاسة الجمهورية ورئاسة إقليم كردستان. وتنقل الصحيفة الاماراتية عن مراقبين نفيهم لاي لتفاق تبادل للأدوار بين الحزبين الكرديين الرئيسيين لكون رئيس الإقليم مسعود بارزاني، إذا ما فكر فعلاً في تسلم منصب طالباني المريض في المستشفى، فذلك يعني انه يتولى الرئاسة بضعة شهور، كتتمة لولاية طالباني الثانية، ومن بعد، يدخل في إشكالية دستورية، فيما لو ترشح في الدورة المقبلة للرئاسة، وهل سيعتبر منتخبا مرة واحدة، أو أكثر، كما هي المشكلة الآن في رئاسة الإقليم إضافة إلى أن البارزاني لا يعقل أن يتنازل عن رئاسة الإقليم، من اجل رئاسة تتمة للجمهورية.
واهتمت صحيفة الحياة اللندنية بخبر مقتل سبعة اطفال عراقيين في مدينة السماوة. وتنقل الصحيفة عن ضابط في الشرطة قوله إن سبعة أطفال اغلبهم دون العاشرة، قضوا اثر غرق عبارة كانت تقلهم في نهر الفرات ليلة الاثنين، مضيفا أن الأطفال كانوا على متن العبارة في إطار احتفالات في ذكرى ولادة الإمام المهدي، لكن الحمولة الكبيرة أدت إلى غرقها ومقتل الأطفال. وبحسب الضابط فان فرق الإسعاف والشرطة تمكنت من إنقاذ 18 طفلاً كانوا على متن العبارة ونقلهم إلى المستشفى، فيما تم اعتقال عدد من المسؤولين في المتنزه حيث تعمل العبارة.