اشارت صحيفة "الشرق الاوسط" السعودية الى ان المشاركين في مؤتمر العراق بتروليوم 2013 المنعقد في لندن اعتبروا أن العراق ما زال يواجه تحديات كثيرة ينبغي التغلب عليها ليصبح العملاق النفطي الذي يطمح إليه في غضون بضع سنوات.
وتنقل الصحيفة عن خبراء دوليون قولهم: ان العراق يمتلك طاقات نفطية هامة جدا، ويحتل مع إيران موقع ثاني منتج للخام في منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، ويضم هذا البلد 9% من الاحتياطات العالمية للذهب الأسود بحسب مراجعة BP الإحصائية للطاقة العالمية.
وتضيف الصحيفة السعودية: ان مارك سيموندز مساعد وزير الخارجية البريطاني لفت إلى أنه ما زال هناك الكثير من العقبات الواجب تخطيها أن أراد العراق تحقيق قدرته من اهمها ضرورة قيام هذا البلد بتحسين البنى التحتية من أجل إيصال المياه إلى المواقع النفطية وتصدير النفط في الوقت ذاته.
وننتقل الى صحيفة "السفير" اللبنانية التي نقلت عن وزير الثروات الطبيعية في حكومة إقليم كردستان العراق اشتي هورامي قوله ان خطاً جديداً لأنابيب النفط يربط الإقليم بتركيا سيكتمل اواخر شهر أيلول المقبل.
وتشير الصحيفة الى ان هورامي اكد خلال مؤتمر حول النفط العراقي اقيم في لندن أن الطاقة الأولية لخط الأنابيب ستبلغ نحو 300 ألف برميل يومياً وتتزايد بوتيرة سريعة لتصل إلى 400 ألف برميل يومياً بحلول نهاية العام الحالي.
وبحسب الصحيفة فان حديث الوزير لم يتوقف عند قضية النفط بل أضاف أن حكومة الإقليم ستسعى أيضاً إلى تصدير الغاز الطبيعي إلى تركيا وإلى أنحاء أخرى في أوروبا بمجرد تلبية الاحتياجات المحلية. وتوقع ان يشهد العام 2016 تصدير شحنات الغاز الاولى إلى الشبكة التركية.
صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن تناولت بدورها اعلان كتلة متحدون، بزعامة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي، عزمها على اقتراح مشروع قانون يقضي بتجريم الأحزاب الطائفية، بالتزامن مع قانون تجريم البعث الذي اقترحته كتلة دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي.
ونقلت الصحيفة عن الناطق باسم كتلة متحدون ظافر العاني أن الكتلة ستطرح قريباً هذا القانون مستندة إلى المادة السابعة من الدستور، التي تحظر كل كيانٍ أو نهجٍ يتبنى العنصرية أو الإرهاب أو التكفير أو التطهير الطائفي.
كما تنقل الصحيفة عن عضو في اللجنة القانونية في البرلمان تاكيده عدم وجود ما يحدد المعايير التي يتم على أساسها تحديد طائفية الحزب أو تطرفه.
وبحسب الصحيفة فان النائب لطيف مصطفى اشار الى ان المادة 7 من الدستور لم تحدد الأسس التي يتم اعتمادها لتحديد طائفية الأحزاب، لذلك يجب أن يتم تنظيمها بقانون.
والى افتتاحية صحيفة "البيان" الاماراتية التي جاء فيها "ان العراق شهد خلال الفترة الحالية أعمال عنف أدخلته بشكل مباشر في طريق دموي مظلم، لا تبدو له نهاية قريبة، بل يقود العراق إلى حرب طائفية ستأكل الأخضر واليابس، وتعيد إلى الأذهان الحرب الطائفية والقتل على أساس الهوية الذي شهده العراق خلال عامي 2006-2007".
وتضيف الصحيفة الاماراتية "ان ما يجري في العراق هو نتاج طائفي سياسي أكثر منه نتاجاً مجتمعياً، رغم وجود الأخير، لكن الأحداث السياسية دائماً هي التي تنبش الطائفية المجتمعية، فالسياسيون منشغلون بالنزاعات والمشاحنات السياسية على حساب الدم العراقي الطاهر، فالجميع يتحمل وبلا شك مسؤولية كل قطرة دم أريقت من أبناء هذا البلد".
وتشير "البيان" الاماراتية في افتتاحيتها الى ان "اللقاء الوطني أصبح ضرورة ملحة لحل جميع المشاكل الأمنية، فقليلاً من الغطرسة ومزيداً من التواضع أيها السياسيون، رحمة بالأجيال المقبلة. لأن استمرار الصراعات والتناحر يكاد يوصل البلاد إلى حافة الانهيار والحرب الأهلية، لا سمح الله".
وتنقل الصحيفة عن خبراء دوليون قولهم: ان العراق يمتلك طاقات نفطية هامة جدا، ويحتل مع إيران موقع ثاني منتج للخام في منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، ويضم هذا البلد 9% من الاحتياطات العالمية للذهب الأسود بحسب مراجعة BP الإحصائية للطاقة العالمية.
وتضيف الصحيفة السعودية: ان مارك سيموندز مساعد وزير الخارجية البريطاني لفت إلى أنه ما زال هناك الكثير من العقبات الواجب تخطيها أن أراد العراق تحقيق قدرته من اهمها ضرورة قيام هذا البلد بتحسين البنى التحتية من أجل إيصال المياه إلى المواقع النفطية وتصدير النفط في الوقت ذاته.
وننتقل الى صحيفة "السفير" اللبنانية التي نقلت عن وزير الثروات الطبيعية في حكومة إقليم كردستان العراق اشتي هورامي قوله ان خطاً جديداً لأنابيب النفط يربط الإقليم بتركيا سيكتمل اواخر شهر أيلول المقبل.
وتشير الصحيفة الى ان هورامي اكد خلال مؤتمر حول النفط العراقي اقيم في لندن أن الطاقة الأولية لخط الأنابيب ستبلغ نحو 300 ألف برميل يومياً وتتزايد بوتيرة سريعة لتصل إلى 400 ألف برميل يومياً بحلول نهاية العام الحالي.
وبحسب الصحيفة فان حديث الوزير لم يتوقف عند قضية النفط بل أضاف أن حكومة الإقليم ستسعى أيضاً إلى تصدير الغاز الطبيعي إلى تركيا وإلى أنحاء أخرى في أوروبا بمجرد تلبية الاحتياجات المحلية. وتوقع ان يشهد العام 2016 تصدير شحنات الغاز الاولى إلى الشبكة التركية.
صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن تناولت بدورها اعلان كتلة متحدون، بزعامة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي، عزمها على اقتراح مشروع قانون يقضي بتجريم الأحزاب الطائفية، بالتزامن مع قانون تجريم البعث الذي اقترحته كتلة دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي.
ونقلت الصحيفة عن الناطق باسم كتلة متحدون ظافر العاني أن الكتلة ستطرح قريباً هذا القانون مستندة إلى المادة السابعة من الدستور، التي تحظر كل كيانٍ أو نهجٍ يتبنى العنصرية أو الإرهاب أو التكفير أو التطهير الطائفي.
كما تنقل الصحيفة عن عضو في اللجنة القانونية في البرلمان تاكيده عدم وجود ما يحدد المعايير التي يتم على أساسها تحديد طائفية الحزب أو تطرفه.
وبحسب الصحيفة فان النائب لطيف مصطفى اشار الى ان المادة 7 من الدستور لم تحدد الأسس التي يتم اعتمادها لتحديد طائفية الأحزاب، لذلك يجب أن يتم تنظيمها بقانون.
والى افتتاحية صحيفة "البيان" الاماراتية التي جاء فيها "ان العراق شهد خلال الفترة الحالية أعمال عنف أدخلته بشكل مباشر في طريق دموي مظلم، لا تبدو له نهاية قريبة، بل يقود العراق إلى حرب طائفية ستأكل الأخضر واليابس، وتعيد إلى الأذهان الحرب الطائفية والقتل على أساس الهوية الذي شهده العراق خلال عامي 2006-2007".
وتضيف الصحيفة الاماراتية "ان ما يجري في العراق هو نتاج طائفي سياسي أكثر منه نتاجاً مجتمعياً، رغم وجود الأخير، لكن الأحداث السياسية دائماً هي التي تنبش الطائفية المجتمعية، فالسياسيون منشغلون بالنزاعات والمشاحنات السياسية على حساب الدم العراقي الطاهر، فالجميع يتحمل وبلا شك مسؤولية كل قطرة دم أريقت من أبناء هذا البلد".
وتشير "البيان" الاماراتية في افتتاحيتها الى ان "اللقاء الوطني أصبح ضرورة ملحة لحل جميع المشاكل الأمنية، فقليلاً من الغطرسة ومزيداً من التواضع أيها السياسيون، رحمة بالأجيال المقبلة. لأن استمرار الصراعات والتناحر يكاد يوصل البلاد إلى حافة الانهيار والحرب الأهلية، لا سمح الله".