تباينت آراء المرشحين لانتخابات مجلس محافظة نينوى حول ما تتعرض له الشوارع والاماكن العامة من ملصقاتهم الدعائية الانتخابية.
ويأتي ذلك في وقت أكد فيه مكتب مفوضية انتخابات نينوى رصده لحالات من هذا النوع واتخاذ الاجراءات القانونية بشأنها.
وقالت المرشحة لمياء الدباغ ان الدعاية الانتخابية تجري بشكل سلس في نينوى ولجميع القوائم وما يجري من تمزيق بعضها قليل لا يذكر. وقد قدمت شكاوى بشأنها الى المفوضية، مشيرة الى ان الدعاية الانتخابية في نينوى جاءت مباغتة بسبب تكرار تأجيل الانتخابات في محافظتي نينوى والانبار.
اما المرشحة اسيل العبايجي فقد اعربت عن اسفها الشديد لما تتعرض له بعض الاعلانات الدعائية من تجاوزات بالتمزيق والتشويه، إذ شمل ذلك اغلب المرشحين، وهو ما يغمط حق المرشح بالتعريف بنفسه وببرنامجه الانتخابي، وربما هناك اجندات سياسية تقف وراء هذه التجاوزات، على الرغم من ان المفوضية تسعى جاهدة للتوعية والتثقيف في هذا المجال.
ورصد مكتب مفوضية انتخابات نينوى العديد من حالات التجاوز، التي رافقت وضع الدعايات الانتخابية في الموصل، وأتخذ بشآنها الاجراءات القانونية اللازمة، وهذا ما تحدثت به لاذاعة العراق الحر مسوؤلة اعلام المكتب جوان النعيمي.
أما سكان مدينة الموصل فقد تباينت آراؤهم بشأن تمزيق بعض الدعايات الانتخابية في شوارع المدينة، إلاّ ان اغلبهم استنكر هذه الممارسات، ووصفها بغير الحضارية، التي شوهت جمالية المدينة. وقال المواطن ابو حسين ان من حق المرشح نشر دعايته الانتخابية في الشوارع، أما تمزيقها من قبل البعض حالة غير حضارية وشوهت جمالية المدينة، واستغرب لماذا يتم تمزيقها وهي ستزال من قبل المرشح في غضون ايام بعد الانتخابات.
وقال المواطن سالم احمد انه ربما يعود تمزيق بعض الدعايات الانتخابية في شوارع الموصل الى الظروف الجوية من رياح ومطر وغير ذلك ولا اعتقد بان ورائها فعل متعمد.
ويأتي ذلك في وقت أكد فيه مكتب مفوضية انتخابات نينوى رصده لحالات من هذا النوع واتخاذ الاجراءات القانونية بشأنها.
وقالت المرشحة لمياء الدباغ ان الدعاية الانتخابية تجري بشكل سلس في نينوى ولجميع القوائم وما يجري من تمزيق بعضها قليل لا يذكر. وقد قدمت شكاوى بشأنها الى المفوضية، مشيرة الى ان الدعاية الانتخابية في نينوى جاءت مباغتة بسبب تكرار تأجيل الانتخابات في محافظتي نينوى والانبار.
اما المرشحة اسيل العبايجي فقد اعربت عن اسفها الشديد لما تتعرض له بعض الاعلانات الدعائية من تجاوزات بالتمزيق والتشويه، إذ شمل ذلك اغلب المرشحين، وهو ما يغمط حق المرشح بالتعريف بنفسه وببرنامجه الانتخابي، وربما هناك اجندات سياسية تقف وراء هذه التجاوزات، على الرغم من ان المفوضية تسعى جاهدة للتوعية والتثقيف في هذا المجال.
ورصد مكتب مفوضية انتخابات نينوى العديد من حالات التجاوز، التي رافقت وضع الدعايات الانتخابية في الموصل، وأتخذ بشآنها الاجراءات القانونية اللازمة، وهذا ما تحدثت به لاذاعة العراق الحر مسوؤلة اعلام المكتب جوان النعيمي.
أما سكان مدينة الموصل فقد تباينت آراؤهم بشأن تمزيق بعض الدعايات الانتخابية في شوارع المدينة، إلاّ ان اغلبهم استنكر هذه الممارسات، ووصفها بغير الحضارية، التي شوهت جمالية المدينة. وقال المواطن ابو حسين ان من حق المرشح نشر دعايته الانتخابية في الشوارع، أما تمزيقها من قبل البعض حالة غير حضارية وشوهت جمالية المدينة، واستغرب لماذا يتم تمزيقها وهي ستزال من قبل المرشح في غضون ايام بعد الانتخابات.
وقال المواطن سالم احمد انه ربما يعود تمزيق بعض الدعايات الانتخابية في شوارع الموصل الى الظروف الجوية من رياح ومطر وغير ذلك ولا اعتقد بان ورائها فعل متعمد.