على الرغم من الآثار السلبية التي خلفتها الأمطار والسيول في محافظة ميسان، إلا أنها كانت من جانب آخر ايجابية بالنسبة لسكان الاهوار.
وشهدت مناطق الاهوار انتعاشا ملحوظا انعكس ايجابيا على الأحياء المائية والبرية بفعل المياه الغزيرة التي وصلت إليها الأمر الذي ولد الارتياح لدى الأهالي هناك.
كما شجعت زيادة المياه في مناطق الاهوار المواطنين من داخل المحافظة وخارجها إلى تنظيم زيارات سياحية والاستمتاع بالمناظر الخلابة لتلك المناطق وتذوق السمك الطازج، مطالبين في أحاديثهم لإذاعة العراق الحر بضرورة إقامة مشاريع سياحية في مناطق الأهوار.
الى ذلك أكد محافظ ميسان علي دواي "ان هناك خططا وبرامج وضعت من اجل تطوير مناطق الأهوار وإيصال مختلف الخدمات اليها للحفاظ على استقرار الأهالي فيها".
وبحسب مسؤولين فان اكثر من 95% من مياه السيول التي تعرضت إليها محافظة ميسان مؤخرا جرى تصريفها عن طريق الأنهر والجداول باتجاه مناطق الأهوار.
وشهدت مناطق الاهوار انتعاشا ملحوظا انعكس ايجابيا على الأحياء المائية والبرية بفعل المياه الغزيرة التي وصلت إليها الأمر الذي ولد الارتياح لدى الأهالي هناك.
كما شجعت زيادة المياه في مناطق الاهوار المواطنين من داخل المحافظة وخارجها إلى تنظيم زيارات سياحية والاستمتاع بالمناظر الخلابة لتلك المناطق وتذوق السمك الطازج، مطالبين في أحاديثهم لإذاعة العراق الحر بضرورة إقامة مشاريع سياحية في مناطق الأهوار.
الى ذلك أكد محافظ ميسان علي دواي "ان هناك خططا وبرامج وضعت من اجل تطوير مناطق الأهوار وإيصال مختلف الخدمات اليها للحفاظ على استقرار الأهالي فيها".
وبحسب مسؤولين فان اكثر من 95% من مياه السيول التي تعرضت إليها محافظة ميسان مؤخرا جرى تصريفها عن طريق الأنهر والجداول باتجاه مناطق الأهوار.