نتابع في "المشهد الرياضي" هذا الاسبوع الجهود التي تُبذل من اجل ان يستعيد العراق مواقعه المفقودة في الاتحادات الرياضية العربية والاقليمية والدولية، وما اسفرت عنه هذه الجهود من نتائج حتى الآن. كما نرصد في تقرير من محافظة المثنى قضية تدريس الرياضة في المدارس الابتدائية على ضوء الندوة الموسعة التي عُقدت في السماوة. لكننا نستهل "المشهد" بهذا الشريط من الأخبار المحلية.
ـ بدأ المنتخب الوطني لكرة القدم معسكرا تدريبيا كثيفا في العاصمة القطرية الدوحة يستمر حتى يوم الأحد استعدادا للمباراة الحاسمة امام نظيره العماني في الرابع من حزيران ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في البرازيل العام المقبل.
وكان المنتخب الوطني خسر مباراته الودية امام ليبيريا بين جمهوره على ملعب الشعب. وقال معلقون ان اللقاء كشف أخطاء اللاعبين رغم تواضع المنتخب الليبيري. ولكن رئيس الوفد العراقي الى قطر عبد الخالق مسعود أكد في تصريحات صحفية ان المباراة كانت مفيدة وأدت غرضها الفني الذي يبحث عنه المدرب الصربي فلاديمير بتروفيتش.
ـ نفى الأمين المالي للجنة الاولمبية سمير الموسوي ان تكون الاتحادات التي اجرت انتخاباتها وفق اللوائح الثلاثية اعترفت بخطأ هذه الخطوة. وقال الموسوي ان رئيس اتحاد العاب القوى اعترف بشكل فردي ولا يسري ما قاله على الاتحادات الأخرى. ولفت الموسوي الى ان مصادقة الاتحادات الدولية على الانتخابات تمنحها شرعية كاملة.
ـ فاز رئيس الاتحاد العراقي للدراجات منذر الواعظ بمنصب نائب رئيس الاتحاد العربي خلال الانتخابات التي جرت في المغرب بمشاركة خمس عشرة دولة عربية. وجدد الاتحاد انتخاب الشيخ فيصل بن حميد القاسمي من الامارات العربية رئيسا للاتحاد بالتزكية.
تأسس الاتحاد العربي للدراجات عام 1975 ويوجد مقره الآن في الشارقة.
ـ ناشدت مدرسة عمو بابا الكروية وزارة الشباب والرياضة تخصيص ملعب مدينة الصدر ليكون ملعب المدرسة الخاص. وكانت مدرسة عمو بابا تنازلت عن ملعبها في مجمع الشعب الدولي بأمر من وزارة الشباب والرياضة وبقيت بلا ملعب. وقال الخبير الفني في المدرسة كاظم صدام ان ادارة المدرسة سمعت من وسائل الاعلام قرار وزير الشباب والرياضة تخصيص ملعب مدينة الصدر مقرا لها.
ـ فاز الاتحاد العراقي لرفع الأثقال بعضوية اللجنة العلمية للاتحاد العالمي. وكانت الانتخابات التي اجراها اتحاد الأثقال العالمي في موسكو مؤخرا اسفرت عن فوز رئيس اتحاد الأثقال العراقي صالح محمد كاظم بعضوية اللجنة العلمية للاتحاد العالمي. وقال المتحدث باسم اتحاد الأثقال العراقي سيف المالكي ان هذا الفوز يأتي تقديرا لمستوى الانجاز الرياضي الاداري والفني للاتحاد في المحافل الرياضية الدولية.
ضوء على قضية
تمكن العراق خلال فترة الثمانينات من تبوء مناصب في الاتحادات الرياضية العربية والآسيوية والدولية. وكانت بغداد آنذاك تحتضن ثمانية اتحادات عربية برئاسة شخصيات رياضية مرموقة. ولكن العراق فقد هذه المكانة المرموقة بعد غزو النظام السابق للكويت عام 1990 وفرض العقوبات الاقتصادية عليه. ومنذ التغيير عام 2003 بدأت الاتحادات الرياضية تتحرك لتوسيع شبكة علاقاتها بهدف الحصول على مواقع عربية واقليمية ودولية. واسفرت هذه الجهود عن تمكن اتحاد السلة العراقي من حجز مقعد له في عضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للسلة.
كما حصل اتحادا اليد والقدم على مواقع في اتحادي القدم واليد الآسيويين ، فضلا على مواقع عديدة أحدثها فوز العراق بمنصب رئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال ممثلا برئيس الاتحاد العراقي لرفع الأثقال صالح محمد كاظم.
واكد كاظم في اتصال من قطر مع المشهد الرياضي ان هذا المنصب استحدث مؤخرا وانه تمكن من الفوز بـ 12 صوتا من ار من اصل 13 صوتا حيث غابت سوريا عن الاجتماع.
كما يشغل صالح محمد كاظم منصب نائب رئيس الاتحاد العربي لرفع الأثقال ورئيس اللجنة الفنية فيه ورئيس اللجنة المالية للاتحاد الآسيوي فيما يحتل مصطفى صالح منصب نائب رئيس اللجنة الفنية في الاتحاد العربي وعضو اللجنة الفنية في الاتحاد الآسيوي. اما محمد حسن جلود فانه تسلم مهمة الأمين العام للاتحاد العربي ونائب رئيس الاتحاد الآسيوي للأثقال.
وفاز رئيس الاتحاد العراقي للجودو سمير الموسوي بمنصب رئيس اتحاد غرب آسيا للعبة ، وقال ان فوز العراق بمناصب رياضية عربية وقارية ودولية ينعكس ايجابيا على رياضة العراق.
وأشاد امين سر اتحاد الصحافة الرياضية عمار طاهر بعودة العراق لتولي مناصب رياضية مرموقة على المستويات العربية والدولية، مطالبا بأن تكون العودة ممنهجة ومنظمة. وقال طاهر ان فوز العراق بمثل هكذا مناصب يخدم الرياضة العراقية.
من المحافظات
ترتفع بين حين وآخر اصوات تشكو من اهمال مادة الرياضة والتربية البدنية في المدارس. ولكن هذا وجه واحد من القضية.
والوجه الآخر الذي لا يقل اهمية هو طرق تدريس الرياضة بحيث تجتذب اطفال المدارس اليها وتطلق طاقات الموهوبين منهم. وعُقدت لمعالجة هذا الجانب تحديدا ندوة موسعة في مدينة السماوة مركز محافظة المثنى لمدرسي التربية الرياضية بحثت دليل المعلم لتدريس الرياضة.
والتقى مراسل المشهد الرياضي في السماوة هادي ماهود معلمين تحدثوا على هامش الندوة عن أهمية التدريس المنهجي للرياضة ومادة التربية البدنية في المدارس. وأكد مشرفون تربوين ان الدليل الذي أُعد لا يقيد المعلم الذي يبقى سيد الساحة لأنه خير من يقدر ظروف المدرسة واوقات التمارين المناسبة في ضوء ما متوفر من امكانات.
ونوه مشاركون في الندوة تحدثوا للمشهد الرياضي بمساهمة المعلم في رصد المواهب الرياضية مشيرين على سبيل المثال الى النتائج المتميزة التي حققها تلاميذ العراق في دورة الألعاب العربية في الكويت مقارنة مع اشقائهم من دول الخليج الذي تتوفر لهم امكانات ضخمة ، بما في ذلك اقامة معسكرات في الخارج.
الرياضة في العالم
ـ قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ان يصرف النظر عن مقترح تحديد سقف لعمر من يريدون الترشح الى المناصب القيادية في الفيفا أو تحديد عدد الدورات التي يقضونها في مناصبهم. وقال جوزيف بلاتر رئيس الفيفا ان مثل هذه القيود يمكن ان تُعد شكلا من اشكال التمييز.
وكان من المقرر بحث المقترح في مؤتمر الفيفا الذي بدأ اعماله الجمعة في موريشيوس ولكنه أُرجئ الى المؤتمر القادم.
ـ أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجددا دعمه لبقاء المصارعة ضمن الألعاب الاولمبية بعد دورة ريو دي جانيرو عام 2016. وقال بوتين في كلمة القاها في اجتماع اللجنة الاولمبية الدولية في سانت بطرسبرغ ان المصارعة من الرياضات الأساسية للدورات الاولمبية. وستبت اللجنة الاولمبية الدولية في إعادة المصارعة الى الألعاب الاولمبية حين تجتمع في العاصمة الارجنتينية بوينس ايريس في ايلول المقبل.
ـ اعلن بطل العالم بالملاكمة في وزن خفيف المتوسط فلويد مايوذر انه سيدافع عن نظافة سجله من الخسارة امام الملاكم المكسيكي سول كانيلو الفاريز في الرابع عشر من ايلول المقبل في مدينة لاس فيغاس.
وكان مايوذر احتفظ بلقب مجلس الملاكمة العالمي حين فاز على متحديه روبرت غيريرو في الرابع من ايار. وما زال سجل الملاكم الاميركي بلا خسارة بأربعة واربعين فوزا منها ستة وعشرون بالضربة القاضية.
ـ أعلن اسطورة القفز بالزانة الاوكراني سيرغي بوبكا ترشحه لرئاسة اللجنة الاولمبية الدولية. وأبلغ بطل العالم السابق اللجنة الاولمبية الدولية بأنه يرغب في خلافة رئيسها الحالي جاك روغ. وسيتنافس بوبكا مع خمسة مرشحين آخرين من المانيا وسنغافورة وبورتوريكو وتايوان وسويسرا حين تجري الانتخابات في العاشر من ايلول.
وفاز بوبكا ببطولة العالم في القفز بالزانة ست مرات وسجل خمسة وثلاثين رقما عالميا وما زال الرقم العالمي مسجلا باسمه.
ـ بدأ المنتخب الوطني لكرة القدم معسكرا تدريبيا كثيفا في العاصمة القطرية الدوحة يستمر حتى يوم الأحد استعدادا للمباراة الحاسمة امام نظيره العماني في الرابع من حزيران ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في البرازيل العام المقبل.
وكان المنتخب الوطني خسر مباراته الودية امام ليبيريا بين جمهوره على ملعب الشعب. وقال معلقون ان اللقاء كشف أخطاء اللاعبين رغم تواضع المنتخب الليبيري. ولكن رئيس الوفد العراقي الى قطر عبد الخالق مسعود أكد في تصريحات صحفية ان المباراة كانت مفيدة وأدت غرضها الفني الذي يبحث عنه المدرب الصربي فلاديمير بتروفيتش.
ـ نفى الأمين المالي للجنة الاولمبية سمير الموسوي ان تكون الاتحادات التي اجرت انتخاباتها وفق اللوائح الثلاثية اعترفت بخطأ هذه الخطوة. وقال الموسوي ان رئيس اتحاد العاب القوى اعترف بشكل فردي ولا يسري ما قاله على الاتحادات الأخرى. ولفت الموسوي الى ان مصادقة الاتحادات الدولية على الانتخابات تمنحها شرعية كاملة.
ـ فاز رئيس الاتحاد العراقي للدراجات منذر الواعظ بمنصب نائب رئيس الاتحاد العربي خلال الانتخابات التي جرت في المغرب بمشاركة خمس عشرة دولة عربية. وجدد الاتحاد انتخاب الشيخ فيصل بن حميد القاسمي من الامارات العربية رئيسا للاتحاد بالتزكية.
تأسس الاتحاد العربي للدراجات عام 1975 ويوجد مقره الآن في الشارقة.
ـ ناشدت مدرسة عمو بابا الكروية وزارة الشباب والرياضة تخصيص ملعب مدينة الصدر ليكون ملعب المدرسة الخاص. وكانت مدرسة عمو بابا تنازلت عن ملعبها في مجمع الشعب الدولي بأمر من وزارة الشباب والرياضة وبقيت بلا ملعب. وقال الخبير الفني في المدرسة كاظم صدام ان ادارة المدرسة سمعت من وسائل الاعلام قرار وزير الشباب والرياضة تخصيص ملعب مدينة الصدر مقرا لها.
ـ فاز الاتحاد العراقي لرفع الأثقال بعضوية اللجنة العلمية للاتحاد العالمي. وكانت الانتخابات التي اجراها اتحاد الأثقال العالمي في موسكو مؤخرا اسفرت عن فوز رئيس اتحاد الأثقال العراقي صالح محمد كاظم بعضوية اللجنة العلمية للاتحاد العالمي. وقال المتحدث باسم اتحاد الأثقال العراقي سيف المالكي ان هذا الفوز يأتي تقديرا لمستوى الانجاز الرياضي الاداري والفني للاتحاد في المحافل الرياضية الدولية.
ضوء على قضية
تمكن العراق خلال فترة الثمانينات من تبوء مناصب في الاتحادات الرياضية العربية والآسيوية والدولية. وكانت بغداد آنذاك تحتضن ثمانية اتحادات عربية برئاسة شخصيات رياضية مرموقة. ولكن العراق فقد هذه المكانة المرموقة بعد غزو النظام السابق للكويت عام 1990 وفرض العقوبات الاقتصادية عليه. ومنذ التغيير عام 2003 بدأت الاتحادات الرياضية تتحرك لتوسيع شبكة علاقاتها بهدف الحصول على مواقع عربية واقليمية ودولية. واسفرت هذه الجهود عن تمكن اتحاد السلة العراقي من حجز مقعد له في عضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي للسلة.
كما حصل اتحادا اليد والقدم على مواقع في اتحادي القدم واليد الآسيويين ، فضلا على مواقع عديدة أحدثها فوز العراق بمنصب رئيس اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال ممثلا برئيس الاتحاد العراقي لرفع الأثقال صالح محمد كاظم.
واكد كاظم في اتصال من قطر مع المشهد الرياضي ان هذا المنصب استحدث مؤخرا وانه تمكن من الفوز بـ 12 صوتا من ار من اصل 13 صوتا حيث غابت سوريا عن الاجتماع.
كما يشغل صالح محمد كاظم منصب نائب رئيس الاتحاد العربي لرفع الأثقال ورئيس اللجنة الفنية فيه ورئيس اللجنة المالية للاتحاد الآسيوي فيما يحتل مصطفى صالح منصب نائب رئيس اللجنة الفنية في الاتحاد العربي وعضو اللجنة الفنية في الاتحاد الآسيوي. اما محمد حسن جلود فانه تسلم مهمة الأمين العام للاتحاد العربي ونائب رئيس الاتحاد الآسيوي للأثقال.
وفاز رئيس الاتحاد العراقي للجودو سمير الموسوي بمنصب رئيس اتحاد غرب آسيا للعبة ، وقال ان فوز العراق بمناصب رياضية عربية وقارية ودولية ينعكس ايجابيا على رياضة العراق.
وأشاد امين سر اتحاد الصحافة الرياضية عمار طاهر بعودة العراق لتولي مناصب رياضية مرموقة على المستويات العربية والدولية، مطالبا بأن تكون العودة ممنهجة ومنظمة. وقال طاهر ان فوز العراق بمثل هكذا مناصب يخدم الرياضة العراقية.
من المحافظات
ترتفع بين حين وآخر اصوات تشكو من اهمال مادة الرياضة والتربية البدنية في المدارس. ولكن هذا وجه واحد من القضية.
والوجه الآخر الذي لا يقل اهمية هو طرق تدريس الرياضة بحيث تجتذب اطفال المدارس اليها وتطلق طاقات الموهوبين منهم. وعُقدت لمعالجة هذا الجانب تحديدا ندوة موسعة في مدينة السماوة مركز محافظة المثنى لمدرسي التربية الرياضية بحثت دليل المعلم لتدريس الرياضة.
والتقى مراسل المشهد الرياضي في السماوة هادي ماهود معلمين تحدثوا على هامش الندوة عن أهمية التدريس المنهجي للرياضة ومادة التربية البدنية في المدارس. وأكد مشرفون تربوين ان الدليل الذي أُعد لا يقيد المعلم الذي يبقى سيد الساحة لأنه خير من يقدر ظروف المدرسة واوقات التمارين المناسبة في ضوء ما متوفر من امكانات.
ونوه مشاركون في الندوة تحدثوا للمشهد الرياضي بمساهمة المعلم في رصد المواهب الرياضية مشيرين على سبيل المثال الى النتائج المتميزة التي حققها تلاميذ العراق في دورة الألعاب العربية في الكويت مقارنة مع اشقائهم من دول الخليج الذي تتوفر لهم امكانات ضخمة ، بما في ذلك اقامة معسكرات في الخارج.
الرياضة في العالم
ـ قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ان يصرف النظر عن مقترح تحديد سقف لعمر من يريدون الترشح الى المناصب القيادية في الفيفا أو تحديد عدد الدورات التي يقضونها في مناصبهم. وقال جوزيف بلاتر رئيس الفيفا ان مثل هذه القيود يمكن ان تُعد شكلا من اشكال التمييز.
وكان من المقرر بحث المقترح في مؤتمر الفيفا الذي بدأ اعماله الجمعة في موريشيوس ولكنه أُرجئ الى المؤتمر القادم.
ـ أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجددا دعمه لبقاء المصارعة ضمن الألعاب الاولمبية بعد دورة ريو دي جانيرو عام 2016. وقال بوتين في كلمة القاها في اجتماع اللجنة الاولمبية الدولية في سانت بطرسبرغ ان المصارعة من الرياضات الأساسية للدورات الاولمبية. وستبت اللجنة الاولمبية الدولية في إعادة المصارعة الى الألعاب الاولمبية حين تجتمع في العاصمة الارجنتينية بوينس ايريس في ايلول المقبل.
ـ اعلن بطل العالم بالملاكمة في وزن خفيف المتوسط فلويد مايوذر انه سيدافع عن نظافة سجله من الخسارة امام الملاكم المكسيكي سول كانيلو الفاريز في الرابع عشر من ايلول المقبل في مدينة لاس فيغاس.
وكان مايوذر احتفظ بلقب مجلس الملاكمة العالمي حين فاز على متحديه روبرت غيريرو في الرابع من ايار. وما زال سجل الملاكم الاميركي بلا خسارة بأربعة واربعين فوزا منها ستة وعشرون بالضربة القاضية.
ـ أعلن اسطورة القفز بالزانة الاوكراني سيرغي بوبكا ترشحه لرئاسة اللجنة الاولمبية الدولية. وأبلغ بطل العالم السابق اللجنة الاولمبية الدولية بأنه يرغب في خلافة رئيسها الحالي جاك روغ. وسيتنافس بوبكا مع خمسة مرشحين آخرين من المانيا وسنغافورة وبورتوريكو وتايوان وسويسرا حين تجري الانتخابات في العاشر من ايلول.
وفاز بوبكا ببطولة العالم في القفز بالزانة ست مرات وسجل خمسة وثلاثين رقما عالميا وما زال الرقم العالمي مسجلا باسمه.